خالد جلال ينعى المخرج محمد لبيب
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
نعى المخرج خالد جلال، رئيس قطاع شئون الإنتاج الثقافي والقائم بأعمال رئيس البيت الفني للمسرح، المخرج المسرحي ومدير دار عرض مسرح الطليعة محمد لبيب، الذى رحل عن عالمنا أمس، الخميس .
وقال المخرج خالد جلال، إن الراحل ترك أثرا طيبا مع كل زملائه فى العمل، وكان مثالا رائعا للإخلاص والتفاني في العمل، رحم الله الفقيد وتغمده بمغفرته، ورزقه الفردوس الأعلى وألهم أهله ومحبيه الصبر والسلوان .
محمد لبيب، سبق وتولى منصب مدير دار عرض المسرح العائم الصغير التابعة لفرقة مسرح الشباب لدى البيت الفني للمسرح، كما تولى منصب مدير دار عرض مسرح الطليعة بالبيت الفني للمسرح.
عمل محمد لبيب، باحثًا للثقافة المسرحية بفرقة مسرح الشباب بالبيت الفني للمسرح، وتخرج في المعهد العالي للفنون المسرحية قسم الدراما والنقد دفعة 2001، وعمل مخرجا بالعديد من فرق الثقافة الجماهيرية والفرق المستقلة، كما اختير كعضو لجان تحكيم بعدد من المهرجانات التي تنظمها وزارة الشباب والرياضة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المخرج خالد جلال محمد لبيب المخرج محمد لبيب البيت الفني للمسرح مسرح الطليعة الفنی للمسرح محمد لبیب
إقرأ أيضاً:
القومي للأشخاص ذوي الإعاقة ينعى أمح الدولي
نعت الدكتورة إيمان كريم المشرف العام على المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة محمد أحمد عبد الغني، من ذوي الإعاقة الذهنية، الشهير بلقب "أمح الدولي"، أحد أشهر مشجعي النادي الأهلي المصري ، الذي وافته المنية أمس الإثنين بعد معاناة صحية امتدت خلال الفترة الماضية، أصيب على إثرها بالتهاب رئوي حاد أدى إلى تسمم في الدم.
داعية المولى عزوجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، وأن يسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله وذويه ومتابعيه الصبر والسلوان، لافته أن الفقد كان يتمتع بروح الدعابة والمرح، الأمر الذي مكنه من أن يحظى بشعبية وجماهيرية كبيرة.
يُذكر أن "أمح الدولي" كان يتمتع بحب واحترام كبيرين من جماهير الأهلي، نظرًا لعشقه اللامحدود للفريق الأحمر، مما جعله رمزًا من رموز التشجيع في الملاعب وخارجها، واستطاع "أمح الدولي" أن يحقق شهرة واسعة عبر قناته على "يوتيوب"، حيث حصل على الدرع الفضي بعد تجاوز مشاهداته 17 مليون مشاهدة خلال أقل من عام، وجمعت "أمح الدولي" علاقات صداقة قوية مع عدد من لاعبي الأهلي مثل أحمد الشيخ، حسين الشحات، ومحمود كهربا، الذين حرصوا على دعمه وزيارته في أزماته الصحية.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا