«الهلال» يكرّم العمال في العين
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
نظم مركز هيئة الهلال الأحمر الإماراتي في مدينة العين، فعالية استهدفت فئة العمال وذلك في هيلي مول بالتعاون مع بلدية مدينة العين وعيادة تبريزي وإدارة المول.
حضر الفعالية، الدكتور سالم محمد بن ركاض العامري، رئيس جمعية الإمارات للسرطان، والدكتور أحمد عبيد الظاهري، مدير مركز هيئة الهلال الأحمر بالعين، وعدد من ممثلي الجهات المشاركة في الفعالية.
وقال الدكتور الظاهري: «نفذنا فعالية نحن ممتنون والأيادي الكادحة لاستهداف فئة العمال عبر تقديم الدعم المعنوي لهم وتكريمهم مع إدخال الفرح والسرور لهم إضافة لرفع وعي المجتمع بهذه الفئة، معربًا عن شكره للمحسنين والشركاء الذي ساهموا في إنجاز هذه الفعالية».
من جانبه، قال الدكتور سالم بن ركاض العامري: إن المشاركة في هذه الفعاليات تستهدف نشر ثقافة الاهتمام بفئة العمال وتعزيز مفهوم احترامهم وتقديرهم في أماكن عملهم سواء في القطاع الخاص أو لدى الأفراد.
وتضمنت الفعالية توزيع هدايا على عدد من العمال العاملين في الهيلي مول، الذين عبروا عن سعادتهم بهذه المبادرة التي لمسوا فيها التقدير لعملهم وأشخاصهم.
(وام)
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات هيئة الهلال الأحمر الإماراتي العين
إقرأ أيضاً:
الهلال الأحمر المصري: دخول 5 شاحنات وقود لغزة عبر منفذي العوجة وكرم أبو سالم
أعلن الهلال الأحمر المصري، دخول الدفعة الأولى من المساعدات التي تضم شاحنات وقود إلى قطاع غزة، عبر منفذي العوجة وكرم أبو سالم، بعد دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ.
دخول الدفعة الأولى من الوقود إلى غزةذكر الهلال الأحمر المصري، في بيان، أن الدفعة الأولى من شاحنات نقل الوقود دخلت إلى قطاع غزة عبر معبري العوجة وكرم أبو سالم، بعد انتظارها في ساحة معبر رفح صباح اليوم.
وأضاف أنه يتم الآن تجهيز دفعة ثانية من سيارات الوقود إلى معبري العوجة وكرم أبو سالم، وذلك لوصولها إلى مستشفيات قطاع غزة، وذلك بالتنسيق مع الهلال الأحمر الفلسطيني والجانب الفلسطيني في القطاع.
وصول قرابة 2000 شاحنة مساعدات إلى معبري كرم أبو سالم والعوجةوأشار الهلال الأحمر المصري، إلى أن ما يقرب من 200 شاحنة مساعدات ما بين مواد غذائية ومستلزمات طبية توجهت قبل ساعة إلى معبري كرم أبو سالم والعوجة، وذلك لدخولها القطاع، بحسب الهدنة التي جرت بين حركة حماس والجانب الإسرائيلي.
فيما تقوم فرق الهلال الأحمر المصري في المنطقة اللوجستية التي تبعد عن المعبر مسافة ثلاثة كيلو مترات، بتجهيز شاحنات أخرى، وذلك بحسب حاجة أهالي القطاع من الأغذية والملابس والأدوية والخيام، والمستلزمات المعيشية والطبية المطلوبة