أم لثلاثة أطفال.. سوري يتجول بجثة زوجته في شوارع تركيا ثم يلقيها في القمامة (صور+ فيديو)
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
#سواليف
هزت #جريمة #بشعة مدينة #غازي_عنتاب التركية، حيث أقدم #رجل_سوري على #قتل زوجته وإلقاء جثتها في #القمامة.
وبحسب وسائل إعلام تركية، تم العثور على جثة المرأة، وهي أم لثلاثة أطفال، داخل كيس بحاوية قمامة في شارع دولوكبابا بمنطقة شيهيت، مصابة بطعنات في حلقها وأجزاء مختلفة من جسدها.
وعثرت الشرطة، التي وصلت إلى مكان الحادث فور إشعارها، على جثة ديبي سيفاد (30 عاما)، وهي مواطنة أجنبية وأم لثلاثة أطفال.
وتبين أن زوجها المعتقل عبده محمد (35 عاما)، قتلها ثم حملها إلى شرفة المنزل ووضعها في كيس، وألقاها في حاوية قمامة على بعد 30 مترا من البيت، واتجه إلى مكان عمله كأن شيئا لم يحصل.
وأظهرت كاميرات المراقبة القاتل وهم يحمل كيسا على كتفه ويتجول به في الشارع، ثم ينظر حوله ويتجه بسرعة نحو حاوية القمامة.
وأفادت مصادر بأن ديبي سيفاد غادرت منزلها ولجأت إلى أقاربها بسبب تعرضها للعنف منذ فترة، لكن بعد تدخلهم تصالحت مع زوجها وعادت إلى منزلها.
وقال الجيران إنهم كانوا يسمعون باستمرار أصوات صراخ من المنزل الذي انتقل إليه الزوجان قبل شهر.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جريمة بشعة غازي عنتاب رجل سوري قتل القمامة
إقرأ أيضاً:
فيديو.. 1200 سانتا كلوز يجوبون شوارع لندن على الدراجات
خرج 1200 رجل متنكرين على هيئة "سانتا كلوز" إلى شوارع لندن على دراجاتهم، في مشهد جذب الجماهير وأصبح متداولاً على نطاق واسع حيث أثار بهجة في موسم الأعياد.
وقام الرجال بهذه المبادرة لصالح جمع التبرعات التي يعود ريعها للأطفال.
وشوهد كثير منهم يحملون الصغار في العربات، وسط الضحك والحلوى، ونشر موقع "نيوز 5" مقابلات مع المشاركين في الحدث، ممن عبروا عن سعادتهم بالعمل الخيري المبتكر في موسم الأعياد.
A post shared by News5 (@news5everywhere)
وأضفى رجال سانتا هؤلاء لمسة من الألوان إلى العاصمة كجزء من حدث لجمع التبرعات لدعم مؤسسة خيرية للأطفال، حيث حدق المتفرجون بدهشة في جيش سانتا كلوز وهو يتجول بالدراجات الهوائية في شارع بال مول باتجاه قصر باكنغهام.
وارتدى بعضهم بدلات سانتا الحمراء، وبعضهم على هيئة أقزام بوجوه مطلية باللون الأخضر، وجابوا العاصمة لجمع الأموال، وكان الحدث بمثابة النسخة العاشرة من رحلة سانتا كلوز السنوية، التي نظمها ستيفان رايت، المتحمس لركوب الدراجات الهوائية، والذي جاءته فكرة الحدث بعد تلقيه الدعم من مؤسسة إيكو الخيرية، بعد دخول ابنه إلى المستشفى بعد إصابته بنوبة قلبية في سن ستة أشهر فقط.