عبدالمعز: حمد الله طريق الخروج من الأزمات الاقتصادية وضيق الحياة
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
قال الشيخ رمضان عبدالمعز، الداعية الإسلامي، إن الغرض الأسمى من وجود الإنسان في الأرض هو شكر الله سبحانه وتعالى وعبادته، لذا يجب أن يواظب المؤمن على الحمد والشكر في السراء والضراء.
أخبار متعلقة
رمضان عبد المعز: حسن الظن بالله يدعو المؤمن للتفاؤل دائمًا
رمضان عبد المعز: تزكية النفس يرفع الله قدر صاحبها حتى يوم القيامة
رمضان عبد المعز: «ربنا كما قسّم العقول زي الأرزاق.
وأكد «عبدالمعز»، خلال لقاءٍ ببرنامج «لعلهم يفقهون» المذاع عبر فضائية «دي إم سي»، أن مهمة إبليس الأولى هي إشغال الناس عن قول الحمدلله في السراء وبث النقمة والاعتراض في عقولهم في الضراء، لذا على كل مسلم ومسلمة التصدي لتلك الوساوس وعدم الانصياع وراءها.
وأضاف «عبدالمعز»، أن النجاة من الأزمات هي الحمد وليست الشكوى على الإطلاق، لذا الأزمات الاقتصادية وضيق الحياة في الوقت الحالي، يجب أن يصاحبها الحمد دائمًا فهي طريق النجاة، فالحمد حافظ للنعمة وجالب للمزيد من النعم.
وأشار «عبدالمعز»، أن النبي صل الله عليه وسلم قال إن أفضل الدعاء قول الحمد لله، كما أن السيدة عائشة، رضي الله عنها، كانت تقول إن النبي صل الله عليه وسلم كان يحمد الله في السراء والضراء.
الشيخ رمضان عبدالمعز الداعية الإسلامي
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الشيخ رمضان عبدالمعز الداعية الإسلامي زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
عائلة شوشة.. أساتذة فن النقش على النحاس في شارع المعز
في لقاء خاص ببرنامج “باب رزق” الذي يقدمه الإعلامي يسري الفخراني، على قناة DMC، استعرض أحد أفراد عائلة شوشة، رحلتها الطويلة في حرفة النقش على النحاس، التي تمتد لقرون في قلب شارع المعز.
وتحدث أحد أفراد العائلة عن ارتباطهم العميق بالمكان، موضحًا: “كان يطلق على شارع المعز قديمًا اسم (بين القصرين)، مما يذكرنا برواية نجيب محفوظ الشهيرة. ورثنا هذا المكان عن جدي، حيث كرس حياته للعمل في النحاس”.
وأضاف: “تعلمت الحرفة من أخي، وكنت قد تحديته أني سأتمكن منها خلال شهرين فقط، وذلك لشدة حبي لها. كان ذلك في السبعينات، ومنذ ذلك الحين ونحن نحافظ على هذا الفن، سواء في النقوش الفرعونية أو العربية أو الروسية”.
وأكد الإعلامي يسري الفخراني، أن شارع المعز يتحول خلال شهر رمضان إلى لوحة نابضة بالتاريخ والروحانية، حيث تتلاقى الأجواء الاحتفالية مع أصالة القاهرة الفاطمية.
وأضاف: بمجرد دخولك من بوابة الفتوح ومرورك بجوار جامع الحاكم بأمر الله، ستشعر وكأنك تعبر بوابة الزمن، لتعيش أجواء الماضي بكل تفاصيلها العريقة."