مجلس الحكومة يصادق على تعيين كريمة فريجي، مديرة للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
صادق مجلس الحكومة المنعقد اليوم الخميس 06 يونيو الجاري، على مقترحات تَعْيِينٍ في مناصبَ عليا طبقا للفصل 92 من الدستور.
وقد جرى تعيين كريمة فريجي، مديرة للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش.
وقد بدأت كريمة فريجي مسارها الدراسي في كلية الطب بجامعة الحسن الثاني، المتواجدة بمدينة الدار البيضاء، كما تابعت دراستها في كلية الطب والصيدلة بالقاضي عياض، في قسم جراحة الأطفال.
وقد شغلت كريمة فريجي منصب مديرة في مستشفى الأم والطفل، كما أنها أستاذة في كلية الطب بمراكش.
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
محمد عيد: حياة كريمة نموذج وطني لتعزيز التكافل والتنمية المستدامة
قال محمد عيد، أمين المصريين بالخارج في حزب مصر أكتوبر، إن تخصيص مبادرة "حياة كريمة" ، ميزانيتها الإعلانية بالكامل هذا العام لتوفير المساعدات المباشرة للأسر الأولى بالرعاية والمحتاجين، خطوة تعكس الأولوية التي تمنحها المؤسسة لمصلحة المواطنين، مشيرا إلى انه بإطلاق حملة رمضانية لتوزيع مليون كرتونة غذائية ومليون وجبة ساخنة، تؤكد المؤسسة أنها ليست مجرد كيان خيري، بل حركة مجتمعية تسعى إلى نشر قيم التكافل والتراحم، وترسيخ مفهوم العطاء في نفوس الجميع.
إعلان حياة كريمةولفت عيد، في بيان له، أن إعلان حياة كريمة مبادرة تقديم 15 رحلة عمرة للفئات المستحقة، إلى جانب الدعم المادي للحالات الإنسانية، تعكس رؤية متكاملة لا تقتصر على تلبية الاحتياجات المادية فقط، بل تمتد إلى دعم الجوانب الروحية والمعنوية، ما يسهم في تعزيز الأمل لدى الفئات الأكثر احتياجًا، ويمنحهم فرصة للشعور بالاهتمام والتقدير.
وتابع القيادى بحزب مصر أكتوبر: النجاحات المتواصلة التي تحققها حياة كريمة لم تكن لتتحقق لولا إدارتها الفعالة، والتنسيق الدقيق بين مختلف الجهات، والتفاعل المستمر مع احتياجات المواطنين.
وأوضح أن المؤسسة لا تقدم فقط حلولًا آنية، بل تضع الأسس لمستقبل أكثر استقرارًا، من خلال تمكين الأفراد وتأهيلهم لسوق العمل، وتحسين الخدمات الأساسية، ما يضمن لهم الاستقلالية والقدرة على مواجهة التحديات الاقتصادية.
وأضاف أمين المصريين بالخارج بمصر أكتوبر، أن حياة كريمة قصة نجاح وطنية تعكس روح مصر الحقيقية، حيث تتضافر فيها الجهود لتحقيق مستقبل أفضل للجميع، ونأمل أن تستمر هذه المسيرة المباركة، وأن تكون نموذجًا يُحتذى به في العالم العربي ، حيث يصبح العمل التنموي أداة حقيقية لصنع التغيير وتحقيق التنمية المستدامة