خالد جلال: اللامركزية كانت مفتاح حسام حسن للفوز على بوركينا فاسو
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
أكد خالد جلال، نجم ومدرب نادي الزمالك الأسبق أن اللامركزية كانت مفتاح حسام حسن، المدير الفني لمنتخب مصر للفوز على بوركينا فاسو، في الجولة الثالثة من تصفيات كأس العالم 2026.
وقال خالد جلال في تصريحات عبر برنامج الريمونتادا على قناة المحور: "لم أتوقع تشكيل منتخب مصر أمام بوركينا فاسو، وربنا وفق حسام حسن في فكرة اللعب ثلاثي دفاعي".
وأضاف: "كانت هناك لا مركزية في طريقة لعب منتخب مصر، والشوط الأول كان لصالح منتخب مصر، والثاني كان لبوركينا فاسو".
وتابع: "تريزيجيه هو نجم المباراة ليس فقط للهدفين، لكنه مرن تكتيكيًا، وشارك في مركز لم يلعب به منذ فترة كبيرة، ثم شارك في مركز آخر خلال الشوط الثاني".
وأكمل: "منتخب بوركينا فاسو تفاجأ بخطة حسام حسن، واللعب بثلاثي دفاعي.. منتخب مصر لم يلعب بهذا التشكيل منذ أيام حسن شحاتة في 2010".
وواصل: "بعد التقدم بهدفين أصبحنا نلعب اللعب التجاري، وهذا له ميزة وعيب، ولكن في الشوط الثاني واصلنا بنفس الأسلوب".
وأتم خالد جلال تصريحاته قائلًا: "منتخب بوركينا فاسو تحرر من أسلوبه، وأحرزوا هدفًا، وبعدها فكر حسام حسن في السيطرة والاستحواذ على وسط الملعب".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: خالد جلال حسام حسن تصفيات كأس العالم 2026 بوركينا فاسو برنامج الريمونتادا
إقرأ أيضاً:
بنزيما يقود الاتحاد للفوز على الشباب
سجل كريم بنزيما هدفاً وساهم في الآخر في فوز الاتحاد 2-1 على ضيفه الشباب ليواصل الضغط على الهلال متصدر الدوري السعودي للمحترفين اليوم الأربعاء.
ورفع الاتحاد رصيده إلى 43 نقطة متأخراً بفارق الأهداف عن الهلال المتصدر. وتجمد رصيد الشباب عند 26 نقطة في المركز السادس.
???? #دوري_روشن_السعودي
⚽️ #الاتحاد_الشباب
• مبروك لجماهير الذهب ???????? #أسبوع_الأساطير pic.twitter.com/5kbIQLfaHp
ومنح عبدالرحمن العبود التقدم للاتحاد في الدقيقة 32 بعدما تابع تسديدة بنزيمة المرتدة.
وجعل بنزيما النتيجة 2-0 بتسديدة منخفضة في الوقت بدل الضائع للشوط الأول.
وقلص هارون كمارا الفارق بعدها لحظات لكن الشباب لم يجد الطريق نحو شباك الاتحاد في الشوط الثاني.
وأهدر فريق المدرب لوران بلان أكثر من فرصة لزيادة الفارق كان أبرزها عن طريق البديل فواز الصقور الذي سدد بجوار القائم من مدى قريب.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟