شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن الملك فهد الأمنية تحتفي بتخريج طلبة البرنامج الأكاديمي، احتفت كلية الملك فهد الأمنية اليوم، بتخريج الدفعة الـ 14 من طلبة البرنامج الأكاديمي الأمني للابتعاث الخارجي، بحضور مديرعام الكلية، علي بن عبد .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "الملك فهد الأمنية" تحتفي بتخريج طلبة البرنامج الأكاديمي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

"الملك فهد الأمنية" تحتفي بتخريج طلبة البرنامج...

احتفت كلية الملك فهد الأمنية اليوم، بتخريج الدفعة الـ 14 من طلبة البرنامج الأكاديمي الأمني للابتعاث الخارجي، بحضور مديرعام الكلية، علي بن عبد الرحمن الدعيج، في قاعة الملك عبد العزيز للمحاضرات بالرياض.

وثمّن، اللواء الدعيج، ما تحظى به كلية الملك فهد الأمنية ومنسوبوها وبرامجها من دعم غير محدود من صاحب السمو الملكي، الأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف بن عبد العزيز، وزير الداخلية، ومن ثمراته تخريج عدد من طلبة الابتعاث الخارجي، لخدمة الدين ثم المليك والوطن.

بكالريوس العلوم الأمنية

بدأت كلية الملك فهد الأمنية، الأحد 30 يوليو 2023، إجراءات الملتحقين ببرنامج بكالوريوس العلوم الأمنية دورة 67 لحملة شهادة الثانوية العامة، بعد إعلان نتائجهم وترشحهم للقبول المبدئي.

وتحرص الكلية على تطبيق معايير واشتراطات القبول وفق أنظمة قائمة وتحقيق فرص متساوية للمتقدمين مروراً بمرحلة تحقق الشخصية، يليها إدخال البيانات وقياس الطول والوزن، ثم مراحل الكشف الطبي واللياقة البدنية، ومرحلة المقابلة الشخصية.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل "الملك فهد الأمنية" تحتفي بتخريج طلبة البرنامج الأكاديمي وتم نقلها من صحيفة اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس کلیة الملک فهد الأمنیة

إقرأ أيضاً:

مهندس تونسي يهجر التدريس الأكاديمي لإحياء صناعة البلاط الأندلسي

اختار المهندس التونسي سمير دغفوس أن يترك التدريس الأكاديمي وينحاز إلى حرفة صناعة البلاط الأندلسي، تلك الحرفة التي كانت تحظى بتقدير فني كبير لكنها تعرضت للتهميش على مدى عقود بسبب ضعف الاهتمام ونقص الأيدي العاملة الماهرة.

ورغم الانتقادات التي واجهها من زملائه وبعض المحيطين به، فإن دغفوس أصر على هذا القرار المصيري، مدفوعًا بشغفه بالفن اليدوي ورغبته في إعادة إحياء أحد عناصر التراث المعماري المهددة بالاندثار.

حرفة بروح التاريخ

بدأت قصة دغفوس مع البلاط الأندلسي، أو كما يُعرف في تونس بـ"الجليز العربي"، عندما احتاج إلى هذا النوع الفريد من البلاط لإنجاز أحد مشاريعه، لكنه لم يجده في الأسواق المحلية. كانت تلك اللحظة نقطة تحول دفعته إلى التفكير في تأسيس ورشة متخصصة لإنتاجه.

يقول دغفوس، الذي تخرج في كلية الهندسة المعمارية بميلانو عام 1991، إنه تعمّق خلال دراسته الأكاديمية في كل ما يتعلق بالتراث والتاريخ المعماري، وهو ما زاد ارتباطه بالأصالة والتصاميم التقليدية. وبعد عودته إلى تونس، تخصص في ترميم المباني القديمة، وهو المجال الذي عزز رغبته في إحياء تقنيات البناء التقليدية، ومنها صناعة الجليز العربي.

داخل ورشته الواقعة على أطراف مدينة نابل في شمالي شرقي تونس، يتحدث دغفوس بحماس عن حرفته قائلا "صناعة البلاط الأندلسي ليست مجرد مهنة، إنها فن يحمل روحًا وخصوصية تاريخية، وعلاقتي به تتجاوز كونه عملا، فهو يعكس شغفي العميق بالتراث".

إعلان

لم يكن دغفوس وحده في هذه الرحلة، فقد دعمته زوجته، التي تعمل أيضًا مهندسة معمارية، وشاركته جميع مراحل تأسيس الورشة، مما جعل هذا المشروع العائلي أكثر قوة واستدامة.

من التدريس إلى الفن اليدوي

وعن تحوله من التدريس الأكاديمي إلى الصناعة الحرفية، يوضح دغفوس أن الإنسان بعد سنوات من العمل في مجال معين قد يشعر برغبة في خوض تجربة جديدة ومختلفة. ويضيف "العمل الحرفي ليس مجرد تغيير مهني، بل هو مجال يفتح أبواب الإبداع والتعبير الفني، وهذا ما وجدته في صناعة البلاط الأندلسي".

اليوم، باتت ورشته مرجعًا في مجال صناعة الجليز العربي، حيث يعمل على تصميم وإنتاج بلاط مستوحى من التصاميم الأندلسية التقليدية ليحافظ على هوية هذا الفن ويعيده إلى المشهد المعماري الحديث.

رغم الشغف الكبير الذي يدفع سمير دغفوس لإحياء صناعة البلاط الأندلسي، فإن الطريق نحو تحقيق حلمه لم يكن مفروشًا بالورود، إذ واجه عقبات كثيرة، أبرزها ندرة الأيدي العاملة الماهرة، الأمر الذي يعزوه إلى عزوف الشباب التونسي عن العمل الحرفي وابتعادهم عن الصناعات التقليدية التي تتطلب مهارة وصبرًا.

لم يكن دغفوس مستعدًا للاستسلام لهذه العقبة، فحوّل ورشته في البداية إلى مركز تدريب وتأهيل سعيًا منه لتكوين عناصر تونسية تسهم في إعادة إحياء هذه الحرفة التي اندثرت منذ سبعينيات القرن الماضي. لكن على الرغم من الجهود التي بذلها، لم يجد الإقبال المتوقع، واضطر في النهاية إلى الاستعانة بعمالة أجنبية للحفاظ على استمرارية المشروع.

ورغم التحديات، لم يتخلَ دغفوس عن حلمه مستفيدًا من مصدر دخل آخر ساعده على تمويل مشروعه وتغطية نفقاته، مما مكّنه من الاستمرار رغم الصعوبات. يستذكر تلك المرحلة الصعبة قائلا "أمضيت عامًا كاملا دون أن أبيع قطعة واحدة من البلاط، كان الأمر أشبه باختبار لصبري وإيماني بالمشروع، إلى أن جاءت فرصة المشاركة في المعارض التي كانت بمثابة دفعة قوية أعادت الأمل إلى مسيرتي".

إعلان

داخل الورشة، التي تعج بألوان ورسومات البلاط الأندلسي، يجلس عزيز -الحرفي المغربي البالغ من العمر 43 عامًا- يعمل بمهارة لافتة مستخدمًا آلة حديدية قديمة جدا، في وقت ترتسم فيه على وجهه ابتسامة هادئة تعكس مدى ارتباطه بهذه الحرفة.

يقول عزيز، الذي بدأ العمل في صناعة البلاط منذ عام 1994، إنه تعلم المهنة في المغرب وأحبها بشدة حتى أصبحت جزءًا من هويته. يصف تجربته قائلاً "لم تكن مجرد مهنة بالنسبة لي، بل تحولت إلى قصة عشق ما زلت أعيشها حتى اليوم".

في ظل ندرة الحرفيين المحليين، أصبح العمال الأجانب مثل عزيز عنصرًا أساسيا في إبقاء صناعة البلاط الأندلسي على قيد الحياة، لكن دغفوس لا يزال يأمل في أن يجد جيلًا تونسيا جديدًا يحمل المشعل ويعيد لهذا الفن التقليدي مجده المفقود.

مقالات مشابهة

  • حقيقة حجب نتيجة طلبة كلية الدراسات الإسلامية بالإسكندرية بسبب المصروفات
  • الأعلى للجامعات: نسعى للتكامل بين الجانب الأكاديمي وسوق العمل
  • عميد كلية علوم الأرض لـ "اليوم": لا دليل علمي يربط وتيرة الزلازل بالتغيرات المناخية
  • كلية التربية الفنية حلوان تستعد للمشاركة في احتفالات اليوم الوطني الكويتي
  • معهد دبي القضائي يحتفي بتخريج دفعتي برنامجين
  • المعهد العالي للتخصصات الصحية يحتفل بتخريج 165 خريجا وخريجة
  • مهندس تونسي يهجر التدريس الأكاديمي لإحياء صناعة البلاط الأندلسي
  • على 3 أيام تبدأ من اليوم.. ننشر البرنامج الخاص بفعاليات الاحتفال بالعيد القومي لمحافظة الدقهلية
  • واحة الملك سلمان للعلوم تحتفي بإرث الخوارزمي
  • اليوم.. انطلاق "ملتقى الإرشاد الأكاديمي" في جامعة الشرقية