شمسان بوست / متابعات:

في تصريحات أثارت جدلا، نقلت وكالة “بلومبرج” عن مسؤول بوزارة الخارجية الأمريكية قوله إن الاتفاقيات المرتبطة بما يسمى بخارطة الطريق التي وضعتها الأمم المتحدة لا يمكن أن تستمر إلا إذا أوقف الحوثيون هجمات البحر الأحمر.

دعم قرارات البنك

وقال المسؤول الأمريكي الذي رفض الكشف عن اسمه: “تزامناً مع القرار الأمريكي بشأن خطة السلام الأممية، اتخذ البنك المركزي اليمني، وهو جزء من الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً والمدعومة من السعودية ومقرها عدن، سلسلة من الإجراءات ضد البنوك الموجودة في مناطق سيطرة الحوثيين.

في شمال اليمن، بما في ذلك العاصمة صنعاء، من شأنه أن يقوض سلطة الحوثيين ويقطع وصولهم إلى العملة الأجنبية”.

وقال أربعة أشخاص على دراية مباشرة بالوضع إن خطوة البنك المركزي تحظى بدعم الولايات المتحدة والحلفاء الغربيين، ومن المرجح أنها حصلت على موافقة ضمنية من السعوديين، الذين يمولون حكومة عدن والبنك المركزي هناك. بحسب الوكالة ذاتها.

تقول “بلومبرغ” إن مسؤول وزارة الخارجية الأمريكية رفض التعليق على هذا الجانب من الخطة، في حين لم يرد المسؤولون في وزارتي الدفاع والخارجية السعوديتين المسؤولين عن ملف اليمن على الرسائل التي تطلب التعليق.

قرار سيادي

تجدر الإشارة إلى أن محافظ البنك المركزي اليمني، أحمد غالب، كان قد قال في مؤتمر صحفي، إن “قرار نقل البنوك ومراكز اعمالها الى العاصمة المؤقتة عدن كان محاولة لإنقاذ تلك البنوك ومنع انهيارها ، مع تأكيدنا ان هذا القرار قرار يمني سيادي وقرار ذو طابع نقدي ومصرفي وليس له أي صلات بالوضع الإقليمي والدولي كما يدعي الحوثيون وليس له دخل بحرب غزة مع تأكيدنا ان الشعب اليمني بأكمله يقف مع غزة”.

كما أكد محافظ البنك المركزي اليمني أن الحوثيين “هم من بدا بتسييس القطاع المصرفي واختراق كل القوانين والمعايير”.

المصدر: شمسان بوست

كلمات دلالية: البنک المرکزی

إقرأ أيضاً:

(تحقيق بالصور) الطائرات الهيدروجينية.. سلاح الحوثيين الجديد في الصراع اليمني

يمن مونيتور/ مأرب/ ترجمة خاصة:

يمثل الكشف عن إمكانية تمكين الحوثيين من الحصول على طائرات وقوارب مسيّرة تعمل بالهيدروجين تطور جديد في الأسلحة التي تستخدمها الجماعة في الصراع اليمني المستمر منذ 2014. والتهديدات بحرب استباقية جديدة على محافظة مأرب الغنية بالنفط.

وكشف محققو مركز أبحاث تسليح الصراعات (CAR) الميدانيون عن أدلة على أن جماعة الحوثي في اليمن تحاول استخدام خلايا وقود الهيدروجين لتشغيل مركباتها المسيّرة. في حال نجاح هذه التجربة، ستمثل تصعيدًا كبيرًا في قدرات الحوثيين، مما يُمكّن المركبات غير المأهولة – سواءً كانت جوية أو برية أو بحرية – من حمل حمولات أكبر والسفر لمسافات أطول بكثير مما تسمح به مصادر الطاقة التقليدية.

وعلى حد علم مركز أبحاث تسليح الصراعات، تُعد هذه أول محاولة عالمية لاستخدام وقود الهيدروجين في منظومات غير مأهولة من قِبل أي جهة مسلحة غير حكومية.

وينشر “يمن مونيتور” نص التقرير التوثيقي مع الصور.

حصري- الحوثيون يخططون لشن “حرب استباقية” على مأرب تحقيق حصري- تمردات وصراع نفوذ.. فشل الهيكلة يشلّ مؤسسات صنعاء إدارة ترامب.. فشل العقوبات على الحوثيين يحرك القوات الأمريكية التوثيق

في ١٢ و١٣ نوفمبر ٢٠٢٤، تواجد مركز أبحاث تسليح الصراعات في المخا، وهي مدينة ساحلية رئيسية على الساحل الجنوبي الغربي لليمن، إلى جانب وحدات الأمن البحري التابعة لقوات المقاومة الوطنية اليمنية. تأسست هذه القوات عام ٢٠١٨، ويقودها اللواء طارق صالح، وهو أيضًا عضو في المجلس القيادي الرئاسي اليمني  .

وفي المخا، وثّق محققو مركز أبحاث الصراعات عينة من البضائع التي استولى عليها أفراد أمن قوة التدخل السريع التابعة للمقاومة الوطنية على متن سفينة تجارية في جنوب البحر الأحمر في 3 أغسطس/آب 2024.

عينة من البضائع المهربة داحل السفينةمتن سفينة تجارية -CAR

كانت السفينة تنقل شحنة من منتجات الأسمدة الكيميائية إلى ميناء الصليف الخاضع لسيطرة الحوثيين. ومع ذلك، اكتشف أفراد القوة اليمنية أن الشحنة تحتوي أيضًا على كمية كبيرة من المكونات غير المعلنة لتطوير أسلحة تقليدية متطورة، بما في ذلك طائرات بدون طيار.

هياكل الطائرات والزعانف لاستخدامها في التجميع-CAR

وتحتوي الشحنة على: مئات من هياكل الطائرات والزعانف لاستخدامها في التجميع المحلي لصواريخ المدفعية الموجهة بدقة من فئة بدر عيار 270 ملم.

محركات نفاثة صغيرة تصنعها شركة أوروبي-CAR

ومحركات نفاثة صغيرة تصنعها شركة أوروبية.

إلى جانب:

أدوات القياس التي تصنعها شركة فرضت عليها الولايات المتحدة عقوبات في عام 2024 بسبب ارتباطها بإنتاج الصواريخ الإيرانية والحوثية؛ مئات من الطائرات التجارية بدون طيار الجاهزة؛ وحدات الرادار البحري ونظام التعريف الآلي؛ معدات كشف الطائرات بدون طيار والتدابير المضادة الإلكترونية؛ مواد اتصالات متقدمة. عينة من خزانات غاز مضغوطة بسعة 9 و12 و20 لترًا-CAR أسطوانات الهيدروجين

ومن بين المواد المضبوطة، وثقت منظمة “أبحاث التسلح في الصراعات” عينة من خزانات غاز مضغوطة بسعة 9 و12 و20 لترًا مغلفة بألياف الكربون، تحمل علامات خاطئة على أنها “أسطوانات أكسجين”.

وتشير الوثائق التي تم العثور عليها مع خزانات الغاز بوضوح إلى أنها في الواقع أسطوانات هيدروجين، مخصصة للاستخدام في نظام خلايا الوقود للطائرات بدون طيار. يتكون كل نظام موثق من ثلاثة عناصر:

أسطوانة هيدروجين أسطوانة سعة 20 لترًا- CAR

*أسطوانة هيدروجين (أسطوانة سعة 20 لترًا تحمل علامة خاطئة أنها اكسجين في الصورة)

صمام خزان لأنظمة خلايا وقود الهيدروجين-CAR

*صمام خزان لأنظمة خلايا وقود الهيدروجين؛

موصل محول الضغط، يوجد معبأ مع كل أسطوانة.-CAR

*موصل محول الضغط، يوجد معبأ مع كل أسطوانة.

تُظهر العلامات الموثقة على الأسطوانات والعناصر الأخرى أن كلًا منها صُنع من قِبل مُصنِّع صيني مختلف، يُعلن كلٌّ منها على موقعه الإلكتروني أن هذه العناصر مُخصصة للاستخدام كجزء من أنظمة خلايا وقود الهيدروجين للطائرات المُسيَّرة.

راجع مركز الأبحاث البريطاني وثائق النقل المُرفقة بالمكونات، والتي أشارت بوضوح أيضًا إلى الغرض المُراد استخدامه في الطائرات المُسيَّرة. والأهم من ذلك، لم تُوثِّق المنظمة وحدات تكديس خلايا الوقود في عملية ضبط المخا. تُحوِّل هذه الوحدات غاز الهيدروجين إلى طاقة كهربائية، وهي ضرورية للاستخدام الفعال لهذه التقنية. ومن غير الواضح سبب عدم تضمين وحدات التكديس في الشحنة.

المستندات المرفقة بأنظمة خلايا الوقود، والتي تشير بوضوح إلى استخدامها في الطائرات بدون طيار.- CAR

وتعتقد منظمة “CAR” أن وضع علامات خاطئة على خزانات الغاز باعتبارها “أسطوانات أكسجين” هو جزء من محاولة متعمدة لإخفاء محتوى وأصل الشحنة الحساسة، في حال تم العثور عليها دون الوثائق المصاحبة لها.

كيف يهاجم الحوثيون السفن في البحر الأحمر بالطائرات المسيّرة؟ (بالرسوم التوضيحية) حصري- مختبئة في أعماق الأرض.. مخازن ومصانع الحوثيين الأكثر سرية تقييم الاستخدام المقصود

تُعدّ الطائرات المسيّرة وغيرها من الأنظمة غير المأهولة التي تعمل بالهيدروجين تقنيةً حديثةً نسبيًا. ورغم أن بعض المصنّعين يُعلنون الآن عن هذه التقنية كخيارٍ مُتاح، فإن جميع الطائرات المسيّرة التي وثّقتها منظمة أبحاث الصراعات (CAR) – ليس فقط في اليمن، بل في جميع عملياتها العالمية – كانت تعمل إما ببطاريات ليثيوم أيون أو بمحركات بنزين أو ديزل صغيرة.

في عام ٢٠٢٢، استعادت سلطات الإمارات خزان غاز مماثل من ألياف الكربون من حطام صاروخ باليستي أُطلق على  مطار دبي الدولي، ولكن في هذه الحالة، يُرجَّح أن الحوثيين استخدموا الخزانات كجزء من نظام الغاز المضغوط داخل منظومة الأسلحة، وهو استخدام شائع في كلٍّ من الطائرات والأسلحة الموجهة. لا ترى منظمة أبحاث الصراعات (CAR) أنه من المرجح أن الحوثيين كانوا يعتزمون استخدام غاز الهيدروجين المضغوط المُستعاد في المخا لهذه الأغراض، وهو تقييم تدعمه تحديدًا المعلومات الواردة في وثائق النقل ذات الصلة.

ورغم أن أسطوانات غاز الهيدروجين قد تخدم أغراضاً مدنية مشروعة، استناداً إلى النتائج المفصلة أعلاه، فإن مركز أبحاث الصراعات يرى أن خزانات غاز الهيدروجين المستردة من عملية الاستيلاء على المخا كانت مخصصة للاستخدام من قبل الحوثيين لتشغيل أنظمة غير مأهولة.

 

آفاق جديدة

وتُعد وثائق مركز أبحاث الصراعات في اليمن أول إفصاح علني عما يمكن أن يمثل استخدام غاز الهيدروجين، إذا تم دمجه بنجاح، تطوراً كبيراً في قدرات التهديد الحالية للحوثيين، الذين خضعوا لحظر أسلحة مستهدف من قبل الأمم المتحدة منذ فبراير/شباط 2022، وفي 4 مارس/آذار 2025 تم تصنيفهم رسمياً كمنظمة إرهابية أجنبية من قبل الولايات المتحدة.

في سياق الجهود الدولية لمكافحة الإرهاب الرامية إلى تقييد ومنع الجماعات المسلحة غير الحكومية من تطوير أنظمة طائرات بدون طيار أكثر تهديدًا، يُمثل هذا الاكتشاف تطورًا مُقلقًا. فالمحركات التي تعمل بخلايا وقود الهيدروجين أهدأ بكثير من محركات البنزين والديزل، مما يُتيح قدرة أكبر على التخفي. كما أن الطائرات بدون طيار التي تعمل بالهيدروجين، وفقًا للتقارير، تتمتع  بمدى أطول بثلاثة أضعاف  على الأقل من تلك التي تعمل ببطاريات الليثيوم التقليدية. وهذا من شأنه أن يُفاقم بشكل كبير التهديد المُحتمل الذي يُشكله الحوثيون، القادرون بالفعل على مهاجمة مواقع في الدول المجاورة، بالإضافة إلى أهداف بحرية في المياه الإقليمية.

وفي حين أن التكلفة والسلامة والحواجز الفنية قد تمنع الجهات المسلحة غير الحكومية الأخرى من محاولة اعتماد وقود الهيدروجين كمصدر للطاقة للأنظمة غير المأهولة، فإن هذا الاكتشاف يوضح أن الجماعات ذات الموارد الجيدة مثل الحوثيين قد تبحث بنشاط عن التغلب على هذه القيود.

يمن مونيتور14 مارس، 2025 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام الكويت تفرج عن سجناء أميركيين لديها مقالات ذات صلة الكويت تفرج عن سجناء أميركيين لديها 14 مارس، 2025 الحكومة اليمنية: سنوفر الوقود لمناطق الحوثيين 14 مارس، 2025 ولي العهد السعودي يجري اتصالا بالرئيس الروسي 14 مارس، 2025 حقائق-ما مدى تضرر الوكالات الأمريكية من تسريح ترامب وماسك للموظفين؟ 14 مارس، 2025 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية تقرير جديد: قفزة حوثية إلى الأمام في تكنولوجيا الطائرات المسيّرة 14 مارس، 2025 الأخبار الرئيسية (تحقيق بالصور) الطائرات الهيدروجينية.. سلاح الحوثيين الجديد في الصراع اليمني 14 مارس، 2025 الكويت تفرج عن سجناء أميركيين لديها 14 مارس، 2025 الحكومة اليمنية: سنوفر الوقود لمناطق الحوثيين 14 مارس، 2025 ولي العهد السعودي يجري اتصالا بالرئيس الروسي 14 مارس، 2025 حقائق-ما مدى تضرر الوكالات الأمريكية من تسريح ترامب وماسك للموظفين؟ 14 مارس، 2025 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك الحكومة اليمنية: سنوفر الوقود لمناطق الحوثيين 14 مارس، 2025 تقرير جديد: قفزة حوثية إلى الأمام في تكنولوجيا الطائرات المسيّرة 14 مارس، 2025 الجيش اليمني يحبط محاولات هجومية للحوثيين في جبهات مأرب 13 مارس، 2025 اليمن يشيد بقرار أمريكا حظر استيراد المشتقات النفطية للحوثيين 13 مارس، 2025 وزير يمني يؤكد على أهمية دعم جهود استئناف تصدير النفط الخام لمواجهة الأضرار الاقتصادية 13 مارس، 2025 الطقس صنعاء سماء صافية 15 ℃ 24º - 14º 26% 2.21 كيلومتر/ساعة 24℃ الجمعة 25℃ السبت 23℃ الأحد 23℃ الأثنين 24℃ الثلاثاء تصفح إيضاً (تحقيق بالصور) الطائرات الهيدروجينية.. سلاح الحوثيين الجديد في الصراع اليمني 14 مارس، 2025 الكويت تفرج عن سجناء أميركيين لديها 14 مارس، 2025 الأقسام أخبار محلية 29٬491 غير مصنف 24٬204 الأخبار الرئيسية 15٬874 عربي ودولي 7٬525 غزة 10 اخترنا لكم 7٬260 رياضة 2٬517 كأس العالم 2022 88 اقتصاد 2٬336 كتابات خاصة 2٬140 منوعات 2٬084 مجتمع 1٬898 تراجم وتحليلات 1٬895 ترجمة خاصة 143 تحليل 21 تقارير 1٬667 آراء ومواقف 1٬581 صحافة 1٬495 ميديا 1٬493 حقوق وحريات 1٬382 فكر وثقافة 936 تفاعل 835 فنون 494 الأرصاد 418 بورتريه 66 صورة وخبر 39 كاريكاتير 33 حصري 28 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2025، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 29 نوفمبر، 2024 الأسطورة البرازيلي رونالدينيو يوافق على افتتاح أكاديميات رياضية في اليمن 6 يناير، 2022 وفاة الممثلة المصرية مها أبو عوف عن 65 عاما أخر التعليقات قاسم بهلول

اتحداك تجيب لنا قصيدة واحدة فقط له ياعبده عريف.... هيا نفذ...

مواطن

هل يوجد قيادة محترمة قوية مؤهلة للقيام بمهمة استعادة الدولة...

antartide010

ضرب مبرح او لا اسمه عنف و في اوقات تقولون يعني الاضراب سئمنا...

موضوعي

ذهب غالي جدا...

موقع موضوعي

نعم يؤثر...

مقالات مشابهة

  • المركزي اليمني: غالبية البنوك في صنعاء قررت نقل مراكزها إلى عدن
  • البنك المركزي اليمني يؤكد تلقيه بلاغات من بنوك صنعاء للانتقال إلى عدن
  • البنوك تفر من صنعاء إلى عدن.. والمركزي اليمني يرحب ويدعم (وثيقة)
  • البنك المركزي اليمني: غالبية البنوك طلبت نقل مراكزها من صنعاء إلى عدن
  • عاجل . البنك المركزي اليمني يكشف عن نقل مراكز البنوك التي كانت بصنعاء الى إلى عدن. ضربة موجعة للمليشيا الحوثية
  • شاهد بالصور.. المذيعة شهد المهندس تشعل مواقع التواصل بإطلالة مثيرة للجدل والجمهور: (يعني فكيتي العرش رسمي)
  • (تحقيق بالصور) الطائرات الهيدروجينية.. سلاح الحوثيين الجديد في الصراع اليمني
  • إقصاء مبعوث ترامب من ملف رهائن غزة بعد تصريحات مثيرة عن حماس تُغضب إسرائيل
  • روسيا تنتظر إيضاحات أمريكية قبل التعليق على وقف إطلاق النار في أوكرانيا
  • حقل عكاز.. كنز للغاز العراقي مهدد بالضياع بسبب شركة مثيرة للجدل