متصلة: ابني بيشرب سجائر ومش قادرة أمنعه.. وأمين الفتوى يعلق
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
أجاب الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على متصلة حول أن ابنها يشرب السجائر وتريد أن تمنعه ولا تستطيع، فما حكم شرب السجائر شرعا؟.
أخبار متعلقة
استشاري قلب: التدخين يؤثر على الصحة الجنسية للمدخنين
مؤتمرات وفعاليات عالمية تتبنى سياسات داعمة للحد من مخاطر التدخين التقليدي
تعليم الوادي الجديد يحصل على المركز الرابع على مستوى الجمهورية بمبادرة «مدارس بلا تدخين»
مدرستان بمطروح تفوزان بالمركز الثاني في مسابقة «مبادرة مدارس بلا تدخين»
مرض غريب بسبب التدخين المفرط وتراكم مادة الكرياتين على اللسان
وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حلقة برنامج «فتاوى الناس»، المذاع على فضائية «الناس»، اليوم الخميس: «بداية المخدرات شرب السجائر، وخطرها كبير على الإنسان، وكثيرون أصيبوا بسرطان الرئة، وآلاف الضحايا للسجائر، واليوم نجد البيت يحتاج 100 جنيه في اليوم وهو يشترى بها سجائر ليرضى هواه وكيفيه».
وتابع: «السجائر حرام، تهدم الصحة وتهلك العافية، وكل هذا سيحاسبك الله عليه، فبلادنا تحتاج إلى الشباب بعيد عن الصحة المدمرة».
التدخين أخطار التدخين أضرار التدخين اسباب التدخين أمراض التدخين إدمان التدخين اثار التدخين اضرار التدخين
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين التدخين اسباب التدخين زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
اكتشاف سبب غريب وراء التدخين وصعوبة الإقلاع عنه
الولايات المتحدة – وجدت دراسة حديثة أن العيش في أحياء خطرة يمكن أن يؤدي إلى ضرر صحي غير مقصود، يتمثل في ارتفاع معدلات التدخين بين السكان.
وتشير الدراسة التي أجرتها جامعة هيوستن إلى أن المزيد من الناس يدخنون، ويواجهون صعوبة في الإقلاع عن التدخين، في الأحياء التي يشعرون فيها بعدم الأمان.
وقال الباحث مايكل زفولينسكي، أستاذ علم النفس في جامعة هيوستن: “إن المستويات العالية من تهديد الحي تشكل تصورات للعجز بين السكان، ما يزيد من الشعور العام بعدم الثقة، ويمكن أن يعزز سلوكيات صعوبة التكيف مثل التدخين”.
ووفقا للمراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها، فإن الأحياء التي يعيش فيها الناس يمكن أن تحدد صحتهم ورفاهيتهم.
وأشار الباحثون إلى أنه في حين أن هذه العوامل تُفهم الآن على أنها عوامل مهمة في بداية سلوك تعاطي المخدرات والمحافظة عليه وانتكاسه، إلا أن القليل من الأبحاث قامت بتقييم ما أسماه الباحثون “يقظة الحي” من حيث معدلات التدخين.
وفحص فريق زفولنسكي دور “اليقظة في الحي” في ما يتعلق بالتدخين وخطورة المشكلات التي يعتقد المدخنون أنهم قد يواجهونها إذا حاولوا الإقلاع عن التدخين.
وقال زفولنسكي في بيان صحفي للجامعة إن العيش في أحياء أقل أمانا كان مرتبطا باعتقاد المدخنين أنه سيكون من الصعب الإقلاع عن التدخين، متوقعين “مزاجا سلبيا وعواقب ضارة”.
وأضاف أن هذه الأنواع من الأحياء “ترتبط أيضا بمشاكل أكثر خطورة عند محاولة الإقلاع عن التدخين”.
وأوضح زفولنسكي أن النتائج تدعم فكرة أن الأحياء الخطرة تؤدي إلى تفاقم “بعض المعتقدات السلبية حول الامتناع عن ممارسة الجنس والتحديات في الإقلاع عن التدخين”.
وشملت الدراسة 93 مدخنا بالغا كانوا يسعون للإقلاع عن التدخين. ومن بين هذه المجموعة، تم تحديد 64.5% على أنهم أمريكيون من السود، و30.1% على أنهم من البيض، و3.2% على أنهم من مجموعات عرقية أخرى، و2.2% على أنهم آسيويون.
وأجاب جميع المشاركين على أسئلة حول خصائصهم الاجتماعية والديموغرافية وأحيائهم.
وقال زفولينسكي إن النتائج التي توصل إليها تشير إلى الحاجة إلى جهود الإقلاع عن التدخين التي تركز على العوامل الاجتماعية مثل “يقظة الحي”.
وأوضح: “ارتبطت مستويات أعلى من اليقظة في الحي بالتوقعات السلبية للامتناع عن التدخين، بما في ذلك المزاج السلبي والعواقب الضارة”.
وتشير الدراسة إلى الحاجة إلى مواصلة بناء المعرفة النظرية وبرمجة التدخل السريري للإقلاع عن التدخين والتي تركز بشكل مباشر أكثر على عوامل السياق الاجتماعي مثل يقظة الحي.
تم نشر النتائج مؤخرا في مجلة Substance Use & Misuse.
المصدر: ميديكال إكسبريس