علق هاري ماجواير مدافع مانشستر يونايتد، على خروجه من قائمة منتخب إنجلترا النهائية لبطولة أمم أوروبا 2024.

ماجواير: أشعر بالصدمة لخروجي من قائمة إنجلترا في يورو 2024

قال ماجواير، عبر حسابه بمنصة "إكس" للتواصل الاجتماعي معلقًا على خروجه من قائمة إنجلترا: "أشعر بالصدمة لعدم اختياري للعب مع إنجلترا في بطولة أوروبا هذا الصيف، على الرغم من بذل قصارى جهدي، لم أتمكن من التغلب على إصابة في ربلة الساق".

تابع: "ربما ضغطت على نفسي كثيرًا لمحاولة تحقيق ذلك. ببساطة، أنا محبط تمامًا. بالنسبة لي، تمثيل إنجلترا هو شرف كبير. إنه يعني كل شيء بالنسبة لي".

فينيسيوس يكشف عن حلمه المنتظر مع البرازيل رومانو يفجر مفاجأة حول الصفقة التبادلية الكبرى بين تشيلسي ونابولي

واصل: "إذا لم أتمكن من مساعدة الفريق كلاعب، فسوف أدعمهم كمشجع - جنبًا إلى جنب مع بقية البلاد. اذهبوا وفوزوا بها يا رفاق".

وختم: "بعد ذلك، سأعود إلى فريق مانشستر يونايتد للمتابعة الطبية من أجل الاستعداد للموسم المقبل".

ويتواجد منتخب إنجلترا في المجموعة الثالثة ببطولة أمم أوروبا مع منتخبات صربيا وسلوفينيا والدنمارك.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: قائمة إنجلترا أمم أوروبا يورو 2024 هاري ماجواير من قائمة

إقرأ أيضاً:

2024.. أكثر سنوات أوروبا حرا على الإطلاق

باريس"أ.ف.ب": سجلت أوروبا سنة 2024 معدلات حرارة قياسية، لكنها حرارة شهدت أيضا أسوأ فيضانات منذ أكثر من عقد، ما يكشف الوجه المزدوج المتطرف لتغير المناخ.

وذكر مرصد كوبرنيكوس الأوروبي المتخصص في مراقبة المناخ في تقرير نشره الثلاثاء بالتعاون مع المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، أن ما يقرب من ثلث شبكة الأنهار في أوروبا غمرتها المياه العام الماضي الذي صُنف من أكثر عشر سنوات رطوبة في القارة منذ عام 1950.

وقالت سامانثا بورجيس من المركز الأوروبي للتنبؤات الجوية متوسطة المدى (ECMWF)، الذي يشرف على خدمة كوبرنيكوس للمناخ، خلال مؤتمر صحافي إن هذه "الفيضانات الأكثر اتساعا" التي شهدتها أوروبا "منذ عام 2013".

وأثرت الفيضانات على نحو 413 ألف شخص، وأسفرت عن مقتل 335 منهم على الأقل، كما تسببت بأضرار قُدّرت بنحو 18 مليار يورو.

وقد وقعت هذه الكوارث خلال العام الأكثر حرارة على الإطلاق في العالم، وهي تظهر بوضوح أن ارتفاع معدلات الحرارة مع ما يرافقه من امتصاص كميات أكبر من المياه من الغلاف الجوي، يسمح بهطول أمطار غزيرة وفيضانات أكثر عنفا، وهو تهديد يثقل كاهل أوروبا بشكل خاص.

في سبتمبر، تسببت العاصفة بوريس في خمسة أيام فقط بهطول كميات من الأمطار توازي في العادة معدل المتساقطات في ثلاثة أشهر، ما أدى إلى فيضانات وأضرار هائلة في ثماني دول في وسط أوروبا وشرقها.

وبعد شهر، تسببت عواصف قوية أججتها رياح دافئة ورطبة من البحر الأبيض المتوسط، في هطول أمطار غزيرة على إسبانيا، ما أدى إلى فيضانات دمرت مقاطعة فالنسيا في شرق البلاد وأسفرت عن مقتل 232 شخصا.

في أوائل عام 2024، حدثت فيضانات كبرى في كل شهر في مختلف أنحاء القارة، وفق التقرير الذي لفت إلى ما شهدته المملكة المتحدة في يناير، وشمال إسبانيا في فبراير، وشمال فرنسا في مارس و مايو، وألمانيا وسويسرا في يونيو.

وكانت تدفقات الأنهار مرتفعة بشكل خاص، إذ سجل بعضها، مثل التيمز في المملكة المتحدة واللوار في فرنسا، أعلى مستوياتها منذ 33 عاما في الربيع والخريف.

ويعود ذلك إلى هطول أمطار غزيرة بشكل خاص في الجزء الغربي من أوروبا، في حين كانت المناطق الشرقية في المتوسط أكثر جفافا ودفئا.

وبحسب بورجيس، فإن هذا "التناقض المذهل" لا يرتبط بشكل مباشر بتغير المناخ، بل بأنظمة الضغط المتعارضة التي تؤثر على الغطاء السحابي ونقل الرطوبة.

لكنها أوضحت أن العواصف التي حدثت في 2024 "ربما كانت أكثر عنفا بسبب ارتفاع درجة الحرارة والرطوبة"، مضيفة "مع احترار المناخ، نشهد تزايدا مطردا في الأحداث المتطرفة".

ويؤكد ذلك توقعات خبراء المناخ في اللجنة الدولية للتغيرات المناخية، والتي تفيد بأن أوروبا ستكون واحدة من المناطق التي من المتوقع أن يرتفع فيها خطر الفيضانات أكثر من غيرها بسبب الاحترار المناخي.

منذ ثمانينات القرن العشرين، تشهد أوروبا ارتفاعا في درجات الحرارة بمعدل أسرع بمرتين من المتوسط العالمي. وقد باتت "القارة الأكثر دفئا"، وأصبحت من "البؤر الساخنة" لتغير المناخ، على ما تؤكد فلورنس رابييه، مديرة المركز الأوروبي للتنبؤات الجوية متوسطة المدى.

وشهد عام 2024 أعلى معدلات حرارة على سطح القارة على الإطلاق. وقد ساهم ذلك في ارتفاع درجة حرارة البحار والمحيطات المحيطة، والتي وصلت أيضا إلى مستويات قياسية في العام الماضي، وفي ذوبان الأنهار الجليدية الأوروبية بمعدل غير مسبوق.

وقال منسق العلوم بالاتحاد الأوروبي في مكتب الأمم المتحدة لتغير المناخ أندرو فيروني إن "التحرك العاجل ضروري، إذ من المتوقع أن تصل شدة المخاطر إلى مستويات حرجة أو كارثية بحلول منتصف هذا القرن أو نهايته"، مؤكدا أن كل عُشر درجة مئوية تتجنب أمورا خطيرة.

نصف المدن الأوروبية فقط لديها خطط للتكيف مع الأحداث المناخية المتطرفة، مثل الفيضانات والحرارة الشديدة. ويشير التقرير إلى أن "هذا يمثل تقدما مشجعا مقارنة بـ 26% في عام 2018".

لكن بعض الدول في جنوب شرق أوروبا وجنوب القوقاز تتخلف عن الركب. لذا، يتعين التحرك بشكل أسرع وأبعد، وبتكاتف الجميع، وفق ما أكدت سيليست ساولو، الأمينة العامة للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية.

مقالات مشابهة

  • بينها 3 دول عربية.. أوروبا تقلص فرص اللجوء من 7 دول تصنفها آمنة
  • تباطؤ التضخم في بريطانيا إلى 2.6% في مارس
  • الليلة.. قائمة ريال مدريد أمام أرسنال في دوري أبطال أوروبا
  • لتحقيق الريمونتادا.. قائمة ريال مدريد لمواجهة أرسنال بدوري أبطال أوروبا
  • «هل يتواجد مبابي؟».. قائمة ريال مدريد لمواجهة آرسنال في دوري أبطال أوروبا
  • 2024.. أكثر سنوات أوروبا حرا على الإطلاق
  • قائمة باريس سان جيرمان لمواجهة أستون فيلا في دوري أبطال أوروبا
  • نائب التنسيقية يعلق على بعض ملاحظات الحساب الختامي للموازنة
  • قائمة برشلونة لمباراة دورتموند في دوري أبطال أوروبا
  • مفاجأة في قائمة برشلونة لمواجهة بوروسيا دورتموند بدوري أبطال أوروبا