شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن تقرير خاص لـ الأمناء يكشف مخاطر محاولات توجيه الحرب جنوبًا بدلا من مواجهة الحوثيين؟، تقرير خاص لـ الأمناء يكشف مخاطر محاولات توجيه الحرب جنوبًا بدلا من مواجهة الحوثيين؟الخميس 03 اغسطس 2023 الساعة 18 54 15 الأمناء .،بحسب ما نشر الأمناء نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تقرير خاص لـ"الأمناء" يكشف مخاطر محاولات توجيه الحرب جنوبًا بدلا من مواجهة الحوثيين؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تقرير خاص لـ"الأمناء" يكشف مخاطر محاولات توجيه الحرب...

تقرير خاص لـ"الأمناء" يكشف مخاطر محاولات توجيه الحرب جنوبًا بدلا من مواجهة الحوثيين؟

الخميس 03 اغسطس 2023 - الساعة:18:54:15 (الأمناء / تقرير / سالم لعور :)

أليس من الأجدر تلافي الخطأ الكارثي قبل فوات الأوان؟

هل مازال هناك متسع من الوقت أم سيأتي يوم نقول فيه "جنت على نفسها براقش"؟!

كيف تتعامل قيادة الانتقالي مع الأوضاع الراهنة؟

هل تنجح حكمة الرئيس الزبيدي في إفشال كل المؤامرات؟

كيف تتعامل الإمارات والسعودية في إدارة الأزمة؟.. نقاط القوة والضعف

ثماني سنوات ونيف منذ بدء انطلاق "عاصفة الحزم" في اليمن التي يقودها التحالف العربي لدعم الشرعية، وخلال تلك السنوات لم تظهر ملامح نجاح هذا التوجه لأسباب، منها: تذبذب مواقف التحالف العربي خلال مراحل هذه الحرب وعدم قدرته على توجيه بوصلة الحرب شمالاً لتحرير محافظات اليمن الشمالي ودحر الانقلابيين الحوثيين من صنعاء، بل على العكس أثبتت وقائع هذه الحرب أن القوى الإصلاحية والإخوانية المتدثرة بثوب الشرعية، وجاء التحالف العربي لدعمها، تعمل على إفشال سياسات التحالف واتفاقات الشراكة معه لحسم الحرب، وظلت هذه القوى والمكونات الشمالية تبتز التحالف العربي علانية بفزاعة الحوثي، وتتخادم بصورة سرية مع الحوثيين، وظهرت ملامح هذا التخادم الخفي إلى السطح من خلال عدم تحقيق أي تقدم في الجبهات في المحافظات الشمالية كمأرب والجوف وتعز وغيرها، التي لم تتقدم شبرًا في جبهات القتال خلال الثماني السنوات المنصرمة، رغم الدعم السخي والمجهود الحربي الضخم الذي قدمه التحالف العربي لتلك الجبهات، وعلى العكس استطاع المجلس الانتقالي الجنوبي والقوات المسلحة الجنوبية ومقاومتها البطلة من تحرير معظم التراب الجنوبي من التواجد الحوثي، وأثبت الجنوبيون أنهم الحليف الصادق والوفي في شراكتهم مع التحالف العربي لتوجيه الحرب باتجاه جبهات الغزاة الحوثيين، واستطاعت قوات العمالقة الجنوبية وقوات الحزام الأمني أن تحرر مساحات واسعة في العمق الشمالي في سياق شراكتها مع التحالف، إلا أن التدخلات الخارجية أوقفت هذا التقدم في كثير من جبهات القتال في الحديدة ومأرب وغيرها من الجبهات.

وسرعان ما ينشط التخادم الإرهابي الحوثي الإخواني في ترتيب وإعادة التنسيق المشترك والترتيب لخلط الأوراق بزعزعة الأمن والاستقرار في محافظات الجنوب المحررة لإرباك المشهد السياسي والعسكري وإفشال جهود التحالف بتحرير المحافظات الواقعة تحت سيطرة الحوثيين، والغريب في الأمر أن القارئ الحصيف للحرب في اليمن سيصل إلى استنتاج أن جزءًا من سياسات التحالف العربي لم تستقر على حال وتتخبط خبط عشواء في إدارة الصراع، وبعبارة أدق أنها فشلت إدارة الأزمة السياسية والاقتصادية والعسكرية في اليمن، والدليل أن جبهات القتال في خطوط التماس مع الحوثيين قد أوقفت بل شُلت تمامًا من قبل جهود التحالف باستثناء الجبهات الجنوبية.

فشل إدارة الصراع في اليمن يتمثل في زيادة التوسع الحوثي وسيطرته على غالبية محافظات الشمال اليمني وتوجيه الحرب باتجاه محافظات الجنوب من خلال حروب الأزمات التي تعصف بالمحافظات الجنوبية المحررة في الجوانب الخدماتية والاقتصادية والعسكرية والأمنية، وتشكيل مكونات هشة وتحالفات جديدة لا تستطيع الصمود في وجه شعب الجنوب العربي وممثله الوحيد المجلس الانتقالي، بقيادة الرئيس القائد عيدروس الزبيدي وقواتنا المسلحة الجنوبية، والتي أحكمت قبضتها على غالبية محافظات الجنوب كعدن ولحج وأبين وشبوة وساحل حضرموت، ولم تتبقَ إلا قوات المنطقة العسكرية الأولى بوادي حضرموت، والتي سيتم طردها ودحرها من قبل أبناء حضرموت ونخبتها وبمساندة القوات المسلحة الجنوبية وشعبنا الجنوبي عامة.

لمصلحة من توجيه بوصلة الحرب جنوبا؟

توجيه قوى الاحتلال اليمني المنضوية فيها التنظيمات الإرهابية كالإصلاح والإخوان وداعش والقاعدة، بتواطؤ خارجي وذيول محلية للحرب باتجاه المحافظات الجنوبية وآخرها ما حدث في حضرموت وما صاحب ذلك التوجيه من تعزيزات عسكرية وحشود على جبهات يافع والضالع ولودر وكرش والصبيحة الجنوبية - لن يحقق مآربه، في ظل الصمت الإقليمي والدولي تجاه تلك الحشود التي يسعى من خلالها الحوثيون وقوى الاحتلال اليمني المتدثرة بلباس الشرعية والتي تطعن التحالف العربي والجهود الدولية المبذولة لحل الأزمة في اليمن في ظهرها، بل ستلقى الفشل الذريع ومعها ستسقط كل المؤامرات الإقليمية التي ستجني على نفسها كبراقش.

وتظن بعض الأطراف الخارجية أنها بغض الطرف عما يحصل من مؤامرات تتمثل في توجيه الحرب جنوبا لإضعاف المجلس الانتقالي الجنوبي الذي استطاع خلال فترة وجيزة من تأسيسه على أن يكون ممثلا لشعبنا الجنوبي واستطاع تحرير مساحات شاسعة من المحافظات الجنوبية وتحقيق إنجازات سياسية وعسكرية و

34.212.145.168



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تقرير خاص لـ"الأمناء" يكشف مخاطر محاولات توجيه الحرب جنوبًا بدلا من مواجهة الحوثيين؟ وتم نقلها من الأمناء نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التحالف العربی تقریر خاص لـ فی الیمن

إقرأ أيضاً:

حزب الله كان يستعدّ لـغزو إسرائيل.. اكتشفوا آخر تقرير!

نشرت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية تقريراً جديداً تحدثت فيه مع الباحثة في معهد "ألما" الإسرائيلي للدراسات الأمنية ساريت زهافي عن وضع "حزب الله" في لبنان لاسيما في ظل استمرار الهدنة.   وشرحت زهافي حقيقة قدرات "حزب الله" الحالية وأهمية إظهار الصمود في هذا الوقت، وذكرت في التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24" أنَّه حينما اقترب وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل من نهايته أواخر شهر كانون الثاني، دعا الحزب أعضاءه للعودة إلى جنوب لبنان".   وذكرت زهافي أنَّ الحزب كان يستعدّ لـ"غزو إسرائيل"، موضحة أنه "خلال الحرب الإسرائيلية الأخيرة على لبنان، أطلق حزب الله ما بين 100 إلى 200 صاروخ كل يوم على شمال إسرائيل. في المُقابل، فقد سحبت القوات الإسرائيلية وضمن الكيلومترات القليلة التي تحرّكت فيها داخل جنوب لبنان، أطناناً من الذخائر التي كانت مُعدَّة لغزو حزب الله لإسرائيل".   وأكملت: "لقد نجح وقف إطلاق النار في إنهاء القتال، ولكن في حين غادرت معظم قوات الجيش الإسرائيلي لبنان بالفعل، إلا أن بعضها بقي في لبنان محاولاً منع حزب الله من العودة إلى جنوب لبنان ، الأمر الذي تسبب في حدوث احتكاكات".   وأشار زهافي إلى أن "هذا استفزاز مخطط له جيداً من قبل حزب الله لدعوة شعبه للعودة إلى مدن وقرى جنوب لبنان".   كذلك، أشارت زهافي إلى أنَّ "الاتفاق كان ينص على أن الجيش الإسرائيلي سينسحب من لبنان في غضون 60 يوماً ، وأن تبدأ القوات المسلحة اللبنانية في تنفيذ عملية نزع سلاح حزب الله داخل تلك المناطق. هذا يعني أنه لا يوجد موعد نهائي لنزع سلاح حزب الله في جنوب لبنان، بل هناك موعد نهائي فقط لانسحاب الجيش الإسرائيلي من جنوب لبنان، وهذا ليس اتفاقاً متوازناً".   وأوضحت زهافي أنه "كان من الممكن إحداث تغيير في لبنان"، مشيرة إلى أنه "لا يمكن للحكومة الجديدة أن تضمّ حزب الله بعد الآن، وهذا شرط أساسي لإحداث التغيير"، وأردفت: "أما الخطوة التالية فهي إيجاد طريقة لوقف تدفق الأموال إلى حزب الله، وهو أمر يعتقد زهافي أنه ممكن. إنَّ بنوك حزب الله لا تزال نشطة وغير قانونية في لبنان، وهذا يجب أن يتوقف".   وأكملت: "أخيراً، هناك إيجاد طريقة لوقف التدخل الإيراني في لبنان. علينا التأكد من عدم وجود تدخل إيراني في لبنان، ومن عدم إرسال الإيرانيين أموالاً أو مساعدات عسكرية. وعلاوة على ذلك، فإن القيادة الجديدة في لبنان والولايات المتحدة فتحت الباب بقوة لإحداث التغيير. بإمكاننا تحسين الشروط والضغط على لبنان لتنفيذ الاتفاق. بوسعنا أن نفعل ذلك. بوسعنا أن نفعل شيئاً أفضل".   لكن زهافي حذرت من أن كل هذا لن يؤدي فعلياً إلى التخلص من حزب الله، وأن هذا لم يكن أحد أهداف هجوم الجيش الإسرائيلي، وقالت إن "حزب الله لن يختفي بشكل كامل".   وأوضحت زهافي أن "كل ما تستطيع إسرائيل فعله هو خلق خطوط حمراء لمنع حزب الله من تجاوزها، مما يسمح بعودة الهدوء إلى شمال إسرائيل"، وقالت: "ولحسن الحظ، ورغم أن حزب الله لم يختف، فإن قدرته على تنفيذ عمليات كبرى في الشمال قد تضاءلت، رغم أنه لا يزال يمتلك صواريخ ويمكنه إطلاق نحو 100 صاروخ يومياً على الشمال. ولكن نظراً لأن القدرات قد تضاءلت، فقد أكدت المنظمة على أهمية عودة السكان إلى ديارهم في الشمال".   وختمت: "ما أراد حزب الله أن يظهره هو أن سكان جنوب لبنان يعودون. إنهم صامدون. ونحن أيضاً صامدون للغاية. ويتعين علينا أن نظهر للبنانيين أننا عائدون، وأننا لن نتخلى عن الشمال". المصدر: ترجمة "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • كتاب عبري جديد يكشف بشاعة إسرائيل داخل غزة.. هذا أبرز ما تضمّنه
  • تقرير أممي: تصعيد الحوثيين في تعز والضالع ولحج يقوض جهود عملية السلام باليمن
  • تعزيز إمكانيات العاصمة في مواجهة مخاطر الكوارث
  • واشنطن تخطط لتحالف عسكري جديد للقضاء على الحوثيين في اليمن
  • تحرك أمريكي لإعلان تحالف عسكري جديد لضرب الحوثيين
  • مسؤول أمريكي يكشف عن تحالف عسكري جديد لضرب الحوثيين وإنهاء عملية "حارس الازدهار"
  • حزب الله كان يستعدّ لـغزو إسرائيل.. اكتشفوا آخر تقرير!
  • تقرير أممي: أكثر من 20 ألف مهاجر أفريقي وصلوا اليمن خلال ديسمبر الماضي
  • أمين عام البرلمان العربي يشارك في الاجتماع الـ 45 لجمعية الأمناء العامين للبرلمانات العربية
  • تقرير: مقاتلات أميركية استخدمت صواريخ ليزرية لإسقاط مسيرات الحوثيين في البحر الأحمر