بيتكوفيتش: “متأسفون على هذه الهزيمة لكن علينا أن نبقى ايجابيين”
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
أبدى الناخب الوطني، فلاديمير بيتكوفيتش، أسفه الشديد للنتيجة التي انتهت عليها مباراتهم اليوم الخميس، أمام منتخب غينيا.
وصرح بيتكوفيتش، عقب هذا اللقاء: “سيطرنا على المباراة، ونحن حزينون على النتيجة التي انتهت عليها اللقاء”.
كما أضاف: “من واجب أي مدرب تحمل المسؤولية عند الهزيمة، وأنا أتحمل كامل المسؤولية في الهزيمة التي سجلناها اليوم”.
وأردف: “الأمر لا يتعلق فقط بقول أنني أتحمل المسؤولية، لكن أضن أنني ارتكبت أخطاء، ويمكنني ارتكاب أخطاء أخرى، وهنا يجب التقييم”.
وتابع فلاديمير بيتكوفيتش: “يجب علينا أن نبقى ايجابيين، والتحضير جيدا للمباراة المقبلة أمام أوغندا”.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
مصدر سياسي:مقتدى كل دقيقة له “موقف”يختلف عن الدقيقة التي قبلها وسيشارك في الانتخابات المقبلة
آخر تحديث: 29 أبريل 2025 - 9:59 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال مصدر سياسي مقرب من المدعو مقتدى، الثلاثاء، إن “قرار الصدر بشأن مقاطعة انتخابات مجلس النواب، ليس نهائيا فهو ليس له موقف ثاب وكل دقيقة له رأي يختلف عن الأول لأنه شخص غير مستقر ، فممكن ان يكون هناك تراجع بحسب التطورات السياسية داخل البلاد خلال الشهرين المقبلين، لكن مع ذلك هناك فكرة لدى الصدر وهي خطة بديلة تسمى خطة “ب”!.وأضاف المصدر، أن “الخطة البديلة (ب)، تتمثل بالمشاركة في الانتخابات بصورة غير مباشرة، عبر قائمة صدرية انتخابية لا تكون مدعومة بشكل مباشر منه كما حصل مع قائمة (سائرون)، التي مثلت الصدريين دون دعم مباشر وصريح من قبل الصدر”.وتابع أن “هذه الفكرة مطروحة بقوة داخل الحلقة الخاصة بالصدر في الحنانة، وقد يحسم تسجيل هذه القائمة في اللحظات الأخيرة، قبل اغلاق تسجيل الكيانات السياسية”.وكان الصدر، قد أعلن في آذار/ مارس، عن عدم مشاركته في الانتخابات المقبلة، معللا ذلك بوجود “الفساد والفاسدين!!”، فيما بين أن العراق “يعيش أنفاسه الأخيرة““.ومنذ أشهر سرت توقعات بعودة الصدر إلى العملية السياسية، عبر المشاركة في الانتخابات، خاصة بعد دعوته جماهيره إلى تحديث بياناتهم الانتخابية.يشار إلى أن مصادر عدة، أفادت سابقا بأن أغلب الكتل السياسية وبمختلف عناوينها ومكوناتها بعثت ممثلين عنها للنجف في محاولة لجس موقف زعيم التيار الوطني الشيعي، مقتدى الصدر، من المشاركة بالانتخابات البرلمانية المقبلة من عدمها.وقرر الصدر، في حزيران/يونيو 2022 الانسحاب من العملية السياسية في العراق، وعدم المشاركة في أي انتخابات مقبلة حتى لا يشترك مع الساسة “الفاسدين!!”، بعد دعوته لاستقالة جميع نوابه في البرلمان والبالغ عددهم 73 نائباً.