مباشر. حرب غزة: إسرائيل على "قائمة العار" للدول التي تقتل الأطفال وأمريكا تحذر من فكرة "حرب محدودة" بالشمال
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
في وقت تواصل فيه اسرائيل حربها الضروس على قطاع غزة، ذكرت القناة 13 العبرية ان الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، أخطر المسؤولين الإسرائيليين بعزمه إدراج تل أبيب على "قائمة العار" للدول التي تقتل الأطفال.
اعلانومع دخول الحرب اليوم الجمعة يومها الـ 245، لا يزال من غير الواضح متى وكيف ستنتهي هذه الحرب، رغم مساعي واشنطن الأخيرة للضغط على حماس واسرائيل للقبول بصفقة وقف إطلاق نار جديدة تضع حدا لشلال الدماء في غزة.
وفيما يتعلق بالحدود الشمالية، يواصل حزب الله تصعيد ضرباته وتتزايد المخاوف من احتمال اتساع رقعة المواجهات وتحولها إلى حرب شاملة تشارك فيها طهران.
اذ ذكر موقع "أكسيوس"، ان ادارة الرئيس الأمريكي جو بايدن حذرت الدولة العبرية في الأيام الأخيرة من فكرة "حرب محدودة" في لبنان، معربة بحسب ما نقل الموقع الامريكي عن مسؤولين امريكيين واسرائيليين، عن خشيتها من أي مواجهة بين تل أبيب وحزب الله قد تدفع إيران إلى التدخل.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية أكثر من 40 قتيلا في غارة استهدفت مدرسة للأونروا في قطاع غزة تقرير: غالبية الأطفال دون سن الخامسة في غزة يمضون أياماً كاملة دون طعام فيديو: تفاقم النقص في إمدادات المياه في غزة وشح الوقود يجبر محطات التحلية على وقف نشاطها قطر الولايات المتحدة الأمريكية غزة حزب الله الصراع الإسرائيلي الفلسطيني اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. تغطية مستمرة| "مجزرة" في غزة وقتلى في جنين.. إسرائيل تعلن جهوزيتها لحرب شاملة ضد حزب الله يعرض الآن Next فرنسا ستزود أوكرانيا بطائرات مقاتلة من طراز ميراج يعرض الآن Next الانتخابات الأوروبية| قائمة الخضر والاشتراكيون يتقدمون على حزب فيلدرز الذي فاز بـ7 مقاعد يعرض الآن Next مجموعة موالية لروسيا تعلن مسؤوليتها عن الهجمات الإلكترونية في اليوم الأول من انتخابات الاتحاد الأوروبي يعرض الآن Next لأول مرة في تاريخه.. منتخب فلسطين يتأهل للتصفيات النهائية المؤهلة إلى كأس العالم اعلانالاكثر قراءة ارتفاع منسوب مياه الفيضانات في النمسا والوضع لا يزال معقدا أكسيوس: بن زايد يصف السلطة الفلسطينية بـ"علي بابا والـ40 حرامي" خلال اجتماع حضره بلينكن قتيل واحد وأكثر من 100 جريح جراء اصدام عربتي ترام في مدينة كيميروفو الروسية الرئيس الإماراتي يلتقي مع مطلوب من طالبان تصل مكافأة القبض عليه إلى 10 ملايين دولار هبوط مركبة "ستارشيب" بنجاح في المحيط للمرة الأولى بعد عدة رحلات تجريبية فاشلة اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليوم الانتخابات الأوروبية 2024 روسيا فرنسا إسرائيل غزة حركة حماس قصف الحرب العالمية الثانية ذكرى فلسطين حزب الله أزمة المهاجرين Themes My Europeالعالمأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiالمصدر: euronews
كلمات دلالية: روسيا فرنسا إسرائيل غزة حركة حماس روسيا فرنسا إسرائيل غزة حركة حماس قطر الولايات المتحدة الأمريكية غزة حزب الله الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا فرنسا إسرائيل غزة حركة حماس قصف الحرب العالمية الثانية ذكرى فلسطين حزب الله أزمة المهاجرين السياسة الأوروبية یعرض الآن Next حزب الله فی غزة
إقرأ أيضاً:
الحرب التجارية.. كيف ستؤثر على اقتصاد الصين وأمريكا؟
قبل ثمانية أعوام، عندما وعد دونالد ترامب المنتخب حديثاً باستخدام الصلاحيات التي يمنحه إياها البيت الأبيض لإطلاق حرب تجارية ضد الصين، كانت الصين تُعتبر بمثابة المصنع الذي لا غنى عنه للعالم، بالإضافة إلى كونها سوقاً سريعة النمو للسلع والخدمات.
الاقتصاد الأمريكي سيتعرض للخطر بسبب رسوم جمركية
وبينما يستعد ترامب لولايته الثانية، تعهد بتكثيف الإجراءات العدائية التجارية حيال الصين من خلال فرض رسوم جمركية إضافية بنسبة 60% أو أكثر على جميع الواردات الصينية، وهو يضغط على بلد يضم خليطاً من عوامل متداخلة بما فيها: النهاية المأسوية للإسراف في الاستثمار العقاري، وخسائر لا تحصى في النظام المصرفي، وأزمة ديون الحكومات المحلية، ونمو اقتصادي ضعيف، وانخفاض مزمن في الأسعار، مما ينذر بركود طويل الأمد.
وتقول صحيفة "نيويورك تايمز" إن تراجع الثروات في الداخل، جعل الشركات الصينية تركز خصوصاً على المبيعات في الخارج، وهذا يجعل البلاد عرضة لأي تهديد لنمو صادراتها، وهو ضعف من شأنه أن يعزز الضغوط المتوقعة من إدارة ترامب التي تخطط للبحث عن صفقة من شأنها زيادة المشتريات الصينية من البضائع الأمريكية.
Breaking News: Donald Trump is expected to name Senator Marco Rubio, a foreign policy hawk on China and Iran, as his secretary of state. https://t.co/Ar2CkAH6up
— The New York Times (@nytimes) November 12, 2024وقال أستاذ السياسة التجارية في جامعة كورنيل إسوار براساد والذي كان في السابق رئيس قسم الصين في صندوق النقد الدولي: "لقد تحول ميزان القوى لمصلحة الولايات المتحدة بالتأكيد...إن الاقتصاد الصيني ليس في وضع جيد تماماً، وهو يكافح منذ فترة".
ومع ذلك، فإن العوامل المعقدة الكامنة وراء هذا التقييم، قد تعزز من قدرة الصين على تحمل أي تدابير تتخذها إدارة ترامب المقبلة، فالحكومة الصينية تمتلك موارد هائلة لدعم الاقتصاد المحلي.
#NEW President-elect Donald Trump is expected to name Sen. Marco Rubio of Florida as secretary of state for his administration in the coming days, according to three sources familiar with the selection processhttps://t.co/GToELADF11
— NBC New York (@NBCNewYork) November 12, 2024والصين هي الآن أقل اعتماداً على الوصول إلى الأسواق الأمريكية مما كانت عليه عندما زاد ترامب التعريفات الجمركية.
علماً أن موجة رسوم الاستيراد الأمريكية التي فرضتها إدارة ترامب، والتي بدأت عام 2018 واستمرت في عهد إدارة جو بايدن، شملت نحو 400 مليار دولار من البضائع الصينية. مما دفع المصانع الصينية لتركيز جهودها على جنوب شرق آسيا وأمريكا اللاتينية بحثاً عن العملاء.
وعلى مدى السنوات الست الماضية، انخفضت حصة الصين من الواردات الأمريكية من 20% إلى 13%، وفقاً لشركة تي إس لومبارد، وهي شركة أبحاث استثمارية في لندن، وعلى رغم أن بعض هذا التحول يعكس البضائع التي ينتهي بها الأمر في الولايات المتحدة، بعد مرورها عبر دول مثل المكسيك وفيتنام لتجنب الرسوم الجمركية الأمريكية.
ومع إضافة أوروبا مؤخراً تعريفاتها الجمركية على السيارات الكهربائية صينية الصنع، سارعت بكين إلى توسيع مبيعاتها في مناطق أخرى.
ووفقاً للزميل الباحث الأول في تشاتام هاوس بلندن جي يو إن "بكين تستخدم الجنوب العالمي لتعويض خسارة حصتها في السوق لمصلحة الغرب".
وقد يختار ترامب التخفيف من تهديداته بفرض الرسوم الجمركية، مستنتجاً أن الاقتصاد الأمريكي سيتعرض للخطر بسببها.
ويحذر الاقتصاديون من أن فرض ضرائب واسعة النطاق على الواردات، من شأنه أن يزيد أسعار المستهلكين، ويعوق المصنعين المحليين الذين يعتمدون على المكونات المستوردة.
ومع ذلك، إذا مضى ترامب في خطواته، فسيؤدي ذلك إلى معاناة الصناعة الصينية. وستنخفض الصادرات بنسبة 8% خلال العام التالي، بينما سينخفض النمو الاقتصادي السنوي للصين 2%، بحسب تقديرات لاري هو، كبير الاقتصاديين الصينيين في مجموعة ماكواري، وهي شركة خدمات مالية أوسترالية.
وإذا سعى ترامب إلى حظر استيراد السلع التي تنتجها الشركات الصينية في دول أخرى مثل المكسيك، فإن الضرر سيكون أكبر.
ومما يؤكد تعرض الصين المتزايد لاضطراب تجاري، هو حقيقة أن البلاد تشكل الآن 17% من الصادرات العالمية، مقارنة بـ 12% خلال فترة ولاية ترامب الأولى، وفقاً لشركة تي إس لومبارد.
وستشكل الموجة التالية من الرسوم الجمركية التي يقترحها ترامب تحدياً، ومع ذلك، فإن من شأنها أن تعزز أيضاً فكرة اكتسبت رواجاً في بكين: وهي أن الصين لم تعد قادرة على الاعتماد على الأسواق الخارجية لتوفير المكونات والتقنيات الضرورية .