الصين تؤكد : ايزنهاور خارج الخدمة
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
وشكك الكثير في مصداقية الخبر مطالبين بكشف المستور.
وفي هذا السياق التقطت الأقمار الصناعية الصينية صورا فضائية لآثار الضربة اليمنية لحاملة الطائرات الأمريكية أظهرت بوضوح ثقبا ضخما على مدرج الحاملة إيزنهاور.
وحاليا ترسو السفينة الحربية في أحد موانئ المملكة العربية السعودية، حيث يتم على ما يبدو تقييم الأضرار التي لحقت بها.
ومع ذلك، فمن الواضح أن حاملة الطائرات أصبحت خارج الخدمة لفترة طويلة، حيث تم تعطيل مجمعها الوظيفي الرئيسي، وهو مدرج تقلع منه الطائرات البحرية، ومن غير المعلوم كم من الوقت سيستغرق الإصلاح. علاوة على ذلك، من المرجح أن البنتاغون لن يجرؤ بعد الآن على إرسال سفن من هذا النوع إلى المنطقة.
المصدر: VK
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تؤكد مقتل المسؤول عن خطف عائلة بيباس
أعلن الجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن الداخلي، شاباك في بيان مشترك، مساء الجمعة، تصفية قيادي كبير مقرب من قادة كتائب القسام في قطاع غزة، كان مسؤولاً عن خطف عائلة بيباس في هجوم 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023.
وقال بيان رسمي للجيش الإسرائيلي، إن "محمد حسن محمد عوض قتل في استهداف شمال قطاع غزة" وبحسب الاستخبارات الإسرائيلية، فإن "عوض قاد اختطاف شيري، وكفير، وأريئيل بيباس خلال الهجوم على كيبوتس نير عوز في 7 أكتوبر(تشرين الأول) وكان متورطاً في قتلهم"، حسب موقع "i24NEWS" الإسرائيلي.
#عاجل ????جيش الدفاع والشاباك قضيا على المدعو محمد عوض القائد العسكري المقرب من كبار قادة تنظيم كتائب المجاهدين الإرهابي والذي اقتحم الحدود وتسلل إلى كيبوتس نير عوز في السابع من أكتوبر
⭕️هاجم جيش الدفاع والشاباك في وقت سابق اليوم في منطقة شمال قطاع غزة وقضيا على الارهابي المدعو… pic.twitter.com/HISCYwLbgN
ودخل عوض وفق البيان، إلى مستوطنة نير عوز الإسرائيلية عدة مرات يوم الهجوم، باعتباره أحد المنفذين الرئيسيين للهجمات.
وتقول السلطات الإسرائيلية إن "عوض تورط في اختطاف ودفن جاد حجاي، وجودي وينشتاين، وكذلك في إدارة اختطاف العديد من التايلانديين".
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، إن "محمد عوض كان يشغل منصباً قيادياً في جهاز الاستخبارات العسكرية لحركة حماس. وتأتي هذه العملية في إطار الجهود المتواصلة التي يبذلها الجيش الإسرائيلي لتحديد مكان جميع المسلحين المتورطين في هجوم 7 أكتوبر(تشرين الأول) والقضاء عليهم، بغض النظر عن انتماءاتهم".