9 دول خالفت السعودية في موعد إعلان أول أيام عيد الأضحى المبارك
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
ينتظر المسلمون في جميع الدول العربية والإسلامية موعد هلال ذي الحجة، وإعلان أول أيام عيد الأضحى المبارك، وفي وقت توافق الدول ما تعلنه المملكة العربية السعودية بشأن تحري الهلال، خالفت 9 دول السعودية رؤية هلال ذي الحجة بشأن عيد الأضحى.
وأعلنت السعودية بحسب بيان المحكمة العليا أن اليوم الجمعة 7 يونيو أول أيام شهر ذي الحجة، وأن السبت 15 يونيو وقفة عرفات، والأحد 17 يونيو أول أيام عيد الأضحى المبارك.
وقبل إعلان السعودية ثبوت رؤية هلال ذي الحجة، أعلنت سلطنة عمان تعذر رؤية الهلال أمس الخميس 6 يونيو، واليوم الجمعة المتمم لشهر ذي القعدة ويكون يوم السبت 8 يونيو غرة شهر ذي الحجة، وبذلك يكون يوم الأحد 16 يونيو وقفة يوم عرفة والاثنين 17 يونيو أول أيام عيد الأضحى المبارك.
المغرب تتحرى هلال ذي الحجة اليوم الجمعةكما أعلنت المغرب تحري رؤية هلال شهر ذي الحجة اليوم الجمعة 7 يونيو، وبذلك يكون تكون وقفة عرفات في المغرب مخالفة للسعودية، إما الأحد 16 يونيو أو الإثنين 17 يونيو.
7 دول إسلامية تخالف السعوديةوخالفت 7 دول إسلامية السعودية في إعلان أول أيام ذي الحجة، وهم إندونيسيا وماليزيا وبروناي وبنجدلاديش وباكستان وإيران وغانا، بسبب أن بداية شهر ذي القعدة في هذه الدول كانت 10 مايو، وهو ما خالف باقي الدول أيضًا، ولذلك فتتحرى رؤية الهلال بعد السعودية وباقي الدول بـ24 ساعة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هلال ذي الحجة أول أيام ذي الحجة عيد الأضحى المبارك وقفة عرفات موعد عيد الأضحى أول أیام عید الأضحى المبارک هلال ذی الحجة شهر ذی الحجة
إقرأ أيضاً:
صحف يابانية: نجاح رؤية السعودية 2030 يغير المنطقة بأكملها
الرياض
أشادت صحف يابانية برؤية المملكة 2030 والتي تمثل خارطة طريق طموحة ترتكّز على مكامن القوة التي وهبها الله لهذه الأرض، وهي: العمق العربي والإسلامي، والقوة الاستثمارية، والموقع الاستراتيجي بين ثلاث قارات.
وتحدثت صحيفة “The Japan Times” اليابانية عن رؤية المملكة وتأثيرها على المنطقة بشكل عام،حيث قالت”نجاح رؤية السعودية 2030 يغير المنطقة بأكملها.
وتعد رؤية السعودية 2030 هي خطة استراتيجية أطلقتها المملكة في عام 2016 بهدف تقليل الاعتماد على النفط وتعزيز التنويع الاقتصادي من خلال تطوير القطاعات غير النفطية مثل السياحة، الترفيه، التكنولوجيا، والطاقة المتجددة. حتى 2 أبريل 2025، تُظهر التقدم في هذه الرؤية تأثيرًا واضحًا على إعادة تشكيل المشهد المالي، خاصة في أسواق الأسهم، السندات، والعملات الأجنبية. فيما يلي تحليل مفصل لتأثيراتها.
وتهدف رؤية 2030 إلى خفض نسبة إيرادات النفط في الناتج المحلي الإجمالي وزيادة مساهمة القطاعات غير النفطية. في السنوات الأخيرة، شهد النمو غير النفطي تسارعًا ملحوظًا مدفوعًا بالطلب المحلي القوي. يعود هذا النمو بشكل رئيسي إلى تحسينات في البيئة التنظيمية والتجارية، مثل الزيادة الكبيرة في عدد الصفقات الاستثمارية والتراخيص.
كما يلعب صندوق الاستثمارات العامة دورًا حيويًا في توجيه رأس المال لتحفيز الاستثمار في القطاع الخاص. تسعى المملكة بحلول عام 2030 إلى رفع مساهمة القطاع الخاص في الناتج المحلي الإجمالي من 40% إلى 65%، وزيادة حصة الاستثمار الأجنبي المباشر من 3.4% في 2025 إلى 5.7% بحلول 2030. تشمل هذه الجهود تعزيز الاستثمار المحلي ورفع نسبة الصادرات غير النفطية من 16% إلى 50%.