100 لاعب ولاعبة يشاركون في بطولة الفنون القتالية المختلطة بدبي
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
أعلن اتحاد الإمارات للجوجيتسو والفنون القتالية المختلطة، أمس، تنظيم بطولة الفنون القتالية المختلطة للناشئين يوم السبت المقبل في الصالة الرياضية بنادي شباب الأهلي دبي، بمشاركة أكثر من 100 لاعب ولاعبة تتراوح أعمارهم بين 12 و17 عاما من مختلف أندية وأكاديميات الدولة.
وقال سعادة محمد بن دلموج الظاهري، عضو مجلس إدارة اتحاد الإمارات للجوجيتسو والفنون القتالية المختلطة، رئيس لجنة الفنون القتالية المختلطة، إن الهدف من تنظيم البطولة الثالثة لهذا الموسم، هو منح الرياضيين الفرصة لاختبار مهاراتهم أمام نخبة المصنفين على مستوى الدولة، في ظل تحضيراتهم للمشاركة في بطولة العالم للفنون القتالية المختلطة للناشئين، التي تستضيفها العاصمة أبوظبي للعام الثالث على التوالي في أغسطس المقبل.
وأوضح أن الاتحاد يسعى من خلال تنظيم هذه الفعاليات إلى اكتشاف المواهب الواعدة، وتوفير أفضل المنصات التي تمكنهم من اختبار مهاراتهم وصقل مواهبهم، والتأسيس لمسيرة رياضية مميزة، وتمثيل المنتخب الوطني.
ومن أبرز الأسماء التي أكدت مشاركتها في المنافسات زمزم الحمادي، وسعيد النعيمي، وغلا الحمادي، وعبد الله الدرمكي، وعبد الله أنديز، وزايد الحمادي.
من جهته أكد إبراهيم الحوسني، مدرب نادي الشارقة لرياضات الدفاع عن النفس، ثقته بجاهزية لاعبي النادي واستعدادهم لخوض النزالات، لافتا إلى أنهم قدموا أداء جيدا في النسخ الماضية، وهم عازمون على المنافسة لتحقيق المراكز الأول.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
الشباب والرياضة بالوادي الجديد تعقد ورش عمل لحرفة الماركتري بمبادرة بداية
أعلنت مديرية الشباب والرياضة بمحافظة الوادى الجديد عن تنفيذ عدد من ورش العمل المتخصصة فى حرفة الماركترى وتطعيم الخشب بالأصداف ضمن مبادرة بداية جديدة لبناء الإنسان تحت إشراف ادارة التنمية الشبابية، وأندية الفتاة والمرأة وذلك بالتعاون مع الإدارة المركزية للتنمية الشبابية.
وقال بهاء شوقى، مدير مديرية الشباب والرياضة بمحافظة الوادى الجديد، إن الهدف الرئيسى من تنظيم ورش عمل الهاند ميد تشجيع الشباب والفتيات على التدريب المهنى والحرفى، واكتشاف مهاراتهم الابتكارية واستغلال طاقاتهم وأفكارهم فى إقامة مشروعات صغيرة ذات عائد مادى مناسب.
وأضاف شوقى، أن الدورة تقوم بإعدادهم وفق إحتياجات سوق العمل، وتنمية مهاراتهم الحياتية والتكنولوجية، وتدريبهم على الحرف اليدوية، بهدف تحقيق مبدأ التكامل بين النظرية والتطبيق وذلك من خلال اكتسابهم كل من المعلومات النظرية والمهارات العقلية، مشددا على ضرورة الاهتمام بالشباب باعتبارهم الطاقة الفاعلة لبناء الوطن والعمل على شغل أوقات فراغهم بطرق إيجابيه وتوجيهها لخدمة المجتمع، وذلك من خلال تنفيذ ورش عمل تدريبية وندوات تثقيفية تساعدهم على تنمية قدراتهم وصقل مهاراتهم لفتح آفاق جديدة لهم للاندماج بسوق العمل.