أجهزة الارتداء من هواوي تقود نمو السوق العالمية في الربع الأول من 2024
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
حققت هواوي انتصارًا كبيرًا في سوق الأجهزة القابلة للارتداء عالميًا في الربع الأول من عام 2024، وفقًا لأحدث تقرير من Canalys، بنسبة نمو بلغت 46%، مما يجعل هواوي أسرع علامة تجارية نموًا على مستوى العالم.
هذه البداية القوية ليس فقط تظهرالقيادة القوية لهواوي في سوق أجهزة الارتداء، ولكنها تشكل أيضًا عودة قوية للعلامة التجارية على نطاق عالمي.
خلال الربع الثاني من عام 2024، قامت هواوي بإطلاق عدد من الأجهزة القابلة للارتداء الجديدة على نطاق عالمي، بما في ذلك الساعة الذكية الجديدة بتصميم مربع HUAWEI WATCH FIT 3 وإصدار الفضاء الخاص بـ HUAWEI WATCH 4 Pro. الآمال مرتفعة في أن يستمر هواوي في الأداء بشكل استثنائي في ربع السنة الثاني.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: HUAWEI WATCH
إقرأ أيضاً:
تحقيق يكشف تفاصيل يرويها متورطون بتجهيز وتفجير أجهزة البيجر
تعرض قناة "CBS" الأحد، تحقيقا يتناول تفاصيل تعرض لأول مرة حول عمليات تفجير أجهزة البيجر الوحشية التي كانت بحوزة المئات من عناصر حزب الله، قبل أسابيع.
وسيتحدث للقناة خلال التحقيق الذي سيبث عن الساعى 7:30 بالتوقيت الأمريكي، عدد من العملاء والمتورطين في تنظيم وترتيب الهجوم الدموي، لكن سيظهروا مرتدين أقنعة، وسيجري تغيير أصواتهم، لمنع التعرف عليهم .
وزعم العملاء خلال التحقيق أنهم "تأكدوا من أن الشخص المستهدف بتفجير الأجهزة اللاسلكية، هو من سيتضرر فقط". غير أن الوقائع تشير إلى وفاة وإصابة أطفال ونساء جراء عمليات التفجير الوحشية.
يومي 17 و18 من أيلول/ سبتمبر الماضي، انفجرت أجهزة اتصالات من نوع "بيجر" في مناطق مختلفة من لبنان، أسفرت عن استشهاد 37 شخصا، بينهم طفلان، وإصابة أكثر من 3 آلاف.
واعترفت دولة بمسؤوليتها عن تفجير أجهزة البيجر في هجوم باغتت به حزب الله وأتبعته بحملة عسكرية جوية وبرية كبرى ضد الحزب، قبل أن يجري الاتفاق على وقف متبادل لإطلاق النار بدأ سريانه في الـ27 من تشرين الأول/ نوفمبر الماضي.
وكشفت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، أن الأجهزة التي انفجرت في لبنان مصدرها شركة وهمية أنشأها الموساد الإسرائيلي بهدف تصدير أجهزة البيجر إلى حزب الله بعد زرع المتفجرات فيها.
وكانت شركة غولد أبوللو، ومقرها في تايوان، نفت تصنيع الأجهزة المستخدمة في الهجوم على حزب الله في لبنان، وأشارت إلى أن شركة "بي إيه سي" في المجر لديها ترخيص لاستخدام علامتها التجارية، في حين نفت الأخيرة أن يكون لها دخل في التصنيع.