أشاد رئيس مجلس السيادة القائد العام للقوات المسلحة الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان بمجاهدات الفرقة ( ١٨) مشاة كوستي في إسناد معركة الكرامة ضد مليشيا الدعم السريع الإرهابية المتمردة مشيراً إلى تضحياتهم في كل محاور العمليات.جاء ذلك لدى زيارته الخميس لقيادة الفرقة ١٨ مشاة كوستي بولاية النيل الابيض.وقال البرهان في كلمته أمام ضباط وضباط صف وجنود الفرقة أن القوات المسلحة مستمرة في معركتها ضد هذه المليشيا المتمردة .

مبيناً أن ما حدث أمس في ود النورة وفي غيرها من المناطق في الجنينة ونيالا والخرطوم لن يمر مرور الكرام .مؤكداً أن القوات المسلحة لن تضع يدها في يد من إرتكب هذه الفظائع في الشعب السوداني وجدد سيادته عزم القوات المسلحة على الإستمرار في هذه المعركة حتى يتم حسم العدو وينتصر الشعب على هؤلاء الأوباش.مشيداً بالوقفة الصلبة للشعب السوداني مع قواته المسلحة وأضاف البرهان ” نقول لأهلنا في ود النورة حقكم سنرده لكم أضعاف مضاعفة ” مشيداً بإستجابة الكثير من أبناء الشعب السوداني للإنضمام لصفوف المقاومة الشعبية.وجدد القائد العام العهد مع الشهداء مؤكداً أنه لن يكون هناك تفاوض مع القتلة والمجرمين .وقال رسالتنا لتقدم وقحت لن تحكموا هذه البلاد ونحن فيها مؤكداً أن أي شخص وضع يده مع المليشيا لن يكون له مستقبل في هذا البلد وقال انه وضح جلياً أن تنسيقية القوى المدنية الديمقراطية(تقدم) متواطئة مع التمرد ومتفقة معه على قتل الشعب السوداني.وقال أننا على ثقة بأن الجيش سينتصر على هذه المليشيا المتمردة وأضاف وأجبنا أن نقف مع الشعب لآخر قطرة دم .وأكد البرهان أنه لن يهدأ لنا بال الا بنهاية العدو والقضاء عليه تماماً .سوناإنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: الشعب السودانی

إقرأ أيضاً:

جيش العدو الصهيوني يفتح باب التطوع أمام كبار السن

يمانيون../ كشفت وسائل إعلام العدو الصهيوني، اليوم الأربعاء، أنّ جيش العدو بدأ بدفع إنشاء فرقة جديدة تُسمى “الفرقة 96 – فرقة دافيد”، وذلك على خلفية النقص في الجنود للقيام بمهام أمنية مختلفة.

وأوضح محلل الشؤون العسكرية في موقع “والاه” الصهيوني أمير بوحبوط، أنّ “الفرقة ستضم مجندين بلغوا سن الإعفاء، بالإضافة إلى متطوعين، بمن فيهم حريديم”، مشيراً إلى أنّ عديدها يصل إلى 40,000، وفقاً لشعبة القوى البشرية، نظراً إلى أنّ “التشريع يرفع سن الإعفاء بمقدار عامين”.

وذكر أنّ “هناك نية لتجنيد جنود احتياط حريديم كسرايا وبعد ذلك ككتائب، مع الحفاظ على أسلوب حياتهم، فيما تقرر أيضاً دمج متطوعين في الفرقة للخدمة الاحتياطية”.

كما أشار إلى اختيار اللواء احتياط، موتي باروخ، لمهمة إنشاء الفرقة، مفيداً بأنّه كان “قائد قيادة التأهيل والتدريب في ذراع البر، وقائد فيلق الأركان، وقائد فرقة “هابيلدا” (الفولاذ)، وقائد فرقة عيدان، وقائد لواء الناحال”.

وبخصوص مهمات الفرقة الجديدة، أوضح بوحبوط أنّ مركز التجنيد للفرقة “سيقوم بتجنيد المقاتلين والقادة والضباط من التشكيل القتالي من ألوية المشاة والوحدات الخاصة والهندسة والمنظمات الأمنية المقابلة، المدربين ضمن رماة بندقية 07 وما فوق، كما سيتم تجنيد قوة إسناد قتاليين، بمن فيهم جنود وضباط من مجموعة متنوعة من المهن”.

وبيّن أنّه “جرى تعريف الفرقة من جانب هيئة الأركان العامة على أنها فرقة خفيفة، ما يعني أنها ستكون من دون ناقلات جند مدرعة ودبابات”.

# جيش العدو الصهيوني#اليهود الحريديمً#كيان العدو الصهيوني

مقالات مشابهة

  • د. عنتر حسن: صراع في غير معترك!!!
  • سُقوط الحركات المسلحة (2/2)
  • مساعد البرهان يصل مروي
  • نائب رئيس حزب المؤتمر: 30 يونيو نقطة انطلاق نحو مستقبل أفضل وتصحيح مسار
  • جيش العدو الصهيوني يفتح باب التطوع أمام كبار السن
  • السودان: بعد دعمهم الجيش.. كيف استهدفت “مسيّرة” احتفالا لـ «قيادات قبلية»
  • لجنة الامن بولاية سنار: سنار محمية بأهلها وفرسانها ولن ينال منها العدو
  • حزب الله يستهدف بالمسيرات مقر الفرقة الـ”91″.. ويشعل الحرائق في “ديشون”
  • المدرعات، من أفضل التكتيكات الحربية التي إخترعها الجيش السوداني لإستنزاف العدو
  • جمعة: نرفض أي حوار مع المليشيا وأعوانها من القوى السياسية المدنية “تقدم”