أكد الحكم الدولي السابق جهاد جريشة، أن الحكم الكيني بيتر كاماكو، لم يقم باحتساب ركلة جزاء (بنفسه طوال تاريخه) وكان دائمًا يتم اللجوء للفار من أجل احتساب أي لعبة، مشيرًا إلى أن لعبة محمود حسن تريزيجيه تستحق ركلة جزاء بشكل واضح لصالح منتخب مصر أمام بوركينا فاسو.

جريشة: كاكامو لا يحتسب ركلات جزاء دون الـvar.

. ومنتخب مصر استحق ركلة جزاء أمام بوركينا
 

وقال في تصريحات عبر برنامج بوكس تو بوكس على قناة etc: "هدف منتخب بوركينا فاسو الذي سجله في شباك محمد الشناوي أمام منتخب مصر (صحيح) ولا يوجد فيه تسلل".

وأضاف: "حارس مرمى بوركينا فاسو لعب الكرة باليد ومنع فرصة محققة لمنتخب مصر، وكان يستحق الحصول على بطاقة حمراء، واحتساب ركلة حرة مباشرة".

وواصل: "الكيني بيتر كاماكو، لديه تقييم ضعيف وهو ليس من المرشحين لكأس العالم القادمة بسبب أخطائه الكثيرة".

وتابع: "الاخطاء رغم أنها لم تؤثر على النتيجة بفوز منتخب مصر، لكنه ارتكب اخطاء فادحة، وفي غياب تقنية الفيديو قد يكون هناك أخطاء مؤثرة".

وأكمل: "كان يجب تدخل مساعد الحكم في لعبة الحارس البوركينابي الذي ابعد الكرة بيديه.. وهو حكم جيد مع تقنية الفار فقط، لكنه باستثناء ذلك ليس حكم جيد".

وزاد: "الحكم الكيني بيتر كاماكو احتسب ركلة جزاء لـ نهضة بركان امام الزمالك بعد الرجوع للفار، لكن معروف عنه إنه لا يحتسب ركلات جزاء من نفسه".

وأتم: "الحكم تقييمه 6.7 فقط، وهو تقييم قليل لحكم يدير لقاء في تصفيات كأس العالم".
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: منتخب مصر رکلة جزاء

إقرأ أيضاً:

عرض لعبة النهاية من جديد على مسرح الطليعة

ضمن فعاليات وزارة الثقافة، و ضمن خطة قطاع المسرح برئاسة المخرج  خالد جلال، و خطة البيت الفني للمسرح برئاسة الفنان هشام عطوة، يعود عرض "لعبة النهاية" من إنتاج فرقة مسرح الطليعة بقيادة المخرج سامح بسيوني من جديد لمسرح الطليعة حيث يقدم العرض ابتداء من مساء أمس  الخميس ، و يستمر العرض يوميا في تمام السابعة و النصف مساء على قاعة صلاح عبد الصبور بمسرح الطليعة بالعتبة.

يذكر أن عرض " لعبة النهاية "  أعادت فرقة مسرح الطليعة إنتاجه باعتباره أول عمل قدمته الفرقة عند افتتاحها عام 1962، بمناسبة  مرور ستين عاماً على عرضه الأول وضمن مشروعها الاستعادي لتراث الفرقة، حيث ان  نسخة "لعبة النهاية"2024، من إخراج السعيد قابيل، بينما حملت نسخة العام 1962 توقيع الراحل الكبير سعد أردش.

تدور مسرحية لعبة النهاية أو نهاية اللعبة، كما أرادها مؤلفها  صموئيل بيكيت، حول أربع شخصيات، «هام» الرجل المشلول كفيف البصر الذى يجلس عاجزا على كرسيه المتحرك يرى الحياة من خلال خادمه المطيع «كلوف»، ذلك الخادم المسكين المهمش الذى لا يدرى سببا لطاعة سيده ولا يفضل صحبته، ولكنه يجد نفسه مضطرا للسمع والطاعة وتلبية رغباته التافهة والإجابة عن أسئلته المكررة، بينما تعيش شخصيتان من العالم الافتراضي  في براميل صدئة هما «ناج» و«نيل»، والد ووالدة هام المشلول، واللذان توفيا منذ زمن طويل لكنهما يظهران في مخيلته ويدور بين الثلاثة حوار أقرب للهذيان.
"لعبة النهاية" 2024،  تأليف صمويل بيكيت، إعداد وإخراج السعيد قابيل، تمثيل د. محمود زكي، محمد صلاح ، لمياء جعفر، محمد فوزي الريس، ديكور ودعاية أحمد جمال ، أزياء مها عبدالرحمن، إضاءة إبراهيم الفرن. 

طباعة شارك خالد جلال مسرح الطليعة مسرح

مقالات مشابهة

  • بحصد 11 ميدالية فى لعبة الكونغ فو.. منتخب جامعة حلوان يتألق فى بطولة الشهيد الرفاعي
  • تفاصيل الاجتماع الفني لمباراة منتخب الشباب أمام جنوب إفريقيا
  • أمم إفريقيا للشباب.. نيجيريا الأكثر تتويجًا ومنتخب مصر ثانيًا
  • هل هدف صن داونز أمام الأهلي غير شرعي؟ وهل تغاضى الحكم عن ضربة جزاء؟
  • منتخب الجودو يتراجع إلى المركز الرابع في أول أيام البطولة الأفريقية
  • عرض لعبة النهاية من جديد على مسرح الطليعة
  • التعاون يفوز على الرائد ويدخله في دوامة الهبوط بدوري روشن
  • سيراميكا كليوباترا يكتسح بتروجيت برباعية في كأس عاصمة مصر
  • كولر عن لقاء صن داونز: الأهلى يستهدف إنهاء المباراة بدون ركلات الترجيح
  • منتخب الصالات النسائي في مواجهة مشتعلة أمام أنجولا بكأس أمم إفريقيا