أجرى صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، اليوم، اتصالاً هاتفياً، بوزيرة خارجية كندا ميلاني جولي.
وجرى خلال الاتصال بحث العلاقات الثنائية بين البلدين، ومناقشة المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية، وفي مقدمتها التطورات في قطاع غزة ومحيطها، والجهود المبذولة بشأنها.

سمو وزير الخارجية الأمير #فيصل_بن_فرحان @FaisalbinFarhan يجري اتصالاً هاتفياً بمعالي وزيرة خارجية كندا السيدة ميلاني جولي pic.

twitter.com/WpEdW8tSgn— وزارة الخارجية(@KSAMOFA) June 6, 2024
أخبار متعلقة وزير الخارجية: وجود دولة فلسطينية سيحقق الأمن والاستقرار"انسحاب جيش الاحتلال".. ما المقترح الأمريكي لوقف إطلاق النار بغزة؟وزير الخارجية يبحث التطورات في غزة والسودان مع نظيره الأمريكي

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: واس الرياض وزيرة خارجية كندا وزير الخارجية كندا وزیر الخارجیة

إقرأ أيضاً:

كندا تفرض عقوبات على أشخاص وكيانات تدعم المستوطنين بالضفة

أعلنت كندا الخميس، أنها فرضت عقوبات على سبعة أفراد وخمسة كيانات لدورهم في تسهيل أو دعم أو المساهمة ماليا في أعمال عنف المستوطنين ضد مدنيين فلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة.

وقالت وزارة الخارجية الكندية في بيان،: إن "العقوبات الجديدة تتضمن أفراد وكيانات لدورهم في تسهيل أو دعم أو المساهمة ماليا في أعمال العنف التي يقوم بها مستوطنون متطرفون ضد مدنيين فلسطينيين وممتلكاتهم بالضفة".

وأوضح البيان أن "عنف المستوطنين المتطرفين أدى إلى خسائر في الأرواح وأضرار في الممتلكات الفلسطينية والأراضي الزراعية".

وقالت وزارة الخارجية الكندية إنها تعارض "توسيع المستوطنات غير القانونية في الضفة الغربية وشرق القدس، حيث لا تعترف بسيطرة المستوطنين على المناطق التي احتلتها عام 1967".


وأضافت الخارجية الكندية أن المستوطنات تعد انتهاكا لاتفاقية جنيف الرابعة وعائقا خطيرا أمام تحقيق سلام وشامل وعادل.

وكانت الخارجية الكندية قد حذرت رعاياها من السفر إلى لبنان، بسبب حدة التصعيد في الأسابيع الأخيرة، بين الاحتلال الإسرائيلي وحزب الله؛ ما يثير مخاوف من اندلاع حرب شاملة، لاسيما مع إعلان جيش الاحتلال قبل أكثر من أسبوع "المصادقة" على خطط عملياتية لـ"هجوم واسع" على لبنان.

وطلبت دول مثل الولايات المتحدة وروسيا وألمانيا وهولندا من مواطنيهما مغادرة لبنان فورا؛ بسبب خطر التصعيد المحتمل على الحدود مع "إسرائيل".


ومنذ 8 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، تتبادل فصائل لبنانية وفلسطينية في لبنان، أبرزها "حزب الله"، مع جيش الاحتلال الإسرائيلي قصفا يوميا عبر "الخط الأزرق" الفاصل بين البلدين خلف مئات القتلى والجرحى، غالبيتهم بالجانب اللبناني.

ويرهن "حزب الله" وقف هجماته على الاحتلال الإسرائيلي بإنهاء الأخير حربا يشنها بدعم أمريكي على قطاع غزة منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي؛ ما أسفر عن أكثر من 124 ألف قتيل وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء.

مقالات مشابهة

  • وزير الزراعة يبحث مع نظيرته الروسية تعزيز التعاون المشترك
  • أمير الرياض يؤدي صلاة الميت على الأميرة هدى بنت عبدالله الفيصل
  • أمير منطقة الرياض يؤدي صلاة الميت على صاحبة السمو الأميرة هدى بنت عبدالله الفيصل 
  • أمير الرياض يؤدي صلاة الميت على الأميرة هدى بنت عبدالله الفيصل آل فرحان آل سعود
  • أمير منطقة الرياض يؤدي صلاة الميت على صاحبة السمو الأميرة هدى بنت عبدالله الفيصل آل فرحان آل سعود
  • أمير منطقة الرياض يؤدي صلاة الميت على الأميرة هدى بنت عبدالله الفيصل آل فرحان آل سعود
  • وزير الزراعة يبحث مع نظيرته الروسية آفاق التعاون الزراعي المشترك
  • وزير الزراعة يبحث مع نظيرته الروسية آفاق التعاون المشترك
  • وزير الخارجية يتلقى اتصالاً هاتفياً من وزير الخارجية الإيراني المكلف
  • كندا تفرض عقوبات على أشخاص وكيانات تدعم المستوطنين بالضفة