قلباً وقالباً ٢ لأول مرة بدبلجة عربية في السينما
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
يقترب الوقت لرحلةٍ استثنائية مع الإعلان عن موعد العرض الأول لفيلم الأنيميشن المرتقب "قلباً وقالباً ٢" من إنتاج ديزني وبكسار بدبلجة عربية في دور العرض في دور العرض في مصر يوم 13 يونيو 2024.
كما سيتم إطلاق العرض الأول للفيلم بدبلجة عربية في المملكة العربية السعودية والكويت، بالإضافة إلى إطلاق نسخته الإنجليزية في مختلف أنحاء الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
ويعود فيلم "قلباً وقالباً ٢"، بعد النجاح الكبير للجزء الأول عام 2015، ليصحبنا داخل رأس الطفلة رايلي بعد دخولها المدرسة الثانوية. ويكشف لنا عن تغييراتٍ غير متوقعة مع مرورها بمرحلة المراهقة حيث تبرز مجموعة من المشاعر الجديدة لتجعل الوضع أكثر تعقيداً وحماساً.
وبعد أن كانت مشاعر "الفرح" و"الحزن" و"الغضب" و"الخوف" و"الاشمئزاز" تدير الأمور بنجاحٍ كبير في حياة رايلي، يفاجئون بظهور "القلق" التي تغير من مجرى الأمور بوجود مشاعر أخرى إلى جانبها. وتشغل مشاعر "القلق" حيزاً كبيراً من مراهقة رايلي؛ وتظهر إلى جانبها مشاعر "الحسد" بتأثير صغيرٍ لكن واضح في حياتها. كما تبرز مشاعر "الاستياء"، إلى جانب مشاعر "الإحراج" التي لا بدّ منها.
دبلجة عربية
يشارك في الدبلجة العربية مجموعة من المواهب من العالم العربي، وسيتم الإعلان عن الأصوات المشاركة قريباً.
ويضم طاقم عمل النسخة الإنجليزية إيمي بوهلر ومايا هوك وكينسينغتون تالمان وليزا لابيرا وتوني هيل ولويس بلاك وفيليس سميث وآيو إيدبيري وليليمار وغريس لو وسمية نورالدين جرين وأديل إكسارشوبولوس وديانا لاين وكايل ماكلاشلان وبول والتر هاوزر وإيفيت نيكول براون.
والفيلم من إخراج كيلسي مان، وتأليف ميج ليفوف وديف هولستين عن قصة لمان وليفوف، مع موسيقى لأندريا داتزمان. قام بالإنتاج مارك نيلسن، والإنتاج التنفيذي بيت دوكتر وجوناس ريفيرا ودان سكانلون.
لا تفوتوا فرصة حضور فيلم "قلباً وقالباً ٢" من إنتاج ديزني وبكسار في صالات السينما في مصر يوم 13 يونيو.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ديزني أفلام دور العرض أنيميشن
إقرأ أيضاً:
السوداني:ما زال القلق قائما تجاه المتغير السوري
آخر تحديث: 21 دجنبر 2024 - 9:28 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أعلن رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، مباشرة البعثة الدبلوماسية العراقية مهامها في العاصمة السورية دمشق، فيما عبر عن حالة قلق من تطورات الأوضاع في سوريا لوجود تنظيمات مسلحة وعناصر داعش الإرهابي المتمثلة في جبهة تحرير الشام .وقال السوداني في لقاء متلفز، “نريد أن يترك القرار للشعب السوري بأن يحدد خياراته”، مؤكدا “قلقون من تطورات الأوضاع في سوريا لوجود تنظيمات مسلحة وعناصر داعش الإرهابي المتمثلة في جبهة تحرير الشام”، مبينا: “نرصد تحركات لداعش وبدأنا بعمليات مشتركة مع الأردن والتحالف الدولي”.وتابع، “حريصون على وحدة وسلامة الأراضي السورية واحترام إرادة الشعب السوري”، مؤكدا “مستعدون لدعم عملية سياسية شاملة في سوريا بدون التدخل”.ولفت إلى أنه “لا نريد لتركيا التدخل في الشأن السوري”، منوها بأن “العراق تحرك ضمن المنطقة وقاد جهداً دبلوماسياً في سبيل الاتفاق على المبادئ العامة الخاصة بالشأن السوري”.وبين: “قدمنا ورقة عراقية في اجتماع العقبة تتضمن المبادئ الأساسية لاستقرار سوريا وقيام عملية سياسية”، مؤكدا: “نأمل من الإدارة السورية أن تعي قلق الدول العربية والأقليمية وأن تعطي ضمانات ومؤشرات إيجابية”.ولفت إلى أن “الظروف السورية تشبه الوضع العراقي في 2003 وهذا ما يحتم علينا إعطاء النصائح لعدم الوقوع بالأخطاء التي وقعنا بها”.وتابع: ” بعثتنا الدبلوماسية باشرت مهامها في دمشق”، لافتا إلى أن “الحكومة عملت على بناء علاقات طيبة مع الجميع والكل يزور العراق ويستمع إلى رأيه”.