الولايات المتحدة ترسل مساعدات عسكرية جديدة بقيمة 225 مليون دولار إلى كييف
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
أفادت وكالة أسوشيتد برس للأنباء بأن الإدارة الأمريكية قد ترسل حزمة مساعدات عسكرية إضافية إلى حكومة كييف تبلغ قيمتها حوالي 225 مليون دولار.
ووفقًا لما نقلته وكالة الأنباء الروسية "تاس"، قد تشمل الحزمة الجديدة الآتي:
- ذخائر لنظام الصواريخ المدفعية عالية الحركة (HIMARS).
-صواريخ لنظام الدفاع الجوي HAWK. -صواريخ ستينغر المضادة للطائرات.
-أنظمة Javelin وAT-4 المضادة للدروع.
-مدافع هاوتزر عيار 155 ملم.
-مركبات مدرعة، ومقطورات، وزوارق الدوريات .
- مواد الهدم ومجموعة واسعة من قطع الغيار والمعدات الأخرى.
وفي أواخر أبريل، وقع الرئيس الأمريكي جو بايدن على حزمة من مشاريع القوانين التي وافق عليها الكونجرس الأمريكي لاستئناف شحنات الأسلحة إلى أوكرانيا وإسرائيل وتايوان. وبلغت قيمة الحزمة 95 مليار دولار. ويشمل 61 مليار دولار لكييف.
وفور توقيع رئيس الدولة الأمريكية على مشاريع القوانين هذه، أعلن البنتاغون أنه سيرسل إلى أوكرانيا أسلحة ومعدات بقيمة مليار دولار. وخصصت واشنطن بعد ذلك الدفعة التالية من الأسلحة بقيمة 400 مليون دولار لكييف.
فيما أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن إرسال المزيد من الأسلحة إلى أوكرانيا لن يؤدي إلى تغيير الوضع على الجبهة، بل لن يؤدي إلا إلى إطالة أمد الصراع.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الولايات المتحدة كييف الرئيس الأمريكى بايدن البنتاغون فلاديمير بوتين إسرائيل أوكرانيا حكومة كييف
إقرأ أيضاً:
إعلام أمريكي: الولايات المتحدة تبدأ تنفيذ ضربات عسكرية ضد الحوثيين في اليمن
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
أعلنت صحيفة نيويورك تايمز، نقلاً عن مسؤول أمريكي، مساء السبت، أن الولايات المتحدة بدأت تنفيذ ضربات عسكرية ضد أهداف يسيطر عليها الحوثيون في اليمن.
ووفقاً للمصادر، فإن الضربات التي أمر بها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب استهدفت الرادارات والدفاعات الجوية وأنظمة الصواريخ والمسيرات ¹.
وأوضحت الصحيفة، أن “الضربات تهدف إلى فتح ممرات الشحن الدولية بالبحر الأحمر، التي عطلها الحوثيون، كما أن القصف الأمريكي يهدف إلى إرسال إشارة تحذير لإيران.
وفقاً لمسؤولين أمريكيين، فإن استهداف ترسانة الحوثيين قد يستمر عدة أيام وقد يزداد نطاقه اعتماداً على ردهم. كما يرغب مسؤولون أمنيون بحملة أقوى تفقد الحوثيين السيطرة على أجزاء من البلاد”.
وتعد هذه الضربات تعتبر تطوراً جديدًا في الصراع الدائر في اليمن، وتثير تساؤلات حول تأثيرها على الوضع السياسي والأمني في المنطقة.
إلى ذلك، قال مسؤولين أمريكيين، إن الضربات نفذت بطائرات مقاتلة من حاملة الطائرات هاري إس ترومان بالبحر الأحمر.
وأشاروا إلى أن “المسؤولون في واشنطن والشرق الأوسط يترقبون هجوما مضادا من الحوثيين”.
والأربعاء، قالت جماعة الحوثي إنها ستستأنف حظر عبور السفن عبر البحر الأحمر أو بحر العرب أو مضيق باب المندب أو خليج عدن بأثر فوري، بعد توقف بدأ في يناير مع وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
الحوثيون: غارات جديدة تستهدف صنعاء