اندلعت في ساعة متأخرة من مساء الخميس، احتجاجات شعبية وأعمال شغب، تنديدا باستمرار انهيار خدمة الكهرباء في العاصمة المؤقتة عدن جنوبي البلاد.

 

وقال مراسل "الموقع بوست"، إن محتجين أقدموا مساء الخميس على قطع الطريق الواصل بين مدينة إنماء ومدينة البريقة غرب محافظة عدن، تنديدا بتفاقم معاناتهم جراء انقطاع خدمة الكهرباء.

 

وأضاف أن المحتجين أحرقوا إطارات السيارات التالفة ومنعوا مرور السيارات، وذلك للمطالبة بوضع حلول عاجلة لخدمة الكهرباء التي تسببت بمعناه كبيرة لهم، خصوصا خلال موجة الحر الشديدة التي تعيشها المدينة.

 

وجاءت هذه الإحتجاجات بالتزامن مع ارتفاع عدد ساعات انقطاع التيار الكهربائي، إلى 12 ساعة مقابل ساعتين تشغيل، وبالتزامن مع موجة حر شديدة تعيشها المدينة، الأمر الذي تسبب بتزايد معاناة السكان خصوصا اصحاب الامراض المزمنة وكبار السن والاطفال.


المصدر: الموقع بوست

كلمات دلالية: عدن كهرباء عدن الانتقالي اليمن تظاهرات

إقرأ أيضاً:

استمرار العمل وتجميع الراحات الأسبوعية المستحقة للعامل في هذه الحالة بالقانون

حدد مشروع قانون العمل الجديد، الضوابط الخاصة بحصول العمال على الإجازات ، ويستعرض “صدى البلد” من خلال هذا التقرير هذه الضوابط.

ونصت المادة (90) من مشروع قانون العمل الجديد على أنه مع عدم الإخلال بأحكام القانون رقم 133 لسنة1961 في شأن تنظيم تشغيل العمال في المنشآت الصناعية، لا يجوز تشغيل العامل تشغيلا فعليا أكثر من ثمان ساعات في اليوم، أو ثمان وأربعين ساعة في الأسبوع، ولا تدخل فيها الفترات المخصصة لتناول الطعام والراحة.

ويجوز بقرار من الوزير المختص تخفيض الحد الأقصى لساعات العمل لبعض فئات العمال، أو في بعض الصناعات أو الأعمال التي يحددها.

ونصت المادة (91) من مشروع قانون العمل الجديد على أنه يجب أن تتخلل ساعات العمل فترة أو أكثر لتناول الطعام والراحة، ولا تقل في مجموعها عن ساعة، ويراعي في تحديد هذه الفترة ألا يعمل العامل أكثر من خمس ساعات متصلة.

وللوزير المختص أن يحدد بقرار منه الحالات، أو الأعمال التي يتحتم لأسباب فنية أو لظروف التشغيل استمرار العمل فيها دون فترة راحة، والأعمال المرهقة التي يمنح العامل فيها فترات راحة، وتحسب من ساعات العمل الفعلية.

تنظيم ساعات العمل وفترات الراحة

كما نصت المادة (92) من مشروع قانون العمل الجديد على أنه يجب تنظيم ساعات العمل وفترات الراحة، بحيث لا تتجاوز الفترة بين بداية ساعات العمل ونهايتها أكثر من عشر ساعات في اليوم الواحد، وتحسب فترة الراحة من ساعات التواجد، إذا كان العامل أثناءها في مكان العمل.

ويستثنى من هذا الحكم العمال المشتغلون في أعمال متقطعة بطبيعتها، والتي يحددها الوزير المختص بقرار منه، بحيث لا تزيد مدة تواجدهم على اثنتي عشرة ساعة في اليوم الواحد.

كما نصت المادة (93) من مشروع قانون العمل الجديد على أنه يجب تنظيم العمل بالمنشأة بحيث يحصل كل عامل على راحة أسبوعية لا تقل عن أربعة وعشرين ساعة كاملة بعد ستة أيام عمل متصلة على الأكثر، وفي جميع الأحوال تكون الراحة الأسبوعية مدفوعة الأجر.

واستثناءً من الحكم الوارد في الفقرة السابقة، يجوز في الأماكن البعيدة عن العمران، وفي الأعمال التي تتطلبها طبيعة العمل، أو ظروف التشغيل فيها استمرار العمل وتجميع الراحات الأسبوعية المستحقة للعامل عن مدة لا تتجاوز ثمانية أسابيع، وتحدد لائحة تنظيم العمل والجزاءات قواعد الحصول على الراحات الأسبوعية المجمعة، وتضع المنشآت التي يقل عدد عمالها عن عشرة عمال، قواعد تنظيم الراحات الأسبوعية المجمعة بها وفقًا للقرارات التي تصدرها المنشأة.

ويراعى في حساب مدة الراحات الأسبوعية المجمعة أن تبدأ من ساعة وصول العمال إلى أقرب موقع به مواصلات وتنتهي ساعة العودة إليه.

مقالات مشابهة

  • «التربية»: إلغاء 4 ملايين ساعة لإنجاز 25 خدمة
  • وزير الكهرباء الإطاري: خدمة الكهرباء في العراق قرار إيراني وما علينا سوى الانحناء له
  • فحص السيارات وتجديد الرخص.. خدمات المرور هتجيلك لحد البيت| خدمة جديدة
  • حالة المرور.. انتظام حركة السيارات بشوارع وميادين القاهرة والجيزة
  • الكهرباء 20 ساعة.. هذا ما أعلنه وهاب
  • انقطاع مياه الشرب في الجيزة لمدة 12 ساعة- ما الأماكن المتأثرة؟
  • فتح طريق جولة قصر الشعب - الكمب 24 ساعة
  • استمرار العمل وتجميع الراحات الأسبوعية المستحقة للعامل في هذه الحالة بالقانون
  • رئيس طاقة النواب: أتوقع انتهاء أزمة انقطاع الكهرباء في مصر بشكل نهائي
  • كواليس الـ48 ساعة التي انقلب فيها ترامب على زيلينسكي