وزيرة الخارجية السنغال: سنشارك في تدخل عسكري محتمل في النيجر
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن وزيرة الخارجية السنغال سنشارك في تدخل عسكري محتمل في النيجر، صراحة نيوز أعلنت وزيرة الخارجية السنغالية أيساتا تال سال، أن بلادها ستشارك في تدخل عسكري محتمل في النيجر إذا قررت منظمة 8220;إكواس 8221; .،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وزيرة الخارجية السنغال: سنشارك في تدخل عسكري محتمل في النيجر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
صراحة نيوز- أعلنت وزيرة الخارجية السنغالية أيساتا تال سال، أن بلادها ستشارك في تدخل عسكري محتمل في النيجر إذا قررت منظمة “إكواس” ذلك، في أعقاب الانقلاب الأخير في نيامي. وفي حديثها للصحافيين، أكدت وزيرة الخارجية السنغالية الالتزامات الدولية لبلادها تجاه الجماعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا، خاصة أن “هذا الانقلاب كان الانقلاب الفاصل. لكل هذه الأسباب سنرسل جنودا سنغاليين” إلى النيجر، على حد قولها.
وتمت الإطاحة بالرئيس النيجري المنتخب محمد بازوم قبل أسبوع في انقلاب نفذه حرسه الشخصي ودانته الولايات المتحدة ودول أوروبية والأمم المتحدة.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل وزيرة الخارجية السنغال: سنشارك في تدخل عسكري محتمل في النيجر وتم نقلها من صراحة نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس صراحة نیوز
إقرأ أيضاً:
مقتل 39 قروياً في هجمات مسلحة غرب النيجر
أحمد مراد (القاهرة، وكالات)
أخبار ذات صلة إيكواس تمهل الدول المنسحبة لإعادة النظر في الخروج من التكتل مقتل نحو 40 مدنياً في هجمات مسلحة بالنيجرقتل نحو 40 مدنياً في النيجر، في هجمات مسلحة متفرقة على مناطق حدودية، حسبما أفادت وكالات أنباء نقلاً عن وزارة الدفاع في البلاد. ووقعت الهجمات بالقرب من بلدتي ليبيري وكوكورو على حدود البلاد مع بوركينا فاسو.
وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، قتل عشرة جنود نيجريين وأصيب سبعة آخرون في هجوم في غرب البلاد، بالقرب من الحدود مع بوركينا فاسو، وذكرت تقارير إعلامية. وتسببت النزاعات وأنشطة الجماعات الإرهابية في تزايد أعداد النازحين بمناطق مختلفة في قارة أفريقيا، ما يجعلها تشهد واحدة من أكبر حركات النزوح على مستوى العالم، وبحسب تقارير موثوثة.
ووصل عدد الأفارقة النازحين داخلياً إلى 35 مليوناً، بعدما أدت النزاعات وأعمال العنف والكوارث الطبيعية إلى زيادة كبيرة في عدد الذين اجبروا على مغادرة منازلهم.
وأوضح الخبير في الشؤون الأفريقية، رامي زهدي، أن أفريقيا تمثل إحدى أبرز بؤر الإرهاب في العالم، حيث تنشط أكثر من 64 جماعة إرهابية في مناطق مختلفة من القارة، مثل «القاعدة»، وجماعة بوكو حرام في نيجيريا، وحركة الشباب الصومالية، وتنظيم داعش، وهو ما تسبب في تدهور الأوضاع الأمنية والمعيشية في العديد من المجتمعات المحلية، ونزوح ملايين السكان من مجتمعاتهم.
وقال زهدي في تصريح لـ«الاتحاد»: «إن هناك فوضى متعمدة تمارسها الجماعات الإرهابية المنتشرة في أفريقيا، إضافة إلى ترهيب سكان المجتمعات المحلية والمناطق الحدودية، وبالتالي لا يجدون مفراً سوى النزوح إلى مناطق أخرى داخل بلدانهم بحثاً عن ملاذات آمنة، وبعضهم يلجأ إلى الهجرة الخارجية عبر رحلات بدائية محفوفة بالمخاطر الشديدة».
ودعا المنظمات الدولية والاتحاد الأفريقي إلى تكثيف الجهود لمواجهة الخطر المتزايد الذي تمثله الجماعات الإرهابية بالقارة، حيث إن خطرها لا يقتصر على أفريقيا وحدها، إنما تتأثر غالبية مناطق العالم بتنامي الأنشطة المتطرفة.
ومن جانبها، أوضحت الخبيرة في الشؤون الأفريقية، وعضو لجنة الحكماء في «الكوميسا»، السفيرة سعاد شلبي، أن نفوذ الجماعات الإرهابية في أفريقيا يتنامى بشكل مقلق في ظل تزايد التدهور الحاد للمستوى المعيشي لملايين الأفارقة، وتدني الخدمات الحياتية.
وقالت شلبي، في تصريح لـ«الاتحاد»، إن الانتهاكات الخطيرة التي ترتكبها الجماعات الإرهابية تدفع ملايين الأفارقة للفرار إلى مناطق آمنة، في الداخل أو الخارج، وفي الحالتين يواجهون ظروفاً معيشية معقدة وأزمات إنسانية حرجة.