وزير الصحة يبحث التغير المناخي مع مديرة برنامج الأمم المتحدة للبيئة
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
استقبل وزير الصحة فهد بن عبدالرحمن الجلاجل اليوم في مقر الوزارة الرئيس، المديرة التنفيذية لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة UNEP إنغر أندرسن.
وجرى خلال الاستقبال، بحث الموضوعات المتعلقة بالبيئة والصحة، والبرنامج الدولي (One health)، واجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن مقاومة مضادات الميكروبات، بالإضافة إلى مناقشة الموضوعات المتعلقة بالبيئة والتغير المناخي.
أخبار متعلقة إثراء لتجربة حجاج بيت الله.. رئاسة الشؤون الدينية تفعل مبادرة "وليالٍ عشر"300 ألف ريال جوائز.. مجمع الملك سلمان يُكرّم الفائزين في تحدي برمجان العربية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } وزير الصحة يلتقي المديرة التنفيذية لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة - واس
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض وزير الصحة الأمم المتحدة التغير المناخي
إقرأ أيضاً:
في يوم التأسيس.. أبواب تروي قصص الأجداد وتُخلّد ذاكرة الوطن
مع حلول احتفالات المملكة بيوم التأسيس، تكتسب صناعة الأبواب الخشبية التقليدية أهمية خاصة، فهي لا تمثل مجرد حرفة يدوية، بل تجسيدًا حيًا لتاريخ الدولة السعودية الأولى.
هذه الأبواب، التي تزينت بها البيوت والقصور القديمة، تُعد شاهدًا على عراقة الماضي وأصالة الحاضر، ورمزًا للهوية الوطنية التي تتوارثها الأجيال.
أخبار متعلقة رئيس مجلس إدارة البنك العربي الوطني يهنّئ القيادة الحكيمة باعتماد رمز عملة الريال السعوديذكرى غالية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } في يوم التأسيس.. أبواب تروي قصص الأجداد وتُخلّد ذاكرة الوطنتراث سعوديويُكافح الحرفي فاضل الجبيلي للحفاظ على مهنة صناعة الأبواب الخشبية التقليدية، مُعتبرًا إياها جزءًا لا يتجزأ من الهوية الوطنية التي يجب أن تتوارثها الأجيال.
وقال الجبيلي: ”أعمل في هذه الحرفة منذ 11 عامًا، الباب والنافذة يتواجدان في قلبي، وأعشق هذا الفن منذ صغري، كنت أرسم الأبواب والنوافذ وقلعة تاروت على الورق، والآن أحوّل هذا الشغف إلى واقع ملموس“.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } في يوم التأسيس.. أبواب تروي قصص الأجداد وتُخلّد ذاكرة الوطن
وبين الجبيلي، أن الأبواب والنوافذ تعتبر تراث الأجداد والآباء ونحن عملنا في هذه المهنة للحفاظ على ذلك التراث، وتتواجد هذه الأبواب منذ القدم ومنذ تواجد منذ الدولة السعودية الأولى، ونحن مقبلين على أيام التأسيس وهذه الأبواب تمثل أرث في الدولة والبلد، فهذه الأبواب والأشياء القديمة تذكرنا بالأيام التي عاشها الأجداد الذين بنوا هذا العهد.
ونصح الجميع بأن يهتموا بهذا التراث القيم مؤكدا يجب توريثه للأبناء حتى تستمر المسيرة، كما تمنى أن يتواجد مكان وبيت للحرفيين يضم هذه المواهب حتى لا تندثر ويتواجد سوق لبيع منتجاتهم حتى تجذب السائحين إليها ويتعرف كل سائح على طبيعة البلاد.