السعودية: غدا الجمعة غرة ذي الحجة والوقوف بعرفة في 15 يونيو
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
السعودية – أعلنت السعودية أن اليوم الجمعة غرة شهر ذي الحجة الذي تتوقف عليه مواقيت الحج وعيد الأضحى، وأشارت إلى أن الوقوف على جبل عرفة سيكون في 15 يونيو/ حزيران الجاري.
جاء ذلك وفق بيان للمحكمة العليا في المملكة، امس الخميس، نقلته وكالة الأنباء السعودية الرسمية “واس”.
وقال البيان: “غداً الجمعة هو غرة شهر ذي الحجة، والوقوف بعرفة يوم السبت الموافق 15 يونيو 2024″، وبذلك يكون 16 يونيو أول أيام عيد الأضحى المبارك.
وعادة ما تتبع دول وجاليات مسلمة بمختلف أنحاء العالم السعودية في رؤيتها لهلال شهر ذي الحجة، باعتبارها بلد مناسك الحج، وتحدد بناء عليه موعد الوقوف بعرفة، المنسك الأعظم للحج.
وحتى اليوم، وصل أكثر من مليون ومئتي ألف حاج إلى المملكة من مختلف دول العالم لأداء مناسك الحج، بحسب وزير الحج والعمرة السعودي توفيق الربيعة.
يذكر أن ما يفوق 1.8 مليون حاج من أكثر من 150 دولة أدوا الحج عام 2023، الذي شهد عودة كاملة للحجاج منذ ظهور جائحة كورونا أواخر 2019.
وبلغ عدد الحجاج خلال عام 2022، 899 ألفا و353، فيما اقتصر موسم 2021 على مشاركة 60 ألفا فقط من داخل المملكة، وشهد عام 2020 نحو 10 آلاف من داخل السعودية فحسب، مقارنة بنحو 2.5 مليون في 2019 من كافة أرجاء العالم.
الأناضول
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: ذی الحجة
إقرأ أيضاً:
المملكة المتحدة تتعهد بتقديم مساعدات لسوريا بقيمة 160 مليون جنيه إسترليني
أعلنت المملكة المتحدة اليوم الاثنين أنها ستتعهد بتقديم ما يصل إلى 160 مليون جنيه إسترليني (200 مليون دولار) كمساعدات إنسانية هذا العام لدعم تعافي سوريا بعد رحيل بشار الأسد.
مساعدات بريطانية لسورياصرحت وزارة الخارجية البريطانية بأن "المملكة المتحدة ستتعهد بتقديم ما يصل إلى 160 مليون جنيه إسترليني كمساعدات أساسية" خلال مؤتمر مانحي الاتحاد الأوروبي السنوي لسوريا في بروكسل، بحسب ما أوردته وكالة فرانس برس.
وأضافت أنها "ستساعد في توفير الاحتياجات الأساسية للسوريين من الماء والغذاء والرعاية الصحية والتعليم بحلول عام 2025".
العقوبات الأوروبية على سورياوفي وقت سابق من اليوم الاثنين، أعلنت مسئولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، كايا كالاس، أن الاتحاد الأوروبي يعتزم المضي قدماً في خطته لتخفيف العقوبات المفروضة على سوريا.
وأكدت أن هذه الخطوات ستعتمد بشكل أساسي على التزام السلطات السورية بتنفيذ الإصلاحات اللازمة.
وأضافت المسئولة الأوروبية: “نريد أن نرى بناء حكومة شاملة في سوريا تكون قادرة على تلبية احتياجات الشعب السوري وتوسيع المشاركة السياسية في البلاد”.