جريشة: الحكم الكيني ضعيف.. وليس مرشحا للمونديال بسبب أخطاءه
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
قال الحكم الدولي السابق جهاد جريشة، أن الحكم الكيني بيتر كاماكو، لم يقم باحتساب ركلة جزاء (بنفسه طوال تاريخه) وكان دائمًا يتم اللجوء للفار من أجل احتساب أي لعبة، مشيرًا إلى أن لعبة محمود حسن تريزيجيه تستحق ركلة جزاء بشكل واضح لصالح منتخب مصر أمام بوركينا فاسو.
معوض: مباراة غينيا بيساو صعبة لهذا السببأضاف جريشة في تصريحات عبر برنامج بوكس تو بوكس على قناة etc: " منتخب بوركينا فاسو الذي سجله في شباك محمد الشناوي أمام منتخب مصر صحيح ولا يوجد فيه تسلل.
وتابع : "حارس مرمى بوركينا فاسو لعب الكرة باليد ومنع فرصة محققة لمنتخب مصر، وكان يستحق الحصول على بطاقة حمراء، واحتساب ركلة حرة مباشرة".
وأكمل: "الكيني بيتر كاماكو، لديه تقييم ضعيف وهو ليس من المرشحين لكأس العالم القادمة بعد أخطائه الكثيرة".
وواصل: "الاخطاء رغم أنها لم تؤثر على النتيجة بفوز منتخب مصر، لكنه ارتكب اخطاء فادحة، وفي غياب تقنية الفيديو قد يكون هناك أخطاء مؤثرة".
وأضاف: "كان يجب تدخل مساعد الحكم في لعبة الحارس البوركينابي الذي ابعد الكرة بيديه.. وهو حكم جيد مع تقنية الفار فقط، لكنه باستثناء ذلك ليس حكم جيد".
واستدرك : "الحكم الكيني بيتر كاماكو احتسب ركلة جزاء لـ نهضة بركان امام الزمالك بعد الرجوع للفار، لكن معروف عنه انه لا يحتسب ركلات جزاء من نفسه".
وأختتم: "الحكم تقييمه 6.7 فقط، وهو تقييم قليل لحكم يدير لقاء في تصفيات كأس العالم".
وأنتصر منتخب مصر على نظيره بوركينا فاسو بهدفين لهدف في الجولة الثالثة من تصفيات المونديال 2026.
رفع منتخب مصر رصيده إلى 9 نقاط، بعدما حقق الانتصار في مبارياته الثلاثة الماضية ليحقق العلامة الكاملة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الحكم منتخب منتخب مصر بيتر كاماكو كاماكو حارس بورکینا فاسو منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
عثمان ميرغني رجل ضعيف وهش وموسمي المواقف
عثمان ميرغني رجل ضعيف وهش وموسمي المواقف، كما أنه هرموني من طراز رفيع. عثمان صحفي بعقلية ناشط وكاتب بصفات ديسمبرية. رجل مرتبك ومربك لغيره ولا يمكن تصنيفه إلا كونه كاتب مضطرب وجامع لكل خصال الإرباك، فلا هو إسلامي فتحترمه ولا هو قحاتي فتستحقره، ولا هو حزب أمة فتعذره ولا هو شيوعي فتقدره، أو كما قال الشاعر: فلا هو بالقرب الذي يريح الفؤاد ولا هو بالبعد الذي ينهي حبائل الأمل ..
التقييم الأمني بخصوص التكوين النفسي للصحفي عثمان ميرغني منذ دراسته للجامعة في جمهورية مصر، مرورا بعمله في بعض المؤسسات داخل السودان وخارجه، وانتهاء بعمله الصحفي وسعيه لتأسيس حزب سياسي، أنه شخص مضطرب ولا يمكن الوثوق فيه ويعاني من حالة (تنافر معرفي cognitive dissonance) سببها تنازع داخلي بين النشأة وبيئة التطور. لا يصلح للعمل الجماعي ولا يُؤتمن على أسرار. لا يمكن توظيفه لحالة الاضطراب التي يعاني منها ولا يجب الأخذ بما يقوله بجدية. لا يضر ولا ينفع، ووجوده في المجال العام مهم كعامل إثارة وتشويق.
يحتاج عثمان إلى البعد عن العمل الصحفي والتركيز على رياضة المشي في شوارع القاهرة، فهي مساعدة على موازنة الهرمونات ومخففة لأعراض متلازمة عقدة أمريكا والغرب.
حسبو البيلي