المشير خليفة حفتر يجري زيارة ميدانية إلى مواقع مشاريع الإعمار في بنغازي
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن المشير خليفة حفتر يجري زيارة ميدانية إلى مواقع مشاريع الإعمار في بنغازي، أجرى القائد العام للقوات المُسلحة العربية الليبية المُشير خليفة حفتر، زيارة تفقدية إلى مواقع مشاريع الإعمار في مدينة بنغازي. وزار .،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المشير خليفة حفتر يجري زيارة ميدانية إلى مواقع مشاريع الإعمار في بنغازي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أجرى القائد العام للقوات المُسلحة العربية الليبية المُشير خليفة حفتر، زيارة تفقدية إلى مواقع مشاريع الإعمار في مدينة بنغازي.
وزار المشير خليفة حفتر جامعة بنغازي، والمدينة الرياضية، وجسري الهواري وطريق المطار، وبعض المناطق السكنية التي تجري بها الصيانة، وذلك للاطلاع على أعمال الصيانة والمشاريع الجاري تنفيذها.
وأثنى القائد العام، على المجهودات المبذولة من قبل رئيس الحكومة الليبية الدكتور “أسامة حماد” ورئيس لجنة الإعمار والاستقرار “حاتم العريبي” ودور الشركات المُنفذة لأعمال الإعمار والصيانة، مشدداً على ضرورة الاستمرار على نفس وتيرة العمل.
54.185.164.169
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل المشير خليفة حفتر يجري زيارة ميدانية إلى مواقع مشاريع الإعمار في بنغازي وتم نقلها من صحيفة الساعة 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
لبينة السودان.. هل يجاور غرب حميدتي شرق حفتر؟
على وقع المعارك في السودان وتقدم الجيش في العاصمة ومحيطها بدأ الحديث يدور عن سعي قوات الدعم السريع بزعامة "حميدتي" لتشكيل حكومة موازية في الغرب توازي حكومة الخرطوم، في مسعى يشبه إلى حد كبير الوضع الليبي، حيث تنقسم البلاد بين الجنرال خليفة حفتر شرقا وحكومة الوحدة غربا.
ورغم أن الفكرة طرحت في كانون الأول/ ديسمبر الماضي، إلا أنها بدت الآن ربما اكثر واقعية مع تراجع الدعم السريع نحو الغرب، وفقا لمصدر مطلع تحدث لـ "عربي21”.
حكومة موازية
وقال المصدر، إن سير المعركة المتجه غربا نحو إقليم دارفور يجعل من الفكرة أقرب للواقع، خصوصا بعد الهزائم المتتالية في الخرطوم وأم درمان، مبينا أن الغرب يمثل حاضنة شعبية للدعم السريع باعتبار حميدتي من تلك المنطقة وله نفوذ قبلي داخلها منذ أيام مليشيا الجنجويد.
وأحدثت الخطوة انقساما داخل تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية “تقدم”، التي تضم عدة كيانات من ضمنها تيار رئيس الوزراء السابق عبد الله حمدوك، حيث أعلنت لجان المقاومة في "تقدم" رفضها لأي خطوة نحو تشكيل حكومة في الوقت الحالي.
وسبق أن قدمت "الجبهة الثورية" إحدى أبرز مكونات "تقدم" مقترحا لتشكيل حكومة في المنفى خلال اجتماعات الهيئة القيادية للتحالف في كانون الأول/ ديسمبر الماضي.
وأكدت لجان المقاومة رفضها القاطع لتشكيل حكومة موازية في هذا التوقيت، مشددة على أن مثل هذه الخطوة ستؤدي إلى تفاقم الانقسام، وإطالة أمد الحرب، وتعقيد فرص التوصل إلى حل شامل وعادل.
وأشار البيان إلى أن الشرعية الحقيقية لا تُستمد إلا من الشعب السوداني عبر عملية سياسية مدنية ديمقراطية، منتقدًا محاولات فرض الأمر الواقع بالقوة العسكرية أو الاصطفاف مع أي من أطراف الصراع.
كما جددت لجان المقاومة دعوتها لكل القوى الثورية والمدنية إلى التمسك بوحدة الصف، والعمل على إنهاء الحرب بالوسائل السلمية، مؤكدة التزامها بمقاومة الحرب والانقسام، والسعي بكل السبل السلمية لتحقيق السلام الدائم وبناء دولة مدنية تضمن حقوق جميع السودانيين.
بدوره يقول الكاتب السوداني خالد شمس الدين، إنه لا يعتقد حاليا إمكانية تشكيل حكومة في الغرب
لاسيما أن حميدتي لا يمتلك جسما سياسيا للاستناد عليه بعد انسحاب "تقدم" ورفضها للفكرة.
لكنه استدرك قائلا، إن الموازين قد تتغير في حال تثبيت حميدتي سطيرته على إقليم دارفور بشكل واضح واتساع خط الإمداد من تشاد والشرق الليبي.
وأوضح في حديث لـ "عربي21”، أن الجيش يمتلك الإمكانية للتقدم أكثر وربما استعادة حتى دارفور، لكن قبل ذلك تطهير العاصمة بالكامل ثم الانتقال للهجوم نحو الغرب.
وتمكن الجيش السوداني خلال الأيام الماضية، من تحقيق تقدم ملموس في العاصمة الخرطوم، حيث استعاد السيطرة على مناطق استراتيجية كانت تحت سيطرة قوات الدعم السريع، أبرزها مقر القيادة العامة للجيش السوداني وسلاح الإشارة وغيرها من المناطق.
العودة للخرطوم
وتابع، "عقب سيطرته على العاصمة وما حولها، سيعيد الجيش المؤسسات السيادية من بورسودان شمال شرق البلاد، ومن ثم يبدا العمل من الخرطوم لاستعادة باقي المناطق عسكريا، خصوصا أن استعادة القيادة العامة وسلاح الإشارة يمثلان رمزية عسكرية للجيش، فيما ينتظر استعادة وزارة الخارجية وبعض الوزارات والمقار التي تخضع لسيطرة الدعم السريع حتى الآن".
وتوقع شمس الدين، أن الأيام القادمة ستشهد ازدياد الدعم لحميدتي عن طريق حفتر سيما بعد سيطرة الروس على قاعدة السارة بين الحدود التشادية السودانية، وهذه ربما تمثل نقلة ودعما لوجستيا جديدا للدعم السريع لقربها من اقليم دارفور.
وسبق أن ذكرت صحيفة "سودان تربيون" بأن قوات الدعم السريع بدأت في نقل معدات ثقيلة وأسلحة نوعية من قاعدة السارة، الواقعة على الحدود السودانية التشادية، إلى إقليم دارفور، قبل أيام، ويأتي هذا التحرك في ظل انسحابات متتالية لقوات الدعم السريع من مناطق في العاصمة الخرطوم.
ومطلع كانون الثاني/ يناير 2025، أفاد ياسر العطا، عضو مجلس السيادة ومساعد قائد الجيش السوداني، بأن 25% من قوات الدعم السريع هم من المرتزقة القادمين من ليبيا تحت قيادة حفتر، بالإضافة إلى عناصر من تشاد ودول أخرى، وأشار العطا إلى أن هذه القوات تتلقى دعمًا مباشرًا من حفتر، بما في ذلك الأسلحة والعتاد.
في المقابل، نفى حفتر مرارًا هذه الاتهامات، ففي يونيو 2024، صرح خلال لقاء مع قادة قواته بأنه لا يدعم أي طرف في السودان، مؤكدًا أن قواته تلتزم بعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول.
وفي كانون الثاني/ ديسمبر الماضي، كشفت تقارير عن هروب جنود من قوات "الدعم السريع" السودانية، التي يقودها محمد دقلو "حميدتي"، إلى مدن ليبية تقع تحت سيطرة المشير الليبي، خليفة حفتر.
وأكدت القوة المشتركة السودانية "أنها تمكنت من صد هجمات مرتزقة ومقاتلي الجنجويد بقوات "الدعم السريع"، ما دفع إلى فرار بعضهم إلى الأراضي الليبية التي تقع تحت نفوذ "خليفة حفتر"، مؤكدة أنها تمكنت من صد هجوم مليشيا الجنجويد عندما حاولت التسلل من الحدود الليبية باتجاه مثلث الحدود الدولية السودانية - الليبية – التشادية.
وأكد بيان القوة المشتركة أن "دولة الإمارات كانت تحضّر منذ شهور في شرق ليبيا لشن مثل هذه العمليات العسكرية من أجل إنقاذ قوات "حميدتي"، لكن تم إفشال هذه المحاولة اليائسة"، وفق البيان.
الإمارات.. هي المشترك
وكما هو معروف فإن قوات حفتر وحميدتي على حد سواء تحظيان بدعم إماراتي كبير، كما تم بإشراف الأخيرة افتتاح خط إمداد بري وجوي من شرق ليبيا إلى الدعم السريع مرورا بمطارات تشاد وبمساندة روسية.
وكانت صحيفة "وول ستريت جورنال" نقلت عن مصادر مطلعة قولها، إن حفتر المدعوم روسيا وإماراتيا، أرسل شحنات ذخيرة، من ليبيا إلى السودان، لتعزيز إمدادات الجنرال حميدتي، وقال الجيش السوداني إن حميدتي يحشد قوة كبيرة في قاعدة جوية شمالية، لتأمين هبوط طائرة مساعدات عسكرية كبيرة من جهات إقليمية.
ولفتت الصحيفة إلى أن حميدتي سبق له مساعدة حفتر، في عمليته الفاشلة من أجل الاستيلاء على العاصمة الليبية عام 2019.