اقتصاد سوريا.. نحو التعافي بإصلاحات جادة
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
ضيف حلقة "نيوزميكر" وزير المالية السوري الدكتور كنان ياغي.
أبرز تصريحات وزير المالية السوري الدكتور كنان ياغي لـ RT:
أهمية منتدى سان بطرسبورغ تنبع من حجم المشاركة الدولية والموضوعات المطروحة.العناوين المطروحة في المنتدى تلامس اهتمام الشعوب وخاصة شعوب الدول النامية.التكتلات الاقتصادية الموجودة في المنتدى ستخلق البديل لمواجهة نظام العقوبات الغربية.سوريا قدمت وترغب بالانضمام لمجموعة بريكس والاتحاد الأوراسي ومنظمة شنغهاي.الموقف السياسي السوري واضح لم يتغير نتيجة الحرب.الخسائر الاقتصادية المباشرة نتيجة الحرب في سورية تتجاوز ال 300 مليار دولار حسب تقديرات البنك المركزي.لا يوجد عقوبات مفروضة على سورية بالمعنى الاقتصادي وإنما هي إجراءات قسرية اقتصادية أحادية الجانب لا شرعية.مقايضة السلع من أهم الوسائل التي نستخدمها للتحايل على العقوبات المفروضة.المرحلة القادمة في سورية مرحلة نقاش عميق لدور الدولة والقطاع الخاص والمشترك.نسعى لبناء منظومة اقتصادية تناسب تركيبة عوامل الإنتاج السوري.نعمل على تثبيت سعر الصرف وتحسين الطاقة الكهربائية والطرق.روسيا وقفت إلى جانبنا سياسيا وعسكريا واقتصاديا.Your browser does not support audio tag.
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار سوريا بريكس ركود اقتصادي عقوبات اقتصادية منتدى بطرسبورغ الاقتصادي الدولي
إقرأ أيضاً:
جلالة الملك مهنئاً الشرع بتوليه رئاسة سوريا: المغرب يدعم الشعب السوري لتحقيق الحرية والإستقرار
زنقة 20 | الرباط
بعث جلالة الملك محمد السادس برقية تهنئة إلى أحمد الشرع بمناسبة توليه رئاسة الجمهورية العربية السورية في المرحلة الانتقالية.
ومما جاء في برقية الملك “يطيب لي أن أعرب لكم عن تهانئي وتثميني لتولي فخامتكم رئاسة الجمهورية العربية السورية في المرحلة الانتقالية، داعيا الله عز وجل أن يلهمكم التوفيق والسداد في مهامكم السامية الجسيمة”.
وقال الملك “وأغتنم هذه المناسبة لأؤكد لفخامتكم موقف المملكة المغربية الذي كان وما يزال يتمثل في دعم ومساندة الشعب السوري الشقيق لتحقيق تطلعاته إلى الحرية والطمأنينة والاستقرار. وهو الموقف الثابت الذي يدعوها اليوم كما بالأمس، للوقوف إلى جانبه وهو يجتاز هذه المرحلة الدقيقة والحاسمة في تاريخه، وذلك في انسجام تام مع موقفها المبدئي الداعم للوحدة الترابية لسوريا وسيادتها الوطنية”.
وأضاف الملك “وإنني إذ أجدد لفخامتكم عبارات التهاني، لأسأل الله العلي القدير أن تساهم هذه الخطوة في تثبيت السلام وإرساء دعائم الاستقرار والأمان لبلدكم، بما يحقق تطلعات شعبكم الشقيق، بجميع مكوناته وأطيافه، إلى الأمن والتنمية والازدهار”.