ما هي الصورة التي قلبت مواقع التواصل الأجتماعي لأحمد سعد
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
انتشرت صوره للفنان أحمد سعد مع الفنانه حلا شيحه من حفل زفاف الفنانه جميله عوض امس الخميس وبعد انتشار هذه الصوره انقلبت مواقع التواصل الاجتماعي و السوشيال ميديا واعتقد الجمهور بارتباطهم وايضا تسببت حلا شيحه في أنتقاد جمهورها بسبب الفستان التي كانت ترتديه بالحفل و ارتدت في حفل الزفاف فستانا باللون الروز، وجاءت قصته بفتحتين من الجانب وفتحة من الساق.
وتداولت عبر مواقع التواصل الاجتماعى، صورة الفنانةحلاشيحه، والمطرب أحمد سعد، اثناء تواجدهم في حفل زفاف جميلة عوض واحمد حافظ، وأثارت تلك الصورة جدلًا وتعليقات سلبيه من قبل رواد مواقع التواصل الاجتماعى.
وحرص عدد كبير من نجوم الفن على حضور الحفل ومنهم يسرا، ومنة شلبي، وأحمد سعد، وعمرو دياب، وخالد الصاوي، عمرو يوسف، منى زكي، احمد حلمى، نجوى ابراهيم، المطرب ابو، احمد سعد، عمرو سعد، عمرو دياب، امير عيد، هنا شيحة، نبيلة عبيد، هدى المفتى، ونخبة كبيرة من ألمع النجوم والنجمات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مواقع التواصل الاجتماعي أحمد حلمى منة شلبى خالد الصاوي نبيلة عبيد عمرو يوسف أحمد سعد نجوم الفن مواقع التواصل
إقرأ أيضاً:
لحظات مرعبة في حديقة حيوان الفيوم.. حكاية أسد فتك بحارسه وأذهل الحضور
لحظات مرعبة داخل حديقة حيوان بمحافظة الفيوم، لقي سعيد جابر حارس الأسود مصرعه، وسط ذهول الحضور، فلم يكن يعلم أن نهايته ستكون على يد من يرعاه ويحرسه، ليرحل عن عالمنا تاركًا آلامًا وجراحًا لدى محبيه، لتنهال الدعوات بالرحمة والمغفرة له، على مواقع التواصل الاجتماعي.
ذهب «سعيد جابر» البالغ من العمر 47 عامًا، إلى إغلاق باب المنطقة الخاصة بالأسود، كما اعتاد طيلة مدة عمله بالحديقة، ولم يكن يعلم أنها النهاية، ففي أثناء سيره تعثر وسقط على الأرض، ليهجم عليه أسد كأنه لم يره من قبل، ولم يتركه حتى خر صريعًا، وما هي إلا لحظات وصعدت روح «سعيد» إلى السماء، فلم يستطع أحد من الموجودين إنقاذه، إذ رحل عن عالمنا في لحظات مرعبة وسط ذهول الحضور.
حاول حراس الحديقة إنقاذ «سعيد»، لكنه توفي فور هجوم الأسد عليه، ليتم نقله إلى مستشفى الفيوم العام، وتبين وجود إصابات بالغة في جسده، خاصة رأسه ورقبته، وتم تصفية الأسد ودفنه داخل الحديقة، كما أصدر محافظ الفيوم قرارًا بإغلاق الحديقة، مع فرض كردون أمني، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، للحفاظ على أمن وسلامة الحراس والزوار.
أوضح شقيق «سعيد» في تصريحات لـ«الوطن» أن الراحل كان يعمل حارسًا في الحديقة منذ 30 عامًا، ولم يتدخل أحد قط في عمله، ولديه 4 أبناء أكبرهم 19 عامًا وأصغرهم 4 سنوات، وعلموا بوفاته المفجعة من خلال الفيديو المنتشر، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، قائلًا: «عرفنا اللي حصل من السوشيال ميديا، وطلعنا نجري على الحديقة، لأنها قريبة من مكان السكن، إحنا بنطالب بتعويض، ووزير الزراعة زارنا».
ضجت مواقع التواصل الاجتماعي بالدعاء لـ«سعيد»ضجت مواقع التواصل الاجتماعي بالفيديو، الذي ظهر فيه «سعيد»، ملقى على الأرض بجانب الأسد، وانتشرت العديد من المنشورات على مواقع التواصل الاجتماعي، تدعو له بالرحمة والمغفرة: «لا حول ولا قوة إلا بالله، غدر الأسد بحارسه، رحمة الله عليه وصبر أهله».
وزير البريد: خطوات جديدة نحو التحول الرقمي في الجزائر