تصريح يثير الجدل بشأن استهداف المدنيين في غزة والخارجية الأمريكية تعلق
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
استشهد إثر الغارة على المدرسة التابعة للأونروا نحو 39 فلسطينيا معظمهم من الأطفال والنساء
أثار تصريح للمتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر، جدلا كبيرا، عقب مجزرة ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي عندما استهدف مدرسة تؤوي نازحين في مخيم النصريحات.
اقرأ أيضاً : الاحتلال يشن سلسلة غارات عنيفة على مناطق متفرقة من قطاع غزة
وقال ميلر، إن "إسرائيل لها الحق في محاولة استهداف المدنيين، الأمر الذي أغضب المتابعين والسايسيين وبعض المسؤولين، لتعود الخارجية الأمريكية وتصحح الخطأ قائلة إن قصد ميلر كان حماس وليس المدنيين.
كما وجه صحفي سؤالا لميلر بشأن استهداف مدرسة تؤوي نازحين، قال ميلر، "إنه وضع صعب. إذا كان صحيحا أن المدرسة تؤوي عناصر لحماس، ويختبئ مسلحون آخرون داخلها، فإن هؤلاء الأفراد أهداف مشروعة".
وشن الاحتلال غارة على مدرسة في مخيم النصيرات وسط غزة، تحولت إلى ملجأ للنازحين ويزعم الاحتلال أنها تستخدم "كمجمع لحماس".
واستشهد إثر الغارة على المدرسة التابعة للأونروا نحو 39 فلسطينيا معظمهم من الأطفال والنساء.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: فلسطين الحرب في غزة تل أبيب واشنطن الخارجية الأمريكية
إقرأ أيضاً:
الدفاع المدني بغزة: الاحتلال تعمد الكذب والتضليل بشأن استهداف طواقمنا الطبية
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن الدفاع المدني بغزة، قال إن الاحتلال تعمد الكذب والتضليل في رواياته بشأن جريمة استهداف طواقمنا والكوادر الطبية في رفح الفلسطينية دون أي أدلة، والاحتـ.ـلال ارتكب جريمة إبادة بحق طواقمنا ولم نتمكن من الوصول إلى جثامينهم إلا بعد 8 أيام.
وكشف الدفاع المدني بغزة، أن وجدنا الجثـ.ـامين مدفونة على بعد نحو 200 متر من مركباتهم التي تم تدميرها، وأن حادثة استهداف طواقمنا في رفح الفلسطينية تؤكد للعالم بالأدلة أن الاحتـ.ـلال لم يلتزم بأي ضوابط قانونية، ونطالب المجتمع الدولي بتوفير الحماية لطواقمنا ومركباتنا وإجبار الاحتـ.ـلال على الالتزام بالقانون والمواثيق الدولية الإنسانية.