شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن قيادي في الإطار يدعو الخارجية لحظر مثلية السفارات في بغداد، بغداد اليوم بغداددعا القيادي في الإطار التنسيقي، جبار عودة، اليوم الخميس 3 آب 2023 ، وزارة الخارجية الى حظر ما اسماها بـ مثلية .،بحسب ما نشر وكالة بغداد اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات قيادي في الإطار يدعو الخارجية لحظر "مثلية السفارات" في بغداد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

قيادي في الإطار يدعو الخارجية لحظر "مثلية السفارات"...

بغداد اليوم - بغداد

دعا القيادي في الإطار التنسيقي، جبار عودة، اليوم الخميس (3 آب 2023)، وزارة الخارجية الى حظر ما اسماها بـ"مثلية السفارات" في بغداد.

وقال عودة في لـ"بغداد اليوم"، إن :"المثلية محظورة في العراق، وهي تمثل انحرافا اخلاقيا لا يُقبل بها وفاحشة مدانة وفق القيم الدينية ووجودها يمثل اساءة بالغة لكل المكونات".

وأضاف، ان "الغرب يصدر المثلية وفق أجندة منذ نحو 14 سنة، في اطار مشبوه بدأت يشكل ملامح سياسة جديدة"، مؤكداً "ضرورة ان تعمل وزارة الخارجية على حظر وجود أي مثلي في السفارات الأجنبية في بغداد واعتباره شخص غير مرغوب به".

وأشار الى، أن "رفع السفارات في العراق أعلام المثلية في بغداد بأوقات متعددة خطأ، يجب ان لا يتكرر وان تدرك تلك السفارات بان هكذا رسائل مستفزة لا يمكن القبول بمرورها خاصة مع الغضب الشعبي الرافض لها" لافتا الى، ان "حظر وجود المثليين في السفارات هو احترام للقيم والمبادئ السامية للمجتمع العراقي وتطبيق لحقه في تحديد من هم ضيوفه".

يشار الى ان بعض البعثات الأجنبية في العراق رفعت في السنوات الماضية "علم الشواذ" ما أثار تنديد ورفض من جانب نواب وزعماء قوى سياسية عراقية.

وكانت بعثة الاتحاد الأوروبي قد تضامنت "بالاشتراك مع السفارتين الكندية والبريطانية في العراق، في رفع علم قوس قزح (علم الشواذ) للاحتفال باليوم العالمي لمناهضة رهاب المثلية والتحول الجنسي، وتسليط الضوء على حقوق المثليين".

وأشادت السفارة البريطانية بالعراق قبل 3 سنوات بما قالت إنه اعتراف الحكومة العراقية بحقوق الشواذ في البلد العربي.

وأثارت التغريدة ردود أفعال غاضبة من رجال دين وسياسيين، دعوا إلى طرد السفير البريطاني من العراق.

45.195.74.239



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل قيادي في الإطار يدعو الخارجية لحظر "مثلية السفارات" في بغداد وتم نقلها من وكالة بغداد اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بغداد الیوم فی العراق فی بغداد

إقرأ أيضاً:

العراق وإيران: زيارة استراتيجية في وقت التغيرات الإقليمية الكبرى

6 يناير، 2025

بغداد/المسلة:  في زيارة مفصلية إلى طهران، يلتقي رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني مع القيادة الإيرانية في وقت حساس للغاية.

و تكتسب هذه الزيارة أهمية استثنائية لكونها تأتي في ظروف إقليمية ودولية غير مسبوقة، مع تراجع ملحوظ في النفوذ الإيراني في المنطقة على مدى العقدين الأخيرين.

و تعد زيارة السوداني الرابعة إلى إيران في أقل من عام مؤشراً على متانة العلاقة بين البلدين رغم التحديات الحالية. ولكن ما يجعل هذه الزيارة مختلفة تماماً عن سابقاتها هو التغيرات الإقليمية الكبيرة التي شهدتها المنطقة، خاصةً سقوط النظام السوري ، إضافة إلى الضغوط الأمريكية المتزايدة على العراق.

ومن المتوقع أن تهيمن عدة قضايا على أجندة زيارة السوداني إلى طهران، أبرزها مسألة هيمنة الفصائل المسلحة في العراق. فبغداد تتعرض لضغوط دولية، خاصة من الولايات المتحدة، لضبط السلاح غير المنضبط في يد الفصائل المسلحة والتي تدين بالولاء لطهران. وهناك توافق متزايد داخل الأوساط السياسية العراقية على ضرورة تقييد نفوذ هذه الفصائل، لكن تنفيذ هذا الأمر لا يمكن أن يتم دون دعم إيران، التي تمتلك سلطات واسعة على هذه الفصائل.

إضافة إلى ذلك، يتعين على السوداني مواجهة تحدي العقوبات الاقتصادية الأمريكية المفروضة على إيران. في ظل هذه العقوبات، يعتبر العراق محط أنظار واشنطن بسبب استمرار علاقة الدولار والنفط مع إيران. هذه القضية قد تشكل نقطة خلافية في العلاقات بين بغداد وطهران، خصوصاً وأن بعض القوى داخل العراق تستفيد من هذه الأنشطة.

العلاقة مع واشنطن: بين التوازن والتحدي

تعكس زيارة السوداني أيضاً محاولات بغداد للحفاظ على توازن حساس بين إيران والولايات المتحدة. في الوقت الذي تتعرض فيه بغداد لضغوط من واشنطن، فإن الحكومة العراقية تسعى إلى إيجاد مخرج يحفظ مصالحها مع الجارين، في حين أن إيران تواصل إصرارها على الحفاظ على نفوذها في العراق. ومع تنامي الضغوط الأمريكية، قد تضطر بغداد إلى اتخاذ خطوات أكثر جرأة في التعاون مع واشنطن، خاصة في ما يتعلق بتقييد حركة الفصائل وتطبيق العقوبات الاقتصادية.

و تسير العلاقات العراقية الإيرانية نحو مفترق طرق. في ظل التراجع النسبي لنفوذ إيران، يسعى العراق إلى رسم سياسات أكثر توازنًا تعكس مصالحه الوطنية. ومع هذا التوجه، يبرز السؤال: هل ستتمكن بغداد من الحفاظ على علاقاتها الوثيقة مع طهران دون الانزلاق في الفخاخ الإقليمية والدولية التي قد تضعف سيادتها الوطنية؟ بالتأكيد، ستظل الضغوط الأمريكية على العراق أحد العوامل المؤثرة في تحديد مسار هذه العلاقة.

 

 

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة

  • أمريكا والكويت.. الوظائف الشاغرة لشهر يناير في السفارات والوزارات والهيئات والبنوك وخارج مصر
  • على غرار الفانوس.. وزير الثقافة يُطالب بقانون لحظر استيراد المنتجات المقلدة للحرف التراثية
  • فلاي بغداد.. انتصار فوق السحاب ودرس للمشككين
  • العراق وإيران: زيارة استراتيجية في وقت التغيرات الإقليمية الكبرى
  • تحذيرات إيرانية للعراق عبر بغداد اليوم من حل الحشد الشعبي: سيواجه مصير سوريا
  • تحذيرات إيرانية عبر بغداد اليوم من حل الحشد الشعبي: سيواجه مصير سوريا - عاجل
  • ارتفاع مستوى التضخم السنوي في العراق.. بغداد تطمئن: ليس جامحاً
  • ارتفاع مؤشر التلوث في العاصمة بغداد
  • المشهداني يدعو إلى إعادة النظر بالدستور وتحويل العراق لدولة مواطنة
  • المشهداني يدعو قادة العراق إلى إعادة النظر بـورقة التسوية السياسية