أداة ذكاء اصطناعي لا غنى عنها للطلاب..تساعد على المذاكرة وتلخيص الدروس
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
تقدم أداة ClickUp التي تعمل بتقنيات الذكاء الاصطناعي، العديد من المزايا والمهام، التي يحتاجها الطلاب أثناء دراستهم ومذاكرة دروسهم، فهي تساعدهم على تلخيص الدروس، والتعامل مع المشاريع المطلوبة منهم بسهولة ويسر، كما تمكنك الطلاب من المذاكرة الجماعية، وتعلم الكتابة الجيدة، وفقا لبوابة «aitnews» التقنية.
مزايا أداة ClickUpومن أهم المزايا التي تقدمها أداة ClickUp للطلاب:
- تساعد هذه الأداة في ترتيب المهام بحسب أهميتها حتى يتمكن الطلاب من التركيز في النقاط الأكثر أهمية أثناء المذاكرة.
- مساعدة الطلاب في التعامل مع المهام والمشاريع المطلوبة، إذ يمكن للطلاب تقسيم المهام الكبيرة إلى خطوات صغيرة؛ مما يُسهّل إنجاز المشاريع الكبيرة بشكل أفضل.
- تمكن الطلاب من التعاون الجماعي أثناء المذاكرة، للتحول من عمل روتيني إلى متعة بفضل قدرة جميع الزملاء على الكتابة والتعليق والدردشة بشكل لحظي.
- كما تساعد الأدوات المدمجة في ClickUp الطلاب في تلخيص المعلومات الأساسية بسرعة كبيرة؛ وهو الأمر الذي يُسهّل تحليل الأوراق الدروس أو تعلم موضوعات جديدة.
- يمكن للطلاب تعلم كيفية الكتابة بنحو أفضل باستخدام مزية AI Writer المدمجية بالأداة، ويمكنهم رؤية أمثلة على الكتابة الجيدة والحصول على نصائح حول كيفية تحسين كتاباتهم.
استخدام أداة كليك أبتتوفر الأداة كمنصة على الإنترنت، ويمكنك تحميلها كتطبيق على الهواتف المحمولة، وللمزيد حول استخدامها وطريقة الاستفادة منها، يمكنك زيارة الموقع الرسمي لها من هنـــــــا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعي أداة ذكاء اصطناعي الطلاب
إقرأ أيضاً:
من يتفوق: الخبرة أم المؤهل؟
يظل السؤال قائمًا في سوق العمل: من الأفضل، صاحب الخبرة أم صاحب المؤهل العلمي؟
والإجابة الواقعية: كلاهما مهم، ولكن النجاح الحقيقي يأتي حين يجتمع الاثنان في شخص واحد.
في كثير من الأحيان، نُقابل شباب حديثي التخرج يرفضون وظائف معينة بحجة أن المهام لا تتناسب مع مؤهلهم، أو أن الراتب لا يرقى لطموحاتهم. ولكن الحقيقة أن المؤهل لوحده لا يكفي.
المؤهل يعطيك الأساس النظري، لكن الخبرة تعطيك المهارة في التعامل مع الواقع، مع الناس، ومع التحديات اليومية في الميدان.
شخص عمل في نفس المجال خمس سنوات، حتى لو لم يكمل دراساته العليا، قد يتفوق أداءً على شخص حاصل على شهادة عليا ولكن بلا خبرة حقيقية. وهذا لا يعني التقليل من قيمة التعليم، بل الدعوة للجمع بين العلم والعمل.
لو تسأل أي مدير ناجح عن بداياته، كثير منهم بدأ من الصفر، اشتغل في أعمال بسيطة، تعلم، تعب، أخطأ وتعلم من الخطأ، حتى صار خبيرًا.
اللي يميز الشخص الناجح هو شغفه بالتعلم، ورغبته في التطور، ومرونته في تقبل المهام حتى لو كانت خارج توصيفه الوظيفي.
رسالتي لكل باحث عن وظيفة: لا ترفض الفرصة لأنها “أقل من مؤهلك”، بل خذها واثبت نفسك، خذها واكسب خبرة، خذها وافتح لنفسك أبواب أكبر.
ومع الوقت، بتصير أنت الشخص اللي يجمع بين المؤهل والخبرة، وهنا تبدأ تُصنّف كقيمة حقيقية في أي فريق أو منظمة