الحرة:
2025-02-08@16:17:15 GMT

غواصة روسية تعمل بالطاقة النووية تزور كوبا

تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT

غواصة روسية تعمل بالطاقة النووية تزور كوبا

أعلنت كوبا، الخميس، أن غواصة روسية تعمل بالطاقة النووية ستزور هافانا الأسبوع المقبل، لكنها لن تكون مزودة بأسلحة نووية. 

وقالت وزارة القوات المسلحة الثورية الكوبية في بيان، إن الغواصة النووية الروسية "كازان" ترافقها 3 سفن، بينها الفرقاطة "الأدميرال غورشكوف" إضافة إلى ناقلة نفط وقاطرة إنقاذ، سترسو في العاصمة الكوبية في الفترة بين 12 و17 يونيو.

وأضافت الوزارة: "لا تحمل أي من السفن أسلحة نووية، لذا فإن توقفها في بلادنا لا يمثل تهديدا للمنطقة". 

وتأتي خطوة روسيا غير المعتادة بنشر سفن حربية بالقرب من الولايات المتحدة، وخصوصا الغواصة المتطورة، وسط توتر متصاعدة بيت البلدين بسبب الحرب في أوكرانيا. 

والتقى الرئيس الكوبي ميغيل دياز كانيل نظيره الروسي فلاديمير بوتين، الشهر الماضي، بمناسبة حضوره العرض العسكري السنوي في 9 مايو في الساحة الحمراء بموسكو.

وخلال الحرب الباردة، أثار نشر صواريخ نووية سوفيتية في الجزيرة أزمة الصواريخ الكوبية عام 1962، عندما اقتربت واشنطن وموسكو من الحرب.

وأصبحت العلاقات بين روسيا وكوبا أكثر تقاربا منذ لقاء عام 2022 بين دياز كانيل وبوتين.

المصدر: الحرة

إقرأ أيضاً:

الرئيس الإيراني: لا نسعى إلى امتلاك أسلحة نووية

جدد الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان -اليوم الخميس- التأكيد على أن بلاده لا تسعى لامتلاك أسلحة نووية، وذلك ردا على تحذيرات الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأخيرة بشأن البرنامج النووي الإيراني.

وجاءت تصريحات بزشكيان خلال لقاء مع دبلوماسيين أجانب في طهران، حيث شدد على أن "التحقق من هذه المسألة مهمة سهلة"، وذلك بعد يوم واحد من دعوة ترامب إلى اتفاق نووي سلمي "خاضع للتدقيق" مع إيران.

وأشار بزشكيان -خلال الاجتماع- إلى فتوى قديمة أصدرها المرشد الأعلى الإيراني، آية الله علي خامنئي، تحظر استخدام الأسلحة النووية. وأكد الرئيس الإيراني أن بلاده لا تسعى لامتلاك مثل هذه الأسلحة، "عقيدة الجمهورية الإسلامية الإيرانية لا تقبل بارتكاب أعمال قتل بحق أناس أبرياء".

بدوره، أعاد ترامب -الثلاثاء الماضي- فرض سياسة "الضغوط القصوى" على طهران، مدعيا أن الأخيرة تسعى لامتلاك أسلحة نووية، وهو ما نفته إيران مرارا.

وأدت سياسة "الضغوط القصوى"، التي أطلقها ترامب خلال ولايته الأولى، إلى انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي التاريخي عام 2018، المعروف رسميا باسم "خطة العمل الشاملة المشتركة". وبموجب هذا الاتفاق، الذي تم التوصل إليه عام 2015، فُرضت قيود على البرنامج النووي الإيراني مقابل تخفيف العقوبات الدولية.

إعلان

وردا على إعادة فرض سياسة "الضغوط القصوى"، انتقدت إيران الخطوة الأميركية، معتبرة أنها "ستفشل مجددا". كما أكدت على التزامها بسياسة عدم السعي لامتلاك أسلحة نووية، مشيرة إلى أن برنامجها النووي يهدف لأغراض سلمية فقط.

مقالات مشابهة

  • خبراء دوليون: قلق بالغ إزاء قرار ترامب بإعادة كوبا إلى الإرهاب
  • تتجسس على سفن ناتو..اندلاع حريق في سفينة روسية قبالة طرطوس في سوريا
  • مسؤول روسي: لا يوجد دليل على نية طهران لصنع أسلحة نووية
  • هل ستقدم روسيا تنازلات لإنهاء الحرب مع أوكرانيا؟
  • الرئيس الإيراني: لا نسعى إلى امتلاك أسلحة نووية
  • سكان غزة يستعينوا بالطاقة الشمسية لمواجهة أزمة شح الكهرباء بالقطاع المدمر
  • دياز يقود ريال مدريد لفوز مثير على جاره ليغانيس ليعبر لنصف نهائي كأس الملك
  • في غياب 8 لاعبين أساسيين.. إبراهيم دياز يقود هجوم ريال مدريد أمام ليغانيس
  • الحزب اليميني الهولندي: من المستحيل هزيمة روسيا عسكريا
  • فرنسا تعتزم بناء ثماني محطات نووية جديدة