حلا شيحة تثير غضب الجماهير بحفل زفاف جميلة عوض| علاقتها بأحمد سعد
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
أثارت الفنانة حلا شيحة حالة من الجدل بعد ظهورها بشكل جريء في حفل زفاف الفنانة جميلة عوض والمونتير أحمد حافظ في قلعة صلاح الدين، وسط تنظيمات عالية الدقة وحضور عدد كبير من نجوم الفن على رأسهم يسرا ومنة شلبي وأحمد سعد وعمرو دياب وخالد الصاوي ونخبة كبيرة من ألمع النجوم والنجمات.
تسببت حلا شيحة في غضب الجماهير بسبب ظهورها بفستان جريء في حفل زفاف جميلة عوض وأحمد حافظ، حيث ظهرت بلوك مختلف تمامًا وارتدت فستانا باللون الروز تميز قصته بفتحتان من الجانب وفتحة من الساق، واعتمدت مكياج بسموكي وتسريحة شعر منسدلة بحرية.
تمت مشاركة منشور بواسطة Hala Shiha (@halashihanew)
وفتح رواد مواقع التواصل الاجتماعي أبواب النار عليها وانهالت التعليقات المهاجمة لها بسبب الإطلالة وجاءت كالآتي، "حلا معندهاش وسط يا محجبه يا قالعه مينفعش تخلع الحجاب وتبقى محتشمه فى لبسها مثلا"، " هي دي حلا"، "هي م ال اتحجبت وقالت الفن حرام طيب تلبس حاجه محتشمه حتي دي عك علي الاخر"، "مالك انتي ومال احمد سعد"، "جوازه جديدة دي ولا ايه"، " يعني الفن حرام والي لابساه حلا حلال اتقي الله بلبسك"، " ازاي كنتي فيوم من الايام محجبه ونولتي شرف الحجاب و عارفتي قمته واحترمتيه".
أميرة من أميرات ديزني، هكذا وصف رواد مواقع التواصل الاجتماعي إطلالة جميلة عوض في حفل زفافها حيث بفستان أبيض صك، بأكمام طويلة ومطرزه تميز بفتحة من الظهر وطرحة طويلة غطت الذيل، مصمم لها خصيصًا من توقيع "رامي القاضي".
ومن الناحية الجمالية اختارت مكياجا هادئا من الألوان الترابية بأنامل خبيرة التجميل "ريهام خليفة"، وتركت شعرها منسدلًا على كتفيها الأمر الذي أبرز ملامح جمالها وبساطة إطلالتها.
في عام 2016 بدأت علاقة جميلة عوض وأحمد حافظ، خلال تصويرهما فيلم "هيبتا"، عندما كان مشاركة في العمل كبطلة من ضمن الأبطال، وقام هو بعمل المونتاج له، ونشأت بينهما صداقة قوية سرعان ما تحولت إلى علاقة عاطفية، واستمرت تلك العلاقة قرابة ثماني سنوات حتى قررا الارتباط الرسمي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حلا شيحة جميلة عوض فستان حلا شيحة صورة حلا شيحة الفنانة جميلة عوض حفل زفاف جميلة عوض زفاف جميلة عوض تفاصيل حفل زفاف جميلة عوض تفاصيل زفاف جميلة عوض صور زفاف جميلة عوض صور حفل زفاف جميلة عوض زفاف جميلة عوض وأحمد حافظ حفل زفاف جميلة عوض وأحمد حافظ المونتير احمد حافظ عقد قران جميلة عوض أخبار المشاهير أحمد حافظ حفل زفاف جمیلة عوض فی حفل زفاف حلا شیحة
إقرأ أيضاً:
"إرادة الحياة أقوى من الحرب".. محل فساتين زفاف في غزة يعيد فتح أبوابه من جديد
بعد 15 شهرًا من الحرب، بدأ سكان غزة في إعادة بناء حياتهم وسط الدمار الذي لحق بالمنازل والبنية التحتية. وفي خطوة تعكس روح الصمود، أعادت "سناء سعيد" فتح محلها لفساتين الزفاف في مخيم جباليا للاجئين شمال غزة، بعد أن تعرض لأضرار جسيمة جراء القصف الإسرائيلي، وفقًا لوكالة الأنباء الفلسطينية "وفا".
وتكشف مأساة غزة عن حجم الدمار الهائل الذي طال المناطق المكتظة بالسكان، حيث تحولت أجزاء واسعة من القطاع إلى أنقاض، ولم يبقَ سوى عدد قليل جدًا من المستشفيات قيد التشغيل، في حين لجأ المدنيون إلى المخيمات والمدارس بحثًا عن مأوى.
ووفقًا لوزارة الصحة في غزة، فقد قُتل ما لا يقل عن 48,406 شخص منذ بدء الحرب، معظمهم من المدنيين، بينما قدر المكتب الإعلامي الحكومي في غزة العدد بأكثر من 61 ألف قتيل، مشيرًا إلى أن الآلاف لا يزالون مفقودين تحت الأنقاض. كما تجاوز عدد المصابين 111,852 شخصًا، في كارثة إنسانية غير مسبوقة.
وتروي سناء سعيد، صاحبة محل فساتين الزفاف، حجم الخسائر التي لحقت بها، قائلة: "خسرت كل شيء في المحل. كل قطعة، كل فستان، كل زينة. كانت قيمة البضاعة وحدها 50 ألف دولار، غير الديكورات. كان لدينا 48 فستان زفاف أبيض، 40 بدلة ملونة، 400 فستان، بالإضافة إلى الإكسسوارات الكاملة. كان المتجر حلمًا عمره 25 عامًا، فتحته أخيرًا قبل سنة، لكن الحرب دمرت كل شيء في لحظة".
ورغم المأساة، تحاول سناء النهوض من جديد وإعادة فتح محلها، مؤكدة: "الحياة تستمر، وغزة ستداوي جراحها بإذن الله. نعم، نعيش المعاناة، لكننا نتمسك بالأمل. سنعود ونقف من جديد".
وفي ظل الدمار والحصار، تحاول العائلات في غزة الاحتفاظ ببعض مظاهر الحياة الطبيعية، حتى وإن كانت حفلات الزفاف تقام بشكل رمزي وسط المدارس والمخيمات. وتشير سناء إلى أن العديد من الفتيات اضطررن إلى استئجار الفساتين بأسعار زهيدة جدًا، فقط لالتقاط صور رمزية في ظل انعدام الظروف الملائمة للاحتفالات.
وتضيف بحسرة: "كيف يمكن للفرح أن يعيش وسط كل هذا الدمار؟ أكثر من عام ونصف لم أرَ الكهرباء بعيني، لم أستحم، لم أرتدِ ملابسي بشكل طبيعي. كنا ننام وسط الأنقاض، نحاول إعادة ترتيب حياتنا مما تبقى".
Relatedمخيمات النازحين في غزة تزداد اتساعًا.. دمارٌ وركامٌ وانتظارٌ لمصير مجهولما المتوقع من اجتماع القادة العرب في القاهرة بشأن مستقبل غزة؟تحذير أممي من مجاعة وشيكة في غزة: المخزون الغذائي لن يكفي لأكثر من أسبوعينبينما تواصل غزة التمسك بالحياة وسط الركام، تبقى قصص الصمود مثل قصة سناء شاهدًا على إرادة الناس في مواجهة المصاعب. وعلى الرغم من الخسائر الفادحة، فإن سكان غزة يؤكدون أن الأمل لا يزال موجودًا، وأنهم قادرون على إعادة بناء حياتهم، خطوةً بخطوة، مهما كانت التحديات.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية ارتفاع جنوني في الأسعار في غزة.. القطاع بين الحصار الإسرائيلي والاحتكار المحلي الحوثي يمهل الوسطاء 4 أيام لإدخال المساعدات إلى غزة قبل استئناف الهجمات البحرية كتبٌ تُحرق.. مع شحّ غاز الطهي في غزة أصبحت المؤلفات هي الوقود حركة حماسغزةإسرائيلالصراع الإسرائيلي الفلسطيني