5 دول جديدة تحصل على مقاعد في مجلس الأمن
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
#سواليف
فازت #الدنمارك و #اليونان و #باكستان و #بنما و #الصومال بمقاعد في #مجلس_الأمن الدولي خلال اقتراع سري في الجمعية العامة يوم أمس الخميس.
وانتخبت المنظمة العالمية المؤلفة من 193 عضوا، 5 دول لعضوية المجلس لمدة عامين.
ويتم تخصيص المقاعد العشرة غير الدائمة في المجلس المكون من 15 عضوا، للمجموعات الإقليمية التي تختار عادة مرشحيها، ولكن في بعض الأحيان لا يمكنها الاتفاق على مرشح واحد.
والعام الماضي، اقتنصت سلوفينيا المقعد من منافستها بيلاروس عن المجموعة الإقليمية لأوروبا الشرقية، وهذه المرة، رشحت المجموعات الإقليمية الصومال لمقعد إفريقيا، وباكستان لمقعد آسيا والمحيط الهادئ، وبنما لمقعد أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي، والدنمارك واليونان لمقعدين غربيين.
وسيبدأ أعضاء المجلس الخمسة الذين تم انتخابهم أمس الخميس دورتهم في 1 يناير، ليحلوا محل الدول الأعضاء التي تنتهي عضويتها البالغة عامين في 31 ديسمبر، وهي موزمبيق واليابان والإكوادور ومالطا وسويسرا.
وحصلت جميع الدول الخمس الفائزة بمقاعد في السابق على عضوية مجلس الأمن، حيث كانت باكستان عضوا لمدة 7 فترات، وبنما لخمس فترات، والدنمارك لأربع فترات، واليونان لفترتين، والصومال لفترة واحدة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الدنمارك اليونان باكستان بنما الصومال مجلس الأمن
إقرأ أيضاً:
محلل سياسي: الآن هناك عودة لمفهوم الأمن القومي العربي (فيديو)
قال الدكتور عبد الله الخاطر الكاتب والمحلل السياسي، إن الدول العربية تستشعر الخطر وهناك عودة لمفهوم الأمن القومي العربي الآن.
وأضاف خلال لقائه ببرنامج «مساء دي أم سي»، المُذاع على قناة «دى أم سي» عبر «زوم» من الدوحة، تقديم الإعلامي أسامة كمال، قائلًا: «نحتاج إلى تنسيق خاصة أن هناك حضورا حقيقيا لدول الخليج في صنع القرار، ولديها علاقات اقتصادية وسياسية ودبلوماسية وجوار».
وتابع: «لابد من خطوات لتقوية التواصل مع المٌقاومة، وإيجاد مشروع عربي قادر على إيقاف على الأقل ملىء الفراغ، وقد استدرك صانعو القرار في الوطن العربي أن ترك فراغ سيملؤه الآخرون، ورأينا ذلك بعد تصريحات ترامب».
وأكمل: «الجيش الأمريكي لن يحارب للآخرين ولن يدفع دولارًا لأحد، هو اليوم يواجه كندا والمكسيك والاتحاد الأوروبي والناتو، وليس لدى أمريكا رغبة في التدخل في أي دولة من الدول، هو مشغول في حربه ضد الدولة العميقة».