بعد تعرضه لحادث سير وسرقة.. علي قنديل يطمئن جمهوره "أنا الحمد لله بخير" (خاص)
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
تعرض الفنان علي قنديل لحادثي سير وسرقة، في الساعات الأولى من صباح اليوم، حيث انقلبت سيارته بسبب اصطدامه بجزيرة في الطريق، فبعد انقلاب سيارته تعرض لسرقة في تلك اللحظة، حيث سُرقت حقيبته وهاتفه ومحفظته.
وطمأن علي قنديل جمهوره من خلال تصريحاته لـ “الفجر الفني” قائلًا:"أنا الحمد لله بخير وكل الأمور عال والله فضل ونعمة.
ونشر علي قنديل تفاصيل تعرضه لحادث السير والسرقة بنشره لصور السيارة، وعلق عليها عبر حسابه الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات القصير إنستجرام: “الحمد لله على كل حال، إمبارح عملت حادثة واتقلبت بالعربية بسبب جزيرة في وسط الطريق، فضل ونعمة مفيش أي إصابات، شكرًا جزيلًا لكل الشباب المحترمة اللي وقفت معايا لحد ماتطمنوا عليَّ، وشكر خاص لرجال الشرطة المهذبين اللي كانوا متعاونين ومتفهمين لأقصى درجة”.
وأردف علي قنديل، قائلًا: “بعتذر عن التواصل لأن في شخص شاف إن ده وقته يسرق شنطتي بالمحفظة وتليفون شغلي، بس الحمد لله على نعمته ورحمته ورصيد ستره الكتير، وربنا يخلّيك ليا يا إسلام الشافعي.. صديق عمري اللي دايما موجود.. استعدوا هنضحك قريب”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رجال الشرطة انقلاب سيارته لفجر الفني علي قنديل الفجر الفني الفنان علي قنديل الحمد لله علی قندیل
إقرأ أيضاً:
بسبب الفلوس.. تأييد إعدام المتهمين بقـ.تل مواطن فى الطريق العام
قضت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بالتجمع الخامس بتأييد إعدام المتهمين بقتل مواطن، عمدا مع سبق الإصرار والترصد، بعد أخذ رأي المفتي.
صدر الحكم برئاسة المستشار حسن السايس وعضوية المستشارين أيمن محمد وحسام الدين فتحي وأمين سر وائل فرج.
جاء بأمر الإحالة أن المتهمين قتلا المجني عليه عمداً مع سبق الإصرار بأن بيتا النية وعقدا العزم على قتله، لمرورهما بضائقة مالية، فأعدا مخططهما الإجرامي فتخيرا محل الواقعة لكونه بعيداً عن الأعين وأعدا العدة اللازمة لذلك، فاستوقفا المجني عليه بالطريق حال استقلاله دراجته النارية طالبين منه توصيلهما لمقصدهما.
وحال وصولهما لمحل الواقعة، أعمي الشيطان بصيرتهما وغلبت عليهما نفسهما الأمارة بالسوء فنحر المتهم الثاني رقبة المجني عليه بالسلاح الأبيض.
وأردف المتهم الأول ذلك بطعنتين بالسلاح الأبيض استقرتا برأسه فسقط قتيلاً محدثين به الإصابات الواردة بتقرير الصفة التشريحية والتي أودت بحياته.
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين