إسبانيا تدعو لدعم العدل الدولية في تنفيذ إجراءاتها ضد "إسرائيل"
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
صفا
دعا رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، يوم الخميس، دول العالم إلى دعم محكمة العدل الدولية في تنفيذ إجراءاتها المؤقتة ضد "إسرائيل".
جاءت تصريحات سانشيز بعد أن أعلن وزير خارجيته خوسيه مانويل ألباريس، قرار مدريد الانضمام إلى قضية الإبادة الجماعية التي قدمتها جنوب إفريقيا ضد "إسرائيل" أمام العدل الدولية.
وشدد سانشيز، في مؤتمر صحفي، على أن بلاده "ملتزمة بالسلام والازدهار والشرعية الدولية"، لافتًا إلى أن مدريد "ستبقى على الجانب الصحيح من التاريخ".
وتابع أنه "من الملح" أن تدعم جميع دول العالم محكمة العدل الدولية في تنفيذ الإجراءات ضد "إسرائيل".
وتشن "إسرائيل" حربًا مدمرة على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، راح ضحيتها 36654 شهيدًا وإصابة 83309 مواطنًا جلهم من النساء والأطفال.
المصدر: الأناضول
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: اسبانيا اسرائيل العفو الدولية حرب غزة العدوان على غزة العدل الدولیة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة:عملنا في العراق لدعم تنفيذ الاستراتيجية الوطنية لمكافحة التطرف
آخر تحديث: 1 مارس 2025 - 10:20 صبغداد/ شبكة أخبار العراق- اعلنت مديرة فريق برنامج التماسك المجتمعي التابع لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، جودي واكاهيو،امس الجمعة، عن شراكة استراتيجية مع العراق لتعزيز التماسك المجتمعي،وقالت واكاهيو، في تصريح صحفي، إن “برنامج الأمم المتحدة الإنمائي يعمل عن كثب مع اللجنة الوطنية لمنع التطرف العنيف، لدعم تنفيذ الاستراتيجية الوطنية لمكافحة التطرف”. وأضافت، ان “البرنامج يركز على وضع خطط عمل حكومية يتم تنفيذها على مستوى المحافظات، من خلال القادة المحليين، وزعماء القبائل، والقادة الدينيين، إضافة إلى النساء والشباب، للمساهمة في الحد من التطرف العنيف”.وأشارت إلى أن “البرنامج يدعم هذه الخطط انطلاقًا من نهج شامل يجمع بين الحكومة والمجتمع لتحقيق نجاح مستدام في مكافحة التطرف، لافتةً إلى العمل على تحليل الحاجة إلى إطار قانوني خاص بمنع التطرف العنيف”.وفيما يتعلق بإعادة الإدماج، أكدت واكاهيو أن “برنامج الأمم المتحدة الإنمائي قاد خلال العام الماضي عملية إعادة إدماج العائدين العراقيين من شمال شرق سوريا، حيث تم تقديم الدعم لـ 4,300 عائد، إلى جانب دعم أفراد المجتمعات المحلية”.وأضافت، أن “المساعدات شملت دعم سبل كسب العيش، وتأهيل المساكن، وتقديم الرعاية النفسية والعقلية، فضلاً عن تعزيز دور القادة المحليين، ورؤساء العشائر، والقادة الدينيين، وأعضاء لجان السلام في تحقيق المصالحة وتعزيز التماسك المجتمعي، لضمان القبول المجتمعي للعائدين”.