سياسي: العراق يمتلك اسلحة بإمكانه استخدامها للحصول على حقوقه من تركيا
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن سياسي العراق يمتلك اسلحة بإمكانه استخدامها للحصول على حقوقه من تركيا، رأى رئيس مركز الرفد للدراسات الاستراتيجية عباس الجبوري، ان العراق يمتلك ملفات النفط والتجارة وطريق التنمية، وبالامكان استخدامها كسلاح ضد تركيا .،بحسب ما نشر وكالة تقدم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سياسي: العراق يمتلك اسلحة بإمكانه استخدامها للحصول على حقوقه من تركيا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
رأى رئيس مركز الرفد للدراسات الاستراتيجية عباس الجبوري، ان العراق يمتلك ملفات النفط والتجارة وطريق التنمية، وبالامكان استخدامها كسلاح ضد تركيا من اجل ضمان تحقيق مصالحه وخصوصا في ملف المياه.
وقال الجبوري في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” ان “هناك تبادلا تجاريا مع تركيا يتجاوز 20 مليار دولار في السنة، وهذا يعد احد الاسلحة القوية التي يمتلكها العراق والتي بامكانه ان يستخدمها لضمان حقوقه وحصته من المياه الواردة من تركيا”.
واضاف ان “تركيا بحاجة ماسة الى النفط العراقي، فضلا عن حاجتها الى طريق التنمية من اجل الاستفادة وتحقيق منافع اقتصادية من خلال مرور السلع والبضائع عبر اراضيها وصولا الى قارة اوروبا”.
وبين ان “هناك حاجة ماسة لاعادة النظر بالسياسة الخارجية للعراق، من اجل تجنب الوقوع في اتفاقات ومعاهدات لايحتاجها العراق وفي غنى عنها، بهدف ضمان مصالح البلاد”.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل سياسي: العراق يمتلك اسلحة بإمكانه استخدامها للحصول على حقوقه من تركيا وتم نقلها من وكالة تقدم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النفط ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
نقيب معلمي المدارس الخاصة في لبنان: تكريم المعلم الحقيقي يكون بتأمين حقوقه
وجه الأمين العام لنقابة معلمي المدارس الخاصة في لبنان، أسامة الأرناؤوط، في بيان، كلمة بمناسبة عيد المعلم، هنأ فيها المعلمين في هذا اليوم "الذي يرمز إلى مكانتهم الرفيعة وأهميتهم في المجتمع".
وقال الأرناؤوط إن "عيد المعلم هو يوم تكريم لأصحاب الرسالة النبيلة الذين حملوا على عاتقهم أمانة بناء العقول وتربية الأجيال"، مشيرا إلى أن "المعلمين رغم الظروف الصعبة التي مروا بها وما زالوا يواجهونها، استمروا في التمسك برسالتهم التعليمية وعملوا بإخلاص على تشكيل مستقبل الأجيال، رغم التحديات التي لا تنتهي".
وأكد أن "كلمات الشكر لا تكفي، بل يجب أن تتحول إلى أفعال، وأن تكريم المعلم الحقيقي يكون بتأمين حقوقه وحفظ كرامته".
وختم مثنيا على أن "الاستثمار الحقيقي ليس في المباني والمناهج فقط، بل في المعلمين الذين يضيئون العقول ويربون الأجيال".