عرض استثمائي لـ "علم" في مهرجان جمعية الفيلم.. الليلة
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
يعرض فيلم "علم" للمخرج فراس خوري، مساء اليوم، الجمعة، ضمن مهرجان جمعية الفيلم السنوي في دورته الـ 50.
ويعقب الفيلم ندورة تديرها الناقدة صفاء الليثي، ويأتي عرض الفيلم استثنائي لليوبيل الذهبي.
قصة فيلم علمتدور الأحداث حول تامر، مراهق فلسطيني يعيش حياة تقليدية هو وأصدقائه في المدرسة الثانوية حتى تظهر زميلتهم الجميلة ميساء.
فيلم عَلَم من تأليف وإخراج فراس خوري، وبطولة محمود بكري، وسيرين خاص، وصالح بكري، ومحمد كراكي، وأحمد زغموري، ومحمد عبد الرحمن. وتصوير فريدة مرزوق، ومونتاج نادية بن رشيد.
من هو المخرج فراس خوري؟فراس خوري مخرج فلسطيني، تخرج بدرجة البكالوريوس في السينما، يملك في رصيده العديد من الأفلام القصيرة، من بينها: سبعة أيام في دير بولس (2007) وصفّير (2010)، وفي عام 2019، انتهى من فيلمه القصير اجرين مارادونا الذي شهد عرضه العالمي الأول في مهرجان بالم سبرينغز السينمائي.
قام بتدريس التعبير السينمائي في مدرسة السينما في مسرح الحرية بمخيم اللاجئين في جنين، وجامعة الناصرة وجمعية المشغل للثقافة والفنون في حيفا، وفي تونس أيضاً.
فراس خوري هو عضو مؤسس في مجموعة فلسطينما التي تهتم بإقامة ورش لصناعة الأفلام وعروض في مختلف المدن الفلسطينية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مهرجان جمعية الفيلم مهرجان جمعية الفيلم السنوي
إقرأ أيضاً:
حكمٌ رسمي.. محاكم الأحداث تبرئ جمعية SOS من الإدعاءات ضدها
أعلنت جمعية قرى الأطفال SOS أن "محاكم حماية الأحداث في لبنان تبرئها من كل الادعاءات المرفوعة ضدها".وقالت الجمعية في بيان: "لقد أصدر كل من القاضيتين المنفردتين الناظرتين في قضايا الأحداث المعرضين للخطر الرئيسة جويل أبو حيدر في محكمة بعبدا ضمن محافظة جبل لبنان بتاريخ 20/9/2024، والرئيسة جوان أبي زيد في محكمة زحلة ضمن محافظة البقاع بتاريخ 10/12/2024 قرارين بعدم اعتبار قصار مركز SOS معرضين للخطر في المركز. وبالتالي، يبطل طلب الحماية لعدم القانونية، وجاء ذلك على خلفيّة تقديم السيدة ن.ب. العاملة سابقا في المؤسسة بإخبار الى محكمة بعبدا بتاريخ 12/12/2023 والى محكمة زحلة بتاريخ 21/5/2024 مفادهما أن القصار المتواجدين في مركز SOS يتعرضون للإهمال والتعدي، وذلك بهدف التشهير بالجمعية".
أضافت: "بعد التحقيق، اعتبرت المحكمتان السيدة ن.ب. مصدر خطر على القصّار. وبالتالي، منعت بموجب كلا القرارين من التواصل مع أي قاصر داخل المركز تحت طائلة تغريمها 50 مليون ليرة لبنانية عن كل مخالفة لهذا القرار. وأبلغت السيدة ن.ب. هذا القرار قانونا".
وأشارت الجمعية إلى أن "القرارين أكدا عدم وجود أي مؤشر للخطر بعد تحقيق دام لأشهر عدة وإعداد تقارير اجتماعية من قبل مندوبي الأحداث، تفيد بأن أقوال المخبرة غير ثابتة وغير قانونية، ونصا بعدم وجود أي خطر أو إهمال أو تعد على القصار داخل الجمعية، خصوصا وأنه تم أيضا الاستماع الى عدد من الأطفال، الذين أعربوا عن سعادتهم لتواجدهم في الجمعيّة وانزعاجهم الشديد من كثرة تواصل السيدة ن.ب. بهم". وإذ جددت "ثقتها بالقضاء اللبناني"، أكدت "تمسكها بقيمها الثابتة والتزامها دعم وحماية الأطفال والعائلات، معتمدة على إرادتها القوية في تقديم الرعاية الشاملة والحماية لكل طفل يحتاج إليها".
ولفتت إلى أنها "تبقى منذ أكثر من 55 عاما صرحا ثابتا بمواجهة كل التحديات والشدائد".