#سواليف
قال الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن العام إن شخصاً في #مدينة_العقبة أقدم الخميس على #إضرام_النار بنفسه، حيث أُسعف للمستشفى وما لبث أن فارق الحياة.
وأضاف أنه تم #فُتح #تحقيق في الحادثة للوقوف على ملابساتها.
مقالات ذات صلةالمصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مدينة العقبة إضرام النار تحقيق
إقرأ أيضاً:
القديس يوحنا الدمشقي: إن على الإنسان أن “يُطهّر نفسه” ليصبح “نورًا كاملًا”
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ييعد القديس يوحنا الدمشقي، أحد أبرز آباء الكنيسة، وتحدث كثيرا عن النور الإلهي غير المدنى منه، وعلاقة الإنسان به من خلال التطهّر الروحي.
معنى “النور الذي لا يُدنى منه”
يشير هذا التعبير إلى النور الإلهي، أو الحضور الإلهي المطلق، الذي لا يمكن للإنسان الخاطئ أو غير المُنقى أن يقترب منه. هذا النور يُعبّر عن القداسة الإلهية والسر الإلهي الذي يفوق الإدراك البشري.
شروط معاينة النور الإلهي
بحسب القديس يوحنا الدمشقي، فإن على الإنسان أن “يُطهّر نفسه” ليصبح “نورًا كاملًا”. هذا يشير إلى أن المعاينة الروحية لله لا تتحقق إلا بالنقاء الداخلي والقداسة.
التطهير كشرط للمعرفة الروحية
يقول: “لنُطهّر حواسنا”، وهو نداء للتنقية الشاملة، ليس فقط من الخطايا الجسدية، بل من التعلقات الأرضية والتشوش الداخلي، لكي تكون الحواس الروحية قادرة على إدراك النور الإلهي.
نور القيامة
يرتبط “نور القيامة” في التقليد المسيحي بالقيامة المجيدة للمسيح، وهو رمز للنور الإلهي والانتصار على الموت والخطيئة. وهذا النور لا يُدنى منه إلا بالنقاء والاشتراك في سر الفداء.
يدعو القديس يوحنا الدمشقي المؤمن إلى رحلة داخلية نحو النقاء ليصبح جديرًا بمشاهدة النور الإلهي. إنها دعوة للقداسة والتأمل والتطهّر من أجل الاتحاد بالله.