بعد غياب سبع سنوات.. لطيفة رأفت تعود إلى مهرجان “موازين”
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تشارك المطربة المغربية في الدورة الـ19 لمهرجان موازين الغنائي الدولي التي ستقام خلال الفترة الممتدة من 21 إلى 29 حزيران/ يونيو الحالي، حيث ستحيي حفلا في منصة مدينة سلا المجاورة للعاصمة الرباط.
وكتبت الفنانة رأفت تدوينة على إنستغرام ما يلي: “يسعدني أن التقي بجمهوري الحبيب ضمن فعاليات النسخة 19 لمهرجان موازين بعد غيابي عنه لمدة سبع سنوات، موعدي معكم يوم الافتتاح بمنصة سلا، توحشتكم بزاف” (اشتقت إليكم كثيرا).
وكانت لطيفة رأفت قد شاركت مؤخرا في الأيام الثقافية المغربية في الكويت حيث جرى تكريمها بمعية المطرب فؤاد الزبادي، وكتبت “سعيدة أولا بتمثيلي لوطننا الحبيب بدولة الكويت ضمن فعاليات الأيام الثقافية المغربية، إلى جانب الفنان القدير فؤاد الزبادي، وفخورة بتكريمي من قبل المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب بالكويت، كانت تجربة جميلة تذكرنا من خلالها الروابط المتميزة التي جمعت مملكتنا المغربية بدولة الكويت، وجددنا فيها اعتزازنا بوطنيتنا وما حققه بلدنا من تطور وازدهار في مجال الثقافة والفنون والآداب”.
View this post on InstagramA post shared by L A T I F A R A A F A T (@raafatlatifa)
main 2024-06-06 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
لطيفة بنت محمد: أطفالنا قادة الغد وروّاد التغيير وأعظم استثمار
أكدت سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي، أهمية «يوم الطفل الإماراتي» بوصفه مناسبة وطنية تعزّز الوعي المجتمعي بحقوق الأطفال وضرورة تمكينهم وبناء قدراتهم وتنمية مواهبهم، وتهيئة البيئة المناسبة لهم للإبداع والتفوّق.
وقالت سموها في كلمة لها بهذه المناسبة: «أطفالنا صُنّاع المستقبل.. وقادة الغد.. وروّاد التغيير.. وأعظم استثمار نقدمه لوطننا هو الاستثمار في تأسيس أجيالٍ واعية ومبدعة ومسؤولة تعتز بهويتها الوطنية، وتحمل في داخلها قيم ومعاني الولاء والانتماء للوطن، لتكون بذلك قادرةً على صنع الفارق في مسيرة دولتنا التنموية».
وأضافت سموّها أن «يوم الطفل الإماراتي» يترجم رؤية قيادتنا الرشيدة وإيمانها بالطفل الذي يعد محور مسيرة التنمية والتطوير، ففي دولة الإمارات نؤمن بأنّ كل طفلٍ هو مشروع قائد، وأن بناء الأوطان يبدأ من بناء الإنسان، وأن الثروة البشرية هي أساس تحقيق التنمية الشاملة والمستدامة.
وأشارت سموها، إلى أهمية تكامل الأدوار بين مختلف المؤسسات في القطاعين الحكومي والخاص فيما يتعلق بحماية ورعاية الطفولة، لافتة إلى ريادة دولة الإمارات العالمية في هذا المجال ومبادراتها التي رسّخت مكانة الطفل في المجتمع باعتباره النواة الحقيقية لمستقبلٍ مشرق ومزدهر. (وام)