شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن قرارات عزل تنتظر أساتذة كلية سطات المتورطين في ملف الجنس مقابل النقط، زنقة20ا علي التومي من المرتقب حسب مصادر جد مطلعة، أن تصدر في القادم من الأيام مجموعة من قرارات العزل في حق عدد كبير من الأساتذة .،بحسب ما نشر زنقة 20، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات قرارات عزل تنتظر أساتذة كلية سطات المتورطين في ملف الجنس مقابل النقط، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

قرارات عزل تنتظر أساتذة كلية سطات المتورطين في ملف...

زنقة20ا علي التومي

من المرتقب حسب مصادر جد مطلعة، أن تصدر في القادم من الأيام مجموعة من قرارات العزل في حق عدد كبير من الأساتذة الجامعيين المتورطين في فضائح الجنس مقابل النقط.

وذكرت هذه المصادر، أن عبد اللطيف الميراوي وزير التعليم العالي والبحث العلمي والإبتكار، أحال مؤخرا على رئيس الحكومة عزيز أخنوش لائحة سوداء تضم الأساتذة المعنيين بقرار العزل.

وتشمل معظم هذه القرارات، وفق ذات المصادر، أساتذة كلية سطات إذ سيتم النظر في قرارات بعزلهم من سلك الوظيف العمومية والنظام الأساسي لرجال التعليم العالي، خاصة بعدما أصدر القضاء حكمه المتسم بحجية الشيء المقضي به.

ويعتبر هذا الإجراء الإداري بالعزل من الشغل، بحسب ذات المصادر، مجرد ترتيب قانوني لما أسفر عنه الحكم الجنائي.

هذا، وكانت كلية السطات قد تفجرت على وقع فضيحة كبرى هزت الرأي العام الوطني تتعلق بالجنس مقابل النقط إستدعت فتح سلسلة تحقيقات واسعة أثبتت في الأخير تورط أساتذة كبار يدرسون مختلف الشعب بذات الكلية.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل قرارات عزل تنتظر أساتذة كلية سطات المتورطين في ملف الجنس مقابل النقط وتم نقلها من زنقة 20 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

صدمة اقتصادية كبرى تنتظر العالم

الاقتصاد نيوز - متابعة

كشفت دراسة حديثة عن صدمة اقتصادية كبرى تنتظر العالم، حيث وجدت أن الاحتباس الحراري قد يخفض متوسط دخل الفرد العالمي بنسبة 40% بحلول نهاية القرن.

 

وتؤكد الدراسة أن الاقتصاد العالمي معرض لصدمات غير مسبوقة بسبب تفاقم الكوارث المناخية وانهيار سلاسل التوريد العالمية. وإذا ارتفعت درجة حرارة الأرض بمقدار 4 درجات مئوية، سيفقد الفرد العادي نحو 40% من ثروته، أي أكثر بثلاثة أضعاف من التقديرات القديمة.   وتشير الدراسة التي أجراها علماء أستراليون إلى أن متوسط الناتج المحلي الإجمالي للفرد على مستوى العالم سينخفض بنسبة 16% حتى لو تم الحد من الاحترار إلى 2 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الثورة الصناعية (وهو هدف صعب).   وهذا انخفاض أكبر بكثير من التقديرات السابقة التي وجدت أن الانخفاض سيكون 1.4% فقط.   وأخذت الدراسة الجديدة في الاعتبار تأثير الكوارث المناخية (مثل الفيضانات والجفاف) على سلاسل التوريد العالمية، بينما ركزت النماذج الاقتصادية القديمة فقط على التغيرات التدريجية في الطقس.   وسيتسبب ارتفاع درجات الحرارة في كوارث طبيعية متكررة مثل الفيضانات، والجفاف، والعواصف، ما يعطل التجارة العالمية وسلاسل التوريد.   ومع ذلك، قد تستفيد بعض المناطق الباردة مثل كندا وروسيا)، مؤقتا من ارتفاع الحرارة (مثل زيادة الإنتاج الزراعي)، لكن الضرر العام سيطال الجميع لأن الاقتصاد العالمي مترابط. فمثلا، إذا تضررت مصانع في آسيا، ستتأثر أسعار السلع في أوروبا وأمريكا.   وقد أهملت النماذج الاقتصادية القديمة هذه التأثيرات، ما جعل خطر التغير المناخي يبدو أقل مما هو عليه في الواقع. وبحسب هذه النتائج، فإنه لا يوجد بلد بمأمن من الخسائر الاقتصادية بسبب الاحتباس الحراري، حتى لو حقق بعض المناطق فوائد محدودة.   وأوضح الدكتور تيموثي نيل من معهد مخاطر المناخ والاستجابة بجامعة نيو ساوثويلز، والمؤلف الرئيسي للدراسة، أن الدراسة الجديدة نظرت في التأثير المحتمل للاحترار العالمي بمقدار 4 درجات مئوية (الذي يراه العديد من خبراء المناخ كارثيا على الكوكب) ووجدت أنه سيجعل الفرد العادي أفقر بنسبة 40%، بالمقارنة مع انخفاض بنحو 11% عند استخدام النماذج من دون تحسينات. وقال إن النماذج الاقتصادية كانت تميل إلى حساب تغير الطقس على المستوى المحلي فقط، بدلا من كيفية تأثير الظواهر الجوية المتطرفة مثل الجفاف أو الفيضانات على سلاسل التوريد العالمية.   وحتى إذا التزمت الدول بأهداف خفض الانبعاثات، فمن المتوقع أن ترتفع درجة حرارة الأرض 2.1 درجة مئوية، ما سيتسبب في خسائر اقتصادية كبيرة. بعض الخبراء يعتقدون أن الواقع قد يكون أسوأ من التوقعات.   وتؤكد الدراسة التي نشرتها مجلة Environmental Research Letters، أن التغير المناخي ليس مجرد خطر بيئي، بل تهديد اقتصادي كبير. والدول بحاجة إلى تحسين خططها لمواجهة هذه المخاطر، وأول خطوة هي خفض الانبعاثات بشكل أسرع.


ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام

مقالات مشابهة

  • الحكومة تشرع في استعمال المياه العادمة المعالجة لسقي المزروعات الفلاحية في سطات وتزنيت
  • رحَّال صحبة زمن لم يولد .. من أدب الترحال
  • صدمة اقتصادية كبرى تنتظر العالم
  • تضم 14 كلية.. متى تبدأ الدراسة في جامعة القاهرة الأهلية الجديدة؟
  • تنسيق 2025.. جامعة القاهرة الأهلية تدخل الخدمة للعام الجديد بـ 14 كلية
  • جولة ..مقر كلية علوم الشرطة والقانون وأكاديمية الشرطة
  • وزير الخارجية البريطاني: إفلات المستوطنين المتورطين في العنف من العقاب غير مبرر
  • اعتقال المتورطين بأحداث الشغب في مباراة دهوك وزاخو
  • بعد قرن من الضياع.. عقرب ساعة كلية كامبريدج المفقود يعود ليكشف عن روح الدعابة بين طلابها​
  • الجوية تنتظر استقالة رسمية من صلاح‏ وجبار يعدل عن قرار مشابه