3 مراكز للطوارئ بالمسجد الحرام لتقديم الخدمات الصحية لضيوف الرحمن
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
يحظى قاصدو المسجد الحرام بتقديم الرعاية الصحية على مدار (24) ساعة طوال أيام الأسبوع من خلال ثلاثة مراكز للطوارئ بالمسجد الحرام، يقوم على تشغيلها تجمع مكة المكرمة الصحي، ويقع مركز طوارئ الحرم رقم (1) بالدور الأول بتوسعة الملك فهد، ومركز طوارئ الحرم (3) بالرواق السعودي باب الصفا سابقاً (جوار مصلى الجنائز)، ومركز طوارئ الحرم رقم (4) بالرواق السعودي الدور الأول بجوار جسر أجياد.
ويباشر تجمع مكة المكرمة الصحي في إطار دوره التكاملي، بالتعاون مع الهيئة العامة للعناية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي، بتقديم الرعاية الأولية والصحية والتوعوية لضيوف الرحمن، بما يحقق الإسهام في توفير خدمات صحية عالية الجودة لحجاج بيت الله الحرام.
كما تتكامل الهيئة العامة للعناية بالحرمين الشريفين مع وزارة الصحة في تقديم المبادرات التوعوية المختلفة من أجل الحفاظ على صحة وسلامة ضيوف الرحمن خلال موسم الحج.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: ضيوف الرحمن المسجد الحرام
إقرأ أيضاً:
وكيل الرياضة بالقليوبية يواصل متابعة مراكز الشباب
أجري الدكتور وليد فرماوي، مدير عام الشباب والرياضة بالقليوبية جولة تفقدية لمتابعة سير العمل بمراكز الشباب التابعة لإدارة بنها وكفر شكر، خلال الفترة الصباحية، اليوم السبت 22 فبراير الجاري، وذلك ضمن برنامج متابعة الهيئات الشبابية والرياضية بشكل دورى للوقوف على انضباط العمل، للتأكيد على تنفيذ البرامج والأنشطة ومتابعة الأعمال الانشائية لتطوير بمراكز الشباب.
تضمنت الجولة متابعة مراكز شباب بإدارة بنها وهى عزبة ذكي، ومنشأة بنها، جمجرة الجديدة، وكفر الأربعي إدارة كفر شكر كفر الحبش، وبرقطا، كفر كردي" وتبين خلال المتابعة وجود المراكز مفتوحة، وتمارس أنشطتها وأستعدادتها لأستقبال شهر رمضان المُبارك.
تهدف المتابعات الميدانية المستمرة لمراكز الشباب إلى التأكيد على ألتزام العاملين، وتقديم الخدمات ومراجعة إجراءات الأمن والسلامة بالمراكز، وكذلك مراجعة الأجراءات الدفترية والإدارية وممارسة الأنشطة.
وتأتي جولات المتابعة وفقا لتوجيهات الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، والمهندس أيمن عطية محافظ القليوبية، وأشراف الدكتور وليد فرماوى مدير عام الشباب والرياضة بالقليوبية لضمان قيام مراكز الشباب لتقديم دورها نحو تقديم الخدمات والبرامج والأنشطة وفقا لخطة ورؤية وزارة الشباب والرياضة.