آية تستغيث بالتضامن الاجتماعى: أحتاج معاش يساعدنا على المعيشة
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تستغيث آية على أحمد البالغة من العمر 29 عاما والمقيمة المنيب جيزة المسؤولين بوزارة التضامن الاجتماعى لصرف معاش يساعدها على المعيشة، حيث إنها توجهت إلى مقر الشؤون المتواجد بالمنيب أكثر من مرة حيث إنها تقدمت بكل الأوراق المطلوبة منها حسب ما قيل لها من موظف الشؤون المسؤول عن هذا من فترة كبير وحتى الآن لم يتم الرد عليها .
مضيفة انها لديها ثلاث اطفال وتحتاج الى المساعدة من اجل الحفاظ على مستقبل أطفالها وللتصدى لضغوط الحياة .
ولهذا تناشد المسؤولين المساعدة قبل فوات الاوان .
للتواصل / 01114371728
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: معاش تضامن وزارة اية
إقرأ أيضاً:
مصر تتوهج.. سمفونية من الشراكات ورقصة نحو مستقبل ذهبي
في قلب عالم تتبدل فيه الفصول وتتلاطم الأمواج، ترتفع مصر شامخة كالأهرامات، لتستقبل فجراً جديداً يزينه الأمل وتغمره البهجة. إنها ليست مجرد أخبار عابرة، بل هي نغمات ساحرة تعزفها رياح التغيير، معلنة عن ميلاد عصر من الازدهار والرخاء.
بقيادة ملهمة من الرئيس عبد الفتاح السيسي، القائد الذي يحول الرؤى إلى حقائق، تنطلق مصر نحو مستقبل مشرق بخطى واثقة وثبات. جهوده المخلصة في بناء جسور من الثقة مع العالم، وتحويل أرض الكنانة إلى واحة جاذبة للاستثمار، بدأت تؤتي أكلها وتثمر عن شراكات استراتيجية تضيء سماءنا بالأمل.
تخيل معي! زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لم تكن مجرد لقاء عابر، بل كانت بمثابة لوحة فنية رسمت بألوان التعاون الوضّاء. اتفاقيات اقتصادية بقيمة سبعة مليارات دولار ليست مجرد أرقام، بل هي أغنيات فرح تعزفها المصالح المشتركة، وتعلن عن فصل جديد في العلاقات بين البلدين الصديقين.
وإيطاليا، هذه الحضارة العريقة، تمد يدها بمحبة وثقة، لتضخ استثمارات هائلة في شرايين الطاقة المصرية، بقيمة ثمانية مليارات يورو! إنها ليست مجرد استثمارات، بل هي بذور تنمو لتثمر طاقة ونماء لمستقبل أجيالنا.
أما الاتحاد الأوروبي، هذا الصرح الشامخ، فيقدم لمصر دعماً مباشراً بقيمة أربعة مليارات يورو، وكأنه يضع إكليلاً من الزهور على جبينها، تقديراً لدورها المحوري وأهميتها الاستراتيجية في المنطقة.
وها نحن اليوم نفتح قلوبنا وأبوابنا بكل ترحاب للشركات العالمية ولقافلة المستثمرين الكرام القادمين إلى أرضنا الطيبة. أهلاً وسهلاً بكم في مصر! إن أرض الكنانة، بتاريخها العريق وشعبها المضياف، تتشرف باستقبال رؤوس الأموال والخبرات التي ستساهم في بناء مستقبل أكثر ازدهاراً للجميع. إن ثقتكم في مصر هي وسام نعتز به، وشراكتكم هي حجر الزاوية في مسيرتنا نحو التنمية الشاملة.
يا أبناء مصر الأبية! هذه ليست مجرد أخبار، بل هي دعوة للفرح، وبشارة بالخير القادم. إنها لحظة تاريخية تستحق أن نستقبلها بقلوب مفتوحة وأرواح متفائلة. فلنرقص فرحاً على أنغام هذه الشراكات، ولنستقبل مستقبلنا بأذرع مفتوحة وعزيمة لا تلين. مصر تتوهج، وشمس الازدهار تشرق من جديد على أرض الكنانة.. ومرحباً بكل من يساهم في هذا النور!