أحدها في دولة عربية.. قائمة لأفضل مطاعم في العالم
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
بغداد اليوم- متابعة
حل مطعم في دولة الإمارات ضمن قائمة أفضل المطاعم في العالم لعام 2024 التي شهدت تواجد 6 مطاعم إسبانية، ثلاثة منها في المراتب الخمس الأولى.
وجاء مطعم "تريسيند ستوديو" في المرتبة 13 عالميا ضمن قائمة أفضل 50 مطعما في العالم التي صدرت، الأربعاء، في حفل أقيم في الولایات المتحدة .
ويقدم المطعم المتواجد في دبي أطباقا من المطبخ الهندي الغني والمتنوع، حيث يمكن لزبائنه استكشاف 17 طبقا متنوعا.
وحصل مطعم "Disfrutar" في برشلونة على المرتبة الأولى في التصنيف بعدما كان احتل المرتبة الثانية العام الماضي.
ويملك الطهاة أوريول كاسترو وإدوارد زاتروخ وماتيو كازاناس المطعم، ويقدم أطباقا مثل دونات بانتشينو المليئة بالكافيار ، وساندويتش غازباتشو المجمد.
وجاء في المرتبة الثانية مطعم أسادور إتكسيباري من أتكسوندو بالقرب من مدينة بلباو الساحلية الإسبانية، ويشتهر المطعم بتقديم المشاوي مثل روبيان بالاموس الأحمر المشوي.
واحتل مطعم "تابل" في العاصمة الفرنسية المركز الثالث، في حين احتل مطعم آخر من إسبانيا وهو مطعم "ديفريكسو" في مدريد المركز الرابع.
وجاء مطعم "مايدو" في ليما في البيرو في المرتبة الخامسة، وهو واحد من ثلاثة مطاعم من المدينة أدرجت في القائمة.
وجاءت ثلاث مطاعم من المكسيك في القائمة، أولها مطعم مكسيكو سيتي كوينتونيل، الذي جاء في المركز السابع.
وكان حضور ستة مطاعم في القائمة كافيا لجعل إسبانيا أكبر فائز في التصنيف.
وشملت القائمة ثلاثة مطاعم من طوكيو، حيث احتل مطعم سيزان (الذي تم التصويت له كأفضل مطعم في آسيا في عام 2024) المرتبة الأعلى في العاصمة اليابانية ، حيث احتل المرتبة 15 في القائمة العالمية.
أما بالنسبة للبلد المضيف للحدث، فقد كان لدى الولايات المتحدة مطعمان في قائمة أفضل 50 مطعما لهذا العام، وجاء "Atomix" في مدينة نيويورك في المرتبة 6 هذا العام ، حيث قفز مركزين منذ العام الماضي، وتراجع مطعم "SingleThread" في بلدة هيلدسبيرغ في وادي سونوما في كاليفورنيا بـ 47 درجة.
وضمت القائمة أيضا مطعمين من هونغ كونغ، حيث احتل "Wing" المرتبة 20 فيما تقدم "The President" في التصنيف الجديد وانتقل من الرتبة 50 في تصنيف العام الماضي إلى الرتبة 26 في التصنيف الجديد.
وتم تجميع القائمة بناء على أصوات أكاديمية أفضل 50 مطعما في العالم ، والتي تتكون من 1080 خبيرا دوليا في صناعة المطاعم بما في ذلك كتاب الطعام والطهاة ، في 27 منطقة حول العالم.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: فی المرتبة فی القائمة فی التصنیف فی العالم
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: لا توجد دولة عربية أيدت موقف مصر الرافض لتهجير الفلسطينيين
وجه الإعلامي مصطفى بكري، رسالة إلى الدول العربية، بشأن موقفها تجاه ما أعلنته مصر بأنها لن تشارك في تهجير أهل غزة.
مخطط التهجير.. عضو بمجلس الشيوخ: مصر صخرة تتحطم عليها أطماع الطغاة أشرف زكي: ذهبنا لمعبر رفح لرفض مخطط التهجير القسري ودعما للرئيس السيسيوتساءل مصطفى بكري، خلال برنامج "حقائق وأسرار"، المذاع عبر قناة "صدى البلد"،: “لماذا لم تصدر أي دولة عربية بيانا تؤيد فيه موقف مصر والأردن الرافض لتهجير أهالي غزة؟”.
أين مواقف العربوتابع مصطفى بكري: “فين مواقف أخواتنا العرب صحيح؟، وفين موقف الجامعة العربية؟”، مؤكدا: "على كل حال، موقف مصر لن يتغير، فتصفية القضية الفلسطينية تحدث فقط على جثث المصريين".
وأكد مصطفى بكرى أن الأردن ومصر فقط هما العائق الوحيد أمام مخططات تهجير أهالي غزة.
قال اللواء إيهاب الهرميل، عضو مجلس الشيوخ، أن الشعب المصري، رغم التحديات الاقتصادية ومحاولات زعزعة استقراره، يظل صامدًا وواعيًا لما يُحاك ضده في الخفاء، مشيرًا إلى أن التاريخ يثبت أن مصر هي مقبرة الطغاة والصخرة التي تتحطم عليها أحلام الطامعين والحاقدين.
وأضاف في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، المشهد الوطني الذي شهدته الحدود المصرية في رفح، حيث احتشد عشرات الآلاف من المصريين، يعكس وحدة الشعب خلف قيادته السياسية ودعمه الثابت لموقف الدولة المصرية في مساندة الأشقاء الفلسطينيين.
ولفت إلى أن هذه الوقفة التاريخية ليست مجرد تجمع، بل ملحمة وطنية تُسطر بحروف من ذهب في صفحات التاريخ، حيث تؤكد أن مصر لم ولن تتخلى عن القضية الفلسطينية، التي كانت وستظل في قلب أولوياتها منذ عام 1948 وحتى اليوم.
وأشار الهرميل إلى أن ما نشهده اليوم هو امتداد للدور التاريخي الذي لعبته مصر عبر العقود، إذ خاضت الحروب والأزمات، بدءًا من حرب 1948، مرورًا بحربي 1956 و1967، وصولًا إلى نصر 1973، مؤكدًا أن المرحلة الحالية تمثل معركة جديدة لمصر، معركة وجود حقيقية، وهو ما عبّر عنه الرئيس عبد الفتاح السيسي بوضوح، من خلال موقفه الحاسم الرافض لأي محاولات لتصفية القضية الفلسطينية أو تهجير أهلها، موضحا أن خروج الشعب المصري بهذا الشكل الموحّد خلف قيادته هو رسالة واضحة تؤكد أن مصر لا تخضع للابتزاز ولا تقبل المساس بأمنها القومي.