معوض: مباراة غينيا بيساو صعبة لهذا السبب
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
قال سيد معوض نجم الأهلي و منتخب مصر السابق أن مباراة الفراعنة المرتقبة أمام غينيا بيساو ستكون صعبة والتي تجمع بينهما ضمن التصفيات الأفريقية المؤهلة لكأس العالم 2026.
عبدالملك يحذر من مباراة غينيا بيساو حسام حسن يعلق على إصابة إمام عاشورأضاف معوض في تصريحات تلفزيونية أن سبب صعوبة مباراة منتخب مصر و غينيا بيساو، بسبب الأجواء، والمباريات خارج الملعب تكون صعبة.
وتابع: سبق وخسرنا أمام اثيوبيا في وجود إيهاب جلال، وأي فريق يجب التحضير له جيدًا، والطبيعي عندما تلعب بالطريقة المعتادة ستحقق الفوز.
وأنتصر منتخب مصر على بوركينا فاسو بهدفين لهدف في المباراة التي جمعت بينهما في الجولة الثالثة من تصفيات أفريقيا المؤهلة لبطولة كأس العالم .
معوض: مباراة غينيا بيساو صعبة لهذا السببويعتلي منتخب مصر مجموعته برصيد 9 نقاط، بعد تحقيقه العلامة الكاملة في أول 3 مباريات بتحقيق الفوز فيهم جميعا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: منتخب منتخب مصر مصر التصفيات الأفريقية إثيوبيا مباراة غینیا بیساو منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
نقيب التمريض: لدينا نسبة تسريب 20-30% من مرحلة التكليف لهذا السبب
كشفت الدكتورة كوثر محمود، نقيب التمريض وعضو مجلس الشيوخ، أنه لأول مرة ومع الإقبال الكبير على كليات ومعاهد ومدارس التمريض، سيُسجل عدد كبير من الخريجين بعد انتهاء مرحلة التكليف.
وقالت خلال لقائها مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" على قناة ON:"في السابق، كان عدد الخريجين يتراوح بين 300 إلى 400 خريج فقط على مستوى كل جامعة، لكن هذا العام، ولأول مرة، لدينا نحو 13 ألف خريج حاصل على درجة البكالوريوس على مستوى الجامعات الحكومية والخاصة، بالإضافة إلى 18-20 ألف خريج من المعاهد الفنية أو مدارس التمريض بنظام الخمس سنوات."
وأوضحت أن مرحلة التكليف بعد التخرج تمتد لأربع سنوات، مقسمة إلى نظام (2+2)، حيث يثبت التمريض على الدرجة الوظيفية التي حصل عليها أثناء هذه الفترة إذا لم يتم ا الانتقال.
وأشارت نقيب التمريض إلى أن التكليف يُنهي بالتسجيل في النقابة، موضحة:"التكليف إلزامي مثل الخدمة العسكرية، إلا إذا قرر الخريج عدم الالتحاق. لدينا نسبة تسرب تتراوح بين 20% إلى 30% بسبب السفر للخارج لتحسين الدخل، أو الالتحاق بالقطاع الخاص."
وأضافت أن التسرب نوعان:تسرب داخلي (للقطاع الخاص داخل مصر)وتسرب خارجي (للدول الأجنبية)، والذي كان لا يتجاوز 5%، لكنه بدأ في التزايد بعد جائحة كورونا، مع ارتفاع الطلب العالمي على الكوادر التمريضية المصرية.
وأكدت أن عدة دول فتحت أبوابها للتمريض المصري دون شروط معقدة، مثل:ألمانيا وإيطاليا وسنغافورة إلى جانب زيادة الطلب من الدول الخليجية، وعلى رأسها السعودية والإمارات.
واختتمت حديثها قائلة:"التمريض المصري عاد بقوة إلى ازدهاره، ودائمًا أؤكد أن التمريض المصري إذا توفرت له بيئة العمل المناسبة سيخرج أفضل ما لديه، فهو من أفضل الكوادر التمريضية على مستوى العالم."