هدية حمو بيكا لزوجته تشعل مواقع التواصل الاجتماعى
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
خاص
أشعل مطرب المهرجانات المصري، حمو بيكا، مواقع التواصل الاجتماعى، فى الساعات القليلة الماضية، عقب نشره صور احتفاله بعيد ميلاد زوجته كاشفاً عن الهدية الثمينة الّتي قدّمها لها في هذه المناسبة.
ونشر بيكا على صفحته الرسمية بموقع التواصل “انستغرام”، فيديو له وهو يفاجئ زوجته في عيد ميلادها بسيارة فارهة، وعلّق قائلاً “ياسبب فرحتي يا مقسماني سكتي، لو اطول اجبلك نجمة من السماء هعمل كده بدون تفكير.
وتخطى الفيديو الّذي نشره حمو بيكا عتبة النصف مليون مشاهدة في ساعات قليلة، والذي أهدى اهدى فيه زوجته احتفالاً بعيد ميلادها سيارة بورش بلغت قيمتها نحو 6 ملايين جنيه مصري، كما أرفق الصور التي توثق هذا الإحتفال.
يُذكر مدرب المهرجانات قد أثار حالة جدل مماثلة ، خلال الاحتفال بعيد ميلاد زوجته الماضي، بعدما أهداها كمية كبيرة من الذهب.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: كما بيكا مواقع التواصل الإجتماعى
إقرأ أيضاً:
اليوتيوبر خالد جواد: «طارق نور شغلني.. وأنغام تتابع فيديوهاتي»
حل اليوتيوبر والممثل خالد جواد ضيفًا في بودكاست «في إيه» من تقديم إسلام فوزي، والمذاع عبر «U podcast».
شخصيات مشهورة على «فيسبوك»وتحدث خالد جواد عن فكرة ظهور شخصيات مشهورة في قائمة «أشخاص قد تعرفهم»، مشيرًا إلى أنها دائمًا ما تثير الفضول.
وأضاف قائلًا: «ببص بالصدفة لقيت الفنانة أنغام عملت لي متابعة على فيسبوك»، موضحًا أنها تتابع وتشاهد فيديوهات عبر «فيسبوك» ومنصات التواصل الاجتماعي المختلفة: «بتتفرج على الفيديوهات بتاعتي وبتبعت لي رسائل».
وأشار إلى أنه يتابع فيديوهات الفنانة هدى المفتي رغم أنه لم يشترك في متابعتها أو يتابع صفحتها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مضيفًا: «عملت لها ألف فولو وهي معملتش فولو ليا، بحبها قوي».
وأوضح أنه قبل الشهرة، أرسل بعض من أعماله إلى طارق نور، رئيس مجلس إدارة الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، من أجل تقييمها، قائلًا: «بعت لـ طارق نور على فيسبوك، خد رقم التليفون عشان يشغلني، واشتغلت معاه 4 سنوات».
خواص مواقع التواصل الاجتماعيوتطرق «جواد» إلى موضوع «خواص مواقع التواصل الاجتماعي»، قائلًا: «الجروبات على واتساب مثال آخر للتواصل قد يكون مزعجًا أحيانًا، وجروب العمارة مزعج جدًا، والتواصل بسبب بعض الأمور التي لا تستدعي كالحديث عن مشكلة في المصعد أو المزراب»، موضحًا أنّ فكرة «الميوت» أصبحت المنقذ في مثل هذه الحالات.