صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد هل يخوض حزب الخير الانتخابات البلدية منفردًا؟، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي أنقرة زمان التركية – أكد البرلماني التركي المعارض عن حزب الخير، بوغرا كافونجو، أن حزبه يرغب في خوض الانتخابات البلدية المقرر عقدها العام .، والان مشاهدة التفاصيل.

هل يخوض حزب الخير الانتخابات البلدية منفردًا؟

أنقرة (زمان التركية) – أكد البرلماني التركي المعارض عن حزب الخير، بوغرا كافونجو، أن حزبه يرغب في خوض الانتخابات البلدية المقرر عقدها العام القادم بدون تحالفات.

وفي لقاء مع موقع خبرترك، أشار كافونجو إلى أن رغبة الحزب في خوض الانتخابات دون تحالفات تأكدت لديه خلال زياراته إلى شعب الحزب في  34 مدينة.

وأضاف قائلا: “هناك انطباع شعرت به من شعب الحزب خلال زياراتي التي أجريتها إلى 34 مدينة واستغرق كل منها 5 ساعات ألا وهو الرغبة القوية لدى قاعدة الحزب لخوض الانتخابات المحلية بشكل منفرد دون المشاركة ضمن أية تحالفات مهما كان الثمن”.

وأضاف كافونجو أن الغالبية العظمى من اعضاء الحزب يرغبون بهذا الأمر بشدة.

 وقال: “يريدون السير بشكل حر ومستقل أيا ما كان الثمن. لا أعتقد أنه يحق لمن لم ينصتوا لنا عندما أخبرناهم أننا سنخسر تركيا أن يطالبونا اليوم بالدعم في أنقرة وإسطنبول”.

45.195.74.202



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل هل يخوض حزب الخير الانتخابات البلدية منفردًا؟ وتم نقلها من الزمان التركية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

خطيب الجامع الأزهر: ما يتعرض له الأبرياء هو ابتلاء والنصر للمؤمنين

ألقى خطبة الجمعة اليوم بالجامع الأزهر، الدكتور ربيع الغفير، أستاذ اللغويات بجامعة الأزهر، ودار موضوعها حول "أسرار وتجليات رحلة الإسراء والمعراج".

وقال ربيع الغفير، في خطبة الجمعة، إن الأمة الإسلامية تحتفل بذكرى معجزة الإسراء والمعراج، وهي الذكرى الغالية على النفوس، أثيرة لدى القلوب، حبيبة لكل محب لله ورسوله محمد، لكن علينا أن نتدبر ما فيها من معاني وعظات، لما فيها من معاني التكريم لهذه الأمة في شخص رسولها الأعظم، ونبيها الأكرم، محمد، لهذا كانت معجزة الإسراء والمعراج على هذا القدر من التكريم، ففيها خرقت قوانين الطبيعة وحطمت نواميس البشر، ووصل فيها الحبيب المصطفى إلى مستوى لم يبلغه نبي مرسل ولا ملك مقرب، قال تعالى: ﴿ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّىٰ﴾، حقاً إنها لذكرى غالية عظيمة تستحق منا أن نرتل ذكرها على مسامع أبنائنا ونشئنا، وبخاصة في هذا الزمان الذي أصبح فيه الكثير من أبنائنا لا يعرف عن هذه المعجزة العظيمة شيئًا، وعلينا جميعًا أن ننقل لأبنائنا كل ما لهذه الرحلة العظمية من دروس وعظات لنثبتهم على الحق حتى لا يكون عرضة لرياح التشكيك التي تحاول أن تعبث بعقولهم.

وأوضح خطيب الجامع الأزهر، أنه حدث للرسول الكريم قبل هذه الرحلة المباركة، ما لا يخطر على بال أحد، فقد اضطر الرسول أن يواجه جبهات الكفر كلها في مكة وما حولها، حورب، وأوذى، واضطهد، وما تركوا مسلكاً من مسالك العذاب إلا واتخذوه وانتهجوه حتى ضاق صدره وترك مكة، يلتمس أرضاً أخصب لدعوته، فوجد في الطائف أضعاف ما ترك في مكة من البغي والطغيان والتجاوز، وجلس يناجي ربه: (اللَّهمَّ إليكَ أشكو ضَعفَ قوَّتي، وقلَّةَ حيلَتي، وَهَواني علَى النَّاسِ... أنتَ أرحمُ الرَّاحمينَ، أنتَ ربُّ المستضعفينَ، وأنتَ ربِّي... إلى من تَكِلُني؟ إلى بعيدٍ يتجَهَّمُني أَمْ إلى عدُوٍّ ملَّكتَهُ أمري. إن لم يَكُن بِكَ غضبٌ عليَّ فلا أبالي، غيرَ أنَّ عافيتَكَ هيَ أوسعُ لي.. أعوذُ بنورِ وجهِكَ الَّذي أشرَقت لهُ الظُّلماتُ، وصلُحَ علَيهِ أمرُ الدُّنيا والآخرةِ، أن يحلَّ عليَّ غضبُكَ، أو أن ينزلَ بي سخطُكَ. لَكَ العُتبى حتَّى تَرضى، ولا حولَ ولا قوَّةَ إلَّا بِكَ)، فما كاد ينتهي من دعائه حتى أرسل الله إليه ملك الجبال فَسَلَّمَ عَلَيه، ثُمَّ قَالَ: "إِنْ شِئْتَ أَنْ أُطْبِقَ عَلَيْهِمُ الأَخْشَبَيْنِ، فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ: بَلْ أَرْجُو أَنْ يُخْرِجَ اللَّهُ مِنْ أَصْلابِهِمْ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ وَحْدَهُ لا يُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا".

وبين خطيب الجامع الأزهر، أنه في هذا الوقت رجع النبي إلى مكة فأوصدوا دونه أبوابها، ثم جاءته بارقة الأمل في هذه الليلة، جاءه سيدنا جبريل محملًا برسالة السماء، لتبدأ رحلة الإسراء والمعراج، فذهب إلى بيت المقدس ورأى الأنبياء وأمهم في الصلاة، ثم صعد إلى السماء وعاد فوجد فراشه لا يزال دافئاً كما تركه، مبيناً أنه علينا التسليم لأمر الله وألا نقحم عقولنا فيما لا ما مجال لنا فيه.

ووجه برسالة إلى من يزعمون أن الإسراء والمعراج حدث لا يقبله عقل، ألا يقيسوا ذلك بمقياس العقل، بل عليهم قياسه بمقياس من قال: ﴿سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَىٰ بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا﴾، فالله عز وجل خرق له قانون الزمان والمكان، فمن أسمائه جل وعلا القابض الباسط، ومن ذلك قبض المكان وقبض الزمان، فالذي جرى في الإسراء والمعراج من قبض وبسط للزمان، خرقت قوانين الزمان والذي خرقها هو الحبيب النبي، الذي اجتمعت له الغيبيات الثلاث: الحاضر والماضي والمستقبل، فرأى عقوبات وعقوبات على أفعال لم يشرع تحريمها، ورأى ما في الجنة وما في النار تكريماً له.  

وأشار أستاذ اللغويات، أنه يجب على الأمة أن تستلهم من رحلة الأسراء و المعراج الأمل، وأن لا يصيبها القنوط أو اليأس، لأن رحلة الإسراء والمعراج خير دليل على الانفراج بعد الظلمة، ولكن علينا أولًا أن نلجأ إلى الله سبحانه وتعالى، وأن نتوكل عليه مع الأخذ بالأسباب، لأننا أمة مكرمة معظمة منحها الله من الصفات والخصال ما لا يمنح إلا للأنبياء، لذلك قال الحق سبحانه وتعالى "ادعوني أستجب لكم" وهو نداء إلى الأمة الإسلامية بضرورة اللجوء إلى الله سبحانه، وما يحدث للأبرياء من قتل وتعذيب، هو محنة ستنجلي بفضل الله ولكن علينا أن نتمسك بالله لكي يحقق الله سبحانه وتعالى النصر، "وكان حق علينا نصر المؤمنين".

وختم خطيب الجامع الأزهر حديثه بقوله: مهما أصاب الأمة من حالات المد والجزر لا ينبغي أن تيأس وألا تقنط،  لكن يجب عليها أن تتسلح الإيمان بالله وحسن التوكل عليه، فالأمة مبتلاة ولكن لها الغلبة والعزة والرفعة في النهاية لأنها أمة القرآن، والقرآن حق، والرسول حق، والحق يمرض، لكن لا يموت، يقول تعالى: ﴿وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ﴾، مؤكداً على أهمية العودة الصادقة إلى منابع القوة الحقيقية لهذه الأمة وهى: القرآن الكريم وسنة خاتم النبيين والمرسلين.

مقالات مشابهة

  • المنصوري: أجواء الانتخابات بدأت... وطموحنا قيادة الحكومة القادمة
  • خطيب المسجد الحرام: التحصن والتحصين أهم ما يحتاجه الناس بهذا الزمان
  • خطيب الجامع الأزهر: ما يتعرض له الأبرياء هو ابتلاء والنصر للمؤمنين
  • وسام أبو علي يؤدي تدريبًا منفردًا على هامش مران الأهلي
  • استطلاعات الرأي في ألمانيا تُشير إلى تحولات سياسية كبيرة قبل الانتخابات المقبلة
  • مرشح الحزب الحاكم في موزمبيق يؤدي اليمين رئيسا للبلاد
  • أنقرة.. انعقاد الجولة الثانية من المشاورات السياسية السعودية التركية
  • الجولة الثانية من الانتخابات البلدية: استعداد أمني وتفاؤل شعبي
  • السايح: نحن على ثقة بأن الانتخابات البلدية المقبلة ستعزز الديمقراطية المحلية
  • المفوضية تعقد اجتماعاً موسعاً استعداداً لـ«الانتخابات البلدية»