بالأسود المطرز.. ريهام عبد الغفور تكسر حالة الحداد على والدها
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
بعد نحو 6 أشهر على رحيل الفنان أشرف عبدالغفور، عن عالمنا إثر حادث سير أليم، دخلت على إثره الفنانة ريهام عبدالغفور في حالة حزن شديدة، حتى أنها اعتذرت عن بطولة بعض الأعمال في الموسم الرمضاني الماضي، لعدم قدرتها على التركيز أو التفكير في أي شيء آخر، بعد رحيل والدها المفاجئ، لا سيما أن علاقتهما كانت قوية للغاية.
في أول ظهور للفنانة ريهام عبدالغفور، تمكنت من كسر حالة الحداد على والدها، وحرصت على حضور حفل زفاف الفنانة جميلة عوض وتهنئتها بزواجها، واختارت ريهام إطلالة كلاسيكية، إذ ارتدت فستان باللون الأسود المطرز، أظهرها في حالة من الوقار والشياكة بآن واحد.
جدير بالذكر، أن عدد كبير من الفنانين حرصوا علي حضور حفل زفاف جميلة عوض من بينهم يسرا، ليلي علوي، شيرين رضا، مني زكي، أحمد حلمي، إيمي سمير غانم وزوجها حسن الرداد، أشرف زكي، روجينا وبناتهم، أحمد زاهر، وغيرهم، وتم الاحتفال بالزفاف داخل قلعة صلاح الدين، فى أجواء ساحرة مميزة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ريهام عبدالغفور جميلة عوض زفاف جميلة عوض منى زكي حفل زفاف جميلة عوض
إقرأ أيضاً:
«رسالة احتجاج تكسر الصمت».. هل بدأ الانقسام داخل الجيش الإسرائيلي؟
في خطوة أثارت ضجة كبيرة داخل المؤسسة العسكرية الإسرائيلية، نشر نحو ألف من أفراد سلاح الجو الإسرائيلي، بين جنود احتياط ومتقاعدين، رسالة علنية دعوا فيها إلى إعادة الأسرى المختطفين فورًا، ووقف سلاح الجو الإسرائيلي.
وجاء في الرسالة التي وقعها بعض العسكريين بأسمائهم الكاملة، وآخرون بالحروف الأولى فقط: «نحن مقاتلو الطاقم الجوي في الاحتياط والمتقاعدين، نطالب بعودة المختطفين إلى ديارهم دون تأخير، حتى على حساب الوقف الفوري للأعمال العدائية».
وهاجم الموقعون الحرب المستمرة، معتبرين أنها تخدم مصالح سياسية وشخصية أكثر من كونها أمنية، وأن استمرارها لا يحقق أياً من أهدافها المعلنة، بل يزيد من خطر مقتل الجنود والأسرى والمدنيين الأبرياء، إضافة إلى استنزاف قوات الاحتياط.
وشددوا على أن التجربة أثبتت أن الاتفاقات وحدها هي التي تعيد الأسرى بسلام، بينما الضغط العسكري يؤدي غالبًا إلى مقتلهم وتعريض حياة الجنود للخطر.
تهديدات عسكرية وردود فعلوفي أول رد رسمي، هدد قائد سلاح الجو، تومر بار، بأن أي جندي يرفض سحب توقيعه من الرسالة سيتم فصله نهائيًا من الخدمة، معتبرًا أن التوقيع يمثل خرقًا للثقة العسكرية بين القيادة والجنود.
وبحسب القناة 14 الإسرائيلية، لم يتراجع سوى خمسة جنود فقط عن توقيعاتهم حتى الآن، رغم التهديدات.
كما قرر كل من رئيس أركان الجيش، إيال زامير، وتومر بار، تسريح جميع جنود الاحتياط المشاركين في التوقيع ممن لا يزالون في الخدمة الفعلية.
ونقلت صحيفة هآرتس عن مصادر عسكرية تأكيدها أن أغلب الموقعين ليسوا في الخدمة الفعلية، من دون الكشف عن أعداد دقيقة.
اقرأ أيضاًعاجل | ارتفاع عدد شهداء العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 50 ألفًا و886 شهيدًا
اليونسيف: أكثر من 400 ألف طفل بغزة معرضون للموت بسبب القصف أو الجوع أو المرض
بكري: إشادة مبعوث ترامب بالمبادرة المصرية تمهد لإمكانية وقف إطلاق النار بغزة